شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن معالجة تحديات قطاع الأدوات الصحية يدعم تحقيق النمو المستدام والحد من التغيرات المناخية، أكد محمد عطايا المدير التنفيذي لإحدى الشركات الرائدة في مجال الحلول المتكاملة للحمامات وتجهيزات المطابخ فى أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معالجة تحديات قطاع الأدوات الصحية يدعم تحقيق النمو المستدام والحد من التغيرات المناخية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

معالجة تحديات قطاع الأدوات الصحية يدعم تحقيق النمو...

أكد محمد عطايا المدير التنفيذي لإحدى الشركات الرائدة في مجال الحلول المتكاملة للحمامات وتجهيزات المطابخ فى أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن قطاع الأدوات الصحية  في السوق المصري وسوق التصدير يواجه العديد من التحديات التي يجب معالجتها لتحقيق النمو المستدام، ولعل أبرزها قيود التكنولوجيا والابتكار والمخاوف البيئية، لافتا إلى أن بعض المصانع والشركات تتجه إلى إيجاد حلول تكنولوجية متقدمة ومنتجات مبتكرة مثل GROHE EcoJoy وGROHE .SilkMove ES حيث تعمل هذه الحلول على تعزيز الحفاظ على الموارد وتقليل التأثير البيئي، ومعالجة الاهتمامات الملحة في هذا القطاع.

وأضاف عطايا فى تصريحات خاصة لــ “ صدى البلد ” أن الشركات لديها اهتمام بنشاط في المبادرات التعليمية، والتى تلعب دورًا محوريًا في رعاية وتطوير المهنيين في قطاع الادوات الصحية، علاوة على ذلك، وفي سياق تحديات سوق التصدير في مصر، فإن المصدرين لديهم ثقة في جهود الحكومة للتغلب على أي عقبات لخلق بيئة مواتية للشركات وزيادة قدراتها التصديرية. 

ولفت إلى أنه في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية وصعوبات الاستيراد التي تؤثر على الصناعات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك مصر والشرق الأوسط، تعمل الحكومة بنشاط لمعالجة هذه التحديات، وتهدف الحكومة إلى إيجاد حلول للقيود المتعلقة بتوفير المنتجات الناجمة عن قيود الاستيراد والانخفاض المستمر للقيمة النقدية.

وتابع قائلا :" انه في ضوء هذه الجهود، لدينا ثقة كاملة في تفاني الحكومة وسعيها إلى تحسين الوضع. كما نلتزم دائمًا بالعمل جنبًا إلى جنب مع الحكومة، ومواصلة السعي لإيجاد طرق مبتكرة لتقوية سلسلة التوريد، وضمان بقاء المنتجات متاحة ومتوفرة للمستهلكين وبأسعار مناسبة. 

وحول المتطلبات الرئيسية للقطاع من الحكومة لتعزيز تنميته وزيادة الاستثمارات أوضح عطايا إن النقص في المهنيين وفنيي التركيبات الصحية المهرة في قطاع الأدوات الصحية، وخاصة نقص المواهب الشابة، يمثل تحديًا كبيرًا يحتاج إلى معالجة، لافتا إلى أن الحكومة تعمل على إنشاء برامج تدريب مهني بالتعاون مع الشركاء من القطاع الخاص.

وأشار إلى أن الحكومة تسعى إلى إنشاء 100 مدرسة مهنية بحلول عام 2030، لمعالجة النقص في المهنيين والفنيين المهرة في الصناعة، لافتا إلى أنه وتماشياً مع استراتيجية الحكومة، إن إطلاق برنامج (GIVE) "التدريب المهني والتعليم لفنيي التركيبات الصحية". ومن خلال تعزيز المواهب المحلية والمواءمة مع جهود الحكومة، للمساهمة في تطوير القطاع ومعالجة النقص في المهنيين.

ونوة إلى أنه تلعب الشراكات بين القطاعين العام والخاص دورًا حاسمًا في تسريع عملية زيادة التعليم المهني. لأنه ليس من المهم فقط تزويد المتدربين بالمهارات المناسبة، ولكن أيضًا لتوليد الحماس وزيادة الرغبة لديهم لاحتراف المهنة، خاصة وأن لها تأثيرًا حقيقيًا على مجتمع اليوم والغد. وتُسهم الشراكات بين القطاعين العام والخاص في تحقيق الاستفادة من الخبرات والموارد والابتكارات التي تتمتع بها شركات القطاع الخاص الأمر الذي يدعم تعزيز تقديم الخدمات وزيادة الكفاءة وجذب الاستثمارات.

وتابع أنه أصبحت هذه الشراكات جزءًا رئيسيًا من سياسة الحكومة، مما أدى إلى تخفيف ميزانية الدولة وتوسيع مشاركة القطاع الخاص في مشاريع التنمية الضخمة، ومن خلال تعزيز ودعم الشراكات بين القطاعين العام والخاص، يُمكن للحكومة تعزيز تنمية القطاع وجذب الاستثمارات وضمان التنفيذ الناجح لمشاريع البنية التحتية الحيوية.

