شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الولايات المتحدة تُؤكد دعمها للوضع التاريخي الراهن بالقدس، واشنطن صفاأعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن قلقها من اقتحام ما يسمى وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الولايات المتحدة تُؤكد دعمها للوضع التاريخي الراهن بالقدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الولايات المتحدة تُؤكد دعمها للوضع التاريخي الراهن...

واشنطن - صفا

أعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن قلقها من اقتحام ما يسمى وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير والمئات من المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.

وقال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتل، في إحاطة صحفية: "نعيد التأكيد على الموقف الأميركي الراسخ والداعم للوضع التاريخي الراهن في الأماكن المقدسة في القدس، وعلى دور الأردن في الوصاية على تلك الأماكن".

وأضاف أن "أي عمل أحادي الجانب أو خطاب ينحرف أو يعرّض الوضع الراهن للخطر غير مقبول على الإطلاق".

وفي سياق متصل، أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها الشديد إزاء تصاعد مستوى العنف في الضفة الغربية".

وقالت: إن "التصعيد يبرز هشاشة الوضع والحاجة الملحة للخطوات الفورية من الطرفين لوقف التصعيد واستعادة الهدوء".

الولايات المتحدة القدس

ر ش

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الولايات المتحدة تُؤكد دعمها للوضع التاريخي الراهن بالقدس وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: أوكرانيا تحاول البقاء على الحياد في الصراع السياسي الأمريكي الحالي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن أوكرانيا تحاول البقاء على الحياد في الصراع السياسي الأمريكي الحالي، وتشعر ببعض الخوف إزاء نتيجة الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة.
وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم الأحد، أنه مع عدم وضوح مستقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن، وعدم اليقين بشأن دعم المرشح الجمهوري دونالد ترامب لأوكرانيا، واقتراب عقد اجتماع كبير لحلف شمال الأطلنطي (ناتو) في واشنطن، يسعى القادة الأوكرانيون جاهدين للحفاظ على توازنهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن أوكرانيا، التي تعتمد على المساعدات العسكرية الأمريكية من أجل بقائها، حاولت منذ فترة طويلة الحفاظ على دعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة. ولم يكن هذا الأمر سهلا على الإطلاق، لكنه أصبح أكثر صعوبة، خاصة مع تزايد احتمال عودة دونالد ترامب، وهو ليس صديقا كبيرا لأوكرانيا، إلى البيت الأبيض.
وبحسب الصحيفة، تُوجه إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كل مقابلة تقريبا أسئلة عما قد تعنيه إدارة ثانية لترامب بالنسبة لأوكرانيا. وبينما يختار زيلينسكي كلماته بعناية، فإن الأثر العاطفي للافتراض وراء السؤال – أن ترامب يمكنه إنهاء المساعدة العسكرية الأمريكية، مما يسمح لروسيا بالنجاح في حربها – يظهر في بعض الأحيان للعيان.
وقال الرئيس الأوكراني في إحدى المقابلات إن ادعاء ترامب الأسبوع الماضي خلال مناظرته مع بايدن بأنه وحده يعرف الطريق إلى السلام "مخيف بعض الشيء"، مضيفا: "لقد رأيت الكثير والكثير من الضحايا، لكن هذا يجعلني متوترا بعض الشيء حقا".
