روسيا.. شرطيان ينقذان صيادا من موت محتم بعد تحطم جليد النهر تحت أقدامه (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
رفع وزير الداخلية الروسي فلاديمير كولوكولتسيف إلى الرئيس فلاديمير بوتين طلبا بمنح رقيبين بالشرطة وسام الشرف لإنقاذهما صيادا من الموت تحطم جليد النهر تحته، وبدأت المياه تسحبه.
وتمكن الرقيب أول إيفان شولوخوف والرقيب المستجد فياتشيسلاف بوبيكين من التدخل في الوضع الخطير على نهر كيتوي في مقاطعة إركوتسك شمال شرقي روسيا قبل أن يتحول إلى مأساة حقيقية.
وتمكنا رغم الخطورة على حياتهما من إنقاذ الصياد الذي سقط بعد أن تكسر تحته الجليد.
إقرأ المزيدوأبلغ شهود عيان الشرطة أن رجلا مسنا كان على وشك الغرق في المياه الجليدية بنهر كيتوي وتزامن ذلك مع وجود دورية شرطة بالقرب من مكان الحادث وهرعت لمساعدة الرجل الغارق.
وكان الرجل البالغ من العمر 64 عاما في منتصف النهر متشبثا بيديه بحافة الجليد الرقيق، فاقترب منه الشرطيان في أسرع وقت ممكن.
وباستخدام الوسائل المتاحة عبارة عن لوح خشبي، حاولا سحب الرجل ولكنهما لم يفلحا، ثم اندفع شولوخوف وبوبيكين فوق الجليد المتهالك وزحفا فوقه، وأمسكا الصياد من يديه وأخرجاه.
ووصل رجال الطوارئ إلى المكان ونقلوا الصياد إلى المستشفى.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الكرملين حالة الطوارىء شرطة فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
لحظات مرعبة في إندونيسيا.. تمساح يسحب امرأة إلى النهر ويستعرض بجثتها
إندونيسيا – أظهر مقطع فيديو “مرعب” لحظة خروج تمساح من نهر يحمل امرأة بين فكيه بعد أن جرّها إلى تحت الماء وعضّها حتى الموت، في إندونيسيا.
وفيما يخص تفاصيل هذه الحادثة، كانت تارتي كولينغسوسو، البالغة من العمر 43 عاما، تجمع السبانخ المائية من نهر “إير بياك” في إندونيسيا مع صديقاتها عندما علق الزاحف الضخم بساقها.
وصرخت الأم المرعوبة طلبا للمساعدة خلال الهجوم، ولوّحت بذراعيها وهي تُكافح يائسةً للبقاء فوق الماء.
وأمسكت بأيدي صديقاتها فحاولن سحبها إلى ضفة النهر، لكن الحيوان المفترس انتزعها من قبضتهن.
وتمكنت الصديقات من الفرار وركضن إلى قريتهن للإبلاغ عن الحادث، ولكن عندما هرع رجال الإنقاذ والسكان المحليون إلى مكان الحادث، كانت تارتي قد فارقت الحياة بين فكي “الوحش النهري”.
وأبانت اللقطات الحيوان المفترس وهو يسبح بالقرب من اليابسة والمتفرجين ممسكا بجثة القروية الهامدة.
واستمر التمساح في الدوران حول النهر، متماوجا صعودا وهبوطا، وشعر المرأة الطويل ينسدل بشكل مخيف تحت الماء، بينما سُمع صراخ الناس وهتافاتهم وهم في رعب.
ولم يتمكن السكان المحليون من انتشال جثتها إلا بعد حوالي ساعتين من إطلاق سراحها من فكي التمساح.
ويُعد الأرخبيل الإندونيسي موطنا لـ14 نوعا من التماسيح، مع وجود عدد كبير من تماسيح مصبات الأنهار الضخمة والعنيفة.
وتشهد إندونيسيا أكبر عدد من هجمات التماسيح المالحة في العالم، حيث بلغ عدد الهجمات نحو 1000 في العقد حتى عام 2023، مما أسفر عن مقتل أكثر من 450 شخصا.
المصدر: “ديلي ميل”
Previous تيته تبحث مع أبو الغيط دعم العملية السياسية وإجراء الانتخابات في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results