واشار الى انه وفقا لاستراتيجية التغيرات المناخية فان الهدف إلى الوصول إلى صفر انبعاثات كربونية والحفاظ على المياه والموارد الطبيعية بحلول عام 2025، وتتضمن الاستراتيجية التخفيف والتكيف مع آثار تغير المناخ، واستدامة المياه، والاقتصاد الدائري.

وقال انهم ملتزمون بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 50.4% للنطاق 1 و2، وبنسبة 30% للنطاق 3 بحلول مارس 2031، مقارنة بمارس 2019، لافتا الى انه بحلول عام 2050 من المتوقع أن يواجه 40% من سكان العالم ندرة حادة في المياه. ولذلك وضعنا أهدافًا لخفض استهلاك المياه بنسبة 20% في عملياتنا بحلول عام 2031، وتحقيق خفض عالمي قدره 2 مليار متر مكعب سنويًا بحلول عام 2025 .

وأكد إلى أنه تم إطلاق مبادرات بالاقتصاد الدائري، والتي تهدف إلى تعزيز كفاءة الموارد وتقليل الفاقد من خلال إعادة تدوير 90% من النفايات الناتجة عن العمليات بحلول نهاية عام 2026.

107.167.122.22



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معالجة تحديات قطاع الأدوات الصحية يدعم تحقيق النمو المستدام والحد من التغيرات المناخية وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بحلول عام إلى أنه إلى أن

إقرأ أيضاً:

"أبوظبي للتنمية" تستكشف دور "إمستيل" في تعزيز قطاع الحديد والصلب الإماراتي

زار وفد من مكتب أبوظبي للصادرات "أدكس"، التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، مجموعة "إمستيل" (شركة حديد الإمارات أركان سابقًا) في جولة ميدانية للاطلاع على مرافق المصنع الرئيسي لشركة حديد الإمارات، وتعرف الوفد على الدور الرائد للمجموعة في قطاع تصنيع الحديد والصلب ومواد البناء، ومساهمتها الفعّالة في تعزيز القطاع الصناعي في الدولة.

وقدمت مجموعة "إمستيل" خلال الزيارة عرضًا شاملاً حول أنشطتها التشغيلية وتوسعاتها الاستراتيجية، ودورها الحيوي في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق الاستدامة في القطاع الصناعي.

وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من المبادرات التي يقوم بها الصندوق لتعزيز العلاقات مع المؤسسات الإماراتية، والتعريف بالمزايا التي يقدمها الصندوق وأدكس، مما يسهم في تعزيز تنافسية الصادرات الوطنية في الأسواق العالمية.
ترأس الوف محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، بحضور عدد من المسؤولين في الصندوق، وكان في استقبال الوفد المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إمستيل"، وعدد من المسؤولين في المجموعة.
خلال الزيارة، استعرض مكتب أبوظبي للصادرات الخدمات المالية والتسهيلات الائتمانية التي يقدمها، والتي تعزز قدرة الشركات الإماراتية وتمكنها من الوصول إلى الأسواق الدولية، وأشاد السويدي بالدور الريادي لمجموعة "إمستيل" في تنمية القطاع الصناعي، مؤكدًا على أهمية تقديم الدعم اللازم للمؤسسات الوطنية في القطاعات الحيوية.
من جانبه، أكد المهندس سعيد غمران الرميثي التزام مجموعة "إمستيل" بدعم الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار"، مشيرًا إلى دور المجموعة في تشييد معالم رئيسة مثل برج خليفة ومجمع براكة النووي.
وفي ختام الزيارة، اتفق الجانبان على أهمية توحيد الجهود لتعزيز الصناعات الإماراتية عالميًا، لضمان نمو واستدامة الاقتصاد الوطني ومضاعفة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي.

مقالات مشابهة

  • كيف أثرت الحرب على الحالة الصحية لسكان قطاع غزة؟
  • المرشح لمنصب نائب الرئيس الأمريكي: يجب أخذ مخاوف التغيرات المناخية بجدية
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي حول التغيرات المناخية
  • "أبوظبي للتنمية" تستكشف دور "إمستيل" في تعزيز قطاع الحديد والصلب الإماراتي
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي "التغيرات المناخية .. الوضع الحالي والآفاق المستقبلية"
  • وزيرة البيئة تطلق أولى جلسات الحوار المجتمعي تحت عنوان "التغيرات المناخية.. الوضع الحالي والآفاق المستقبلية"
  • مدبولي: إسهامات القطاع الخاص انعكست على قوة الاقتصاد ‏المصري في مواجهة الأزمات
  • وفد افريقى يبحث تأثير التغيرات المناخية على مزارع الرمان والجوافة بالإسكندرية
  • فيديو| بهدف السيطرة على التغيرات المناخية.. خطة لتعبئة المحيطات بالحديد
  • الاستثمار في المهارات يدعم اقتصاد المستقبل