ويقول مسؤولون أوكرانيون، سرا وعلنا، إن البيئة الحزبية المفرطة في الولايات المتحدة، والجهود الروسية المستمرة لإذكاء تلك الانقسامات، والاضطرابات التي شهدتها الحملة الرئاسية، ووجود بيت أبيض مشتت، جميعها عناصر تشكل تحديا دبلوماسيا صعبا للغاية.
وقال أولكسندر ميريزكو، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوكراني: "بمنتهى الصراحة، نحن في وضع ضعيف إلى حد ما في الوقت الحالي. إذا أصبح ترامب رئيسا، فلا ينبغي أن يكون ذلك بمثابة صدمة بالنسبة لنا"، مشيرا إلى مجموعة من الكتب حول رئاسة ترامب كان يطلع عليها للحصول على أفكار. لكنه قال إن التواصل مع الأشخاص المقربين من ترامب "يجب أن يتم بطريقة حساسة، حتى لا يثير عداوة من جانب الديمقراطيين".
وأكد ميريزكو "نحن حريصون للغاية على عدم التورط في صراع سياسي داخلي في الولايات المتحدة. لا نريد إفساد علاقتنا مع أحد".
وقالت النيويورك تايمز إن خيبات أمل الجانب الأوكراني نابعة من كلا الحزبين، ومن الشائع سماع الإحباط من بطء وتيرة المساعدات الأمريكية والمرارة بشأن القيود المفروضة على استخدام الأسلحة الغربية التي طالبت بها إدارة بايدن، كما هو الحال مع سماع المخاوف بشأن ترامب.
وبحسب الصحيفة، يقول مسؤولون أوكرانيون سرا إن سياسات إدارة بايدن تركت أوكرانيا في مأزق قاس، مع عدم وجود الأسلحة اللازمة للفوز ولا الدعم الأمريكي الكامل للجهود الأوكرانية لبدء محادثات التسوية بشروط مواتية لكييف. 
ولم يحضر بايدن قمة السلام التي نظمتها أوكرانيا في سويسرا الشهر الماضي، على الرغم من مناشدات زيلينسكي له أن يحضر، بينما أوفد نائبته كامالا هاريس للحضور بدلا منه.
وحصل المسؤولون الأوكرانيون على بعض العزاء من تصريح ترامب المقتضب في المناظرة بأنه لن يقبل شروط روسيا لإنهاء الحرب، وقد أشار الكثيرون إلى أن أوكرانيا تتمتع بدعم كبير في الحزب الجمهوري ويأملون أن يؤثر ذلك على ترامب.
ولفتت الصحيفة إلى أن القلق الأكثر إلحاحا بالنسبة للأوكرانيين هو أن دوامة الجدل حول المستقبل السياسي لبايدن ستكون بمثابة إلهاء خلال اجتماع الناتو في واشنطن هذا الأسبوع، مع اتجاه التكتل نحو دور أكبر في تنسيق إمدادات الأسلحة والذخيرة لأوكرانيا.
واختتمت الصحيفة مقالها بالقول إنه بالنسبة للعديد من المدنيين والجنود الأوكرانيين الذين تأثروا بالخسارة ويستعدون لشتاء آخر بدون تدفئة وكهرباء، فإن مشهد الانتخابات الأمريكية يضيف إلى حالة عدم اليقين التي تشكل جزءا من الحياة اليومية.

مقالات مشابهة

  • مظاهرة أمام القنصلية الأمريكية في إسطنبول منددة بدعم واشنطن "لإسرائيل"
  • "نيويورك تايمز": حلف الناتو مهمته الأساسية تتمثل في مساعدة الأوروبيين عسكريًا
  • نيويورك تايمز: أوكرانيا تحاول البقاء على الحياد في الصراع السياسي الأمريكي الحالي
  • تحذير من "عاصفة مدارية" قوية في بورت لافاكا الأمريكية.. غدا
  • أزمة كبرى تضرب ريال مدريد قبل بداية الموسم
  • الكنيسة المشيخية الأمريكية تنهي دعمها المالي لـإسرائيل.. تعرف عليها
  • أمريكا وأكلاف الكيان الصهيوني الباهظة
  • «فورين بوليسي»: خطة ترامب لإضعاف الدولار ليس لها أي معنى
  • مستشار سابق للبنتاغون يحذر من حرب داخلية أمريكية
  • مناظرة الرئاسة الأمريكية: الحلفاء منزعجون من أداء بايدن واحتمال عودة ترامب