إيهاب هيكل: أنا فقط المُرشخ الوحيد على رأس قائمة المستقبل بانتخابات أطباء الأسنان
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكد الدكتور إيهاب هيكل نقيب عام أطباء الأسنان، وعضو المجلس الصحي المصري، والمرشح علي مقعد النقيب في انتخابات التجديد النصفي المقبلة، إنه لا يوجد انقسام حدث، وإنما خلاف، موضحا “فقد ترشحت انا فقطُ علي رأس قائمة المستقبل، وجميع الاعضاء اجمعوا علي الآراء، اما المرشحين الآخرين فكل منهما مرشح مستقل بدون قائمة”.
واوضح “هيكل” خلال حواره مع “البوابة نيوز”: تيار المستقبل هو تيار إنتخابي ينتهي بنهاية الإنتخابات اي بمعني: انه يتم تشكيل المجلس اي ان كان ( مستقلين، او تيار آخر) وبالأخير هو تيار إنتخابي ، حدث في بداية فتح باب الترشح للإنتخابات، وتم سؤال أعضاء تيار المستقبل "من منكم ينوي الترشح بإنتخابات التجديد النصفي لنقابة أطباء الأسنان، فكان هناك اثنان مرشحان انا، وشخص آخر" وكان إجماع أعضاء مجلس تيار المستقبل علي انا فقط.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
عزة هيكل: موسم دراما رمضان 2025 متنوع وورش الكتابة نقطة ضعف
أشادت الدكتورة عزة هيكل، أستاذ الأدب المقارن والدراما، بتنوع الموضوعات التي تم تناولها في موسم دراما رمضان 2025، مؤكدةً على ظهور العديد من الوجوه الجديدة في الأعمال الدرامية.
كما أشارت إلى مستوى الإخراج والتمثيل الذي شهد تطورًا ملحوظًا، خاصة بين الشباب، مع الاحتفاظ بوجود للجيل الكبير الذي لا يزال يترك بصماته الواضحة في الدراما.
التطور التقني في الأعمال الدراميةفي حديثها مع الإعلامي أحمد دياب والإعلامية نهاد سمير ببرنامج "صباح البلد"، تحدثت هيكل عن التطور الذي شهدته بعض الأعمال من حيث التقنيات المستخدمة، مؤكدةً على أن تلك الأعمال قدمت مستوى جيدًا من حيث الصورة والإخراج.
انتقاد ورش الكتابة وتأثيرها على تماسك الأعمالعلى الرغم من الإيجابيات، وجهت عزة هيكل انتقادًا لعدد من المسلسلات التي اعتمدت على ورش الكتابة. وقالت إن ذلك أثر سلبًا على تماسك العمل الدرامي، حيث يؤدي تعدد الكتاب إلى ضعف وحدة العمل وفقدان الهوية الخاصة لكل مسلسل، ما يجعله يفتقر للثراء والتنوع في طرح القضايا.
التعاون في الكتابة وأثره على الدراما
أكدت هيكل أنها لا ترفض فكرة التعاون بين الكتاب، ولكنها أشارت إلى ضرورة وجود رؤية موحدة. وأضافت أن بعض الأعمال التي كتبها كاتب واحد، مثل "لام شمسية"، "تقابل حبيب"، "إخواتي"، و"قلبي ومفتاحه"، تميزت بتماسكها وقوة بنيتها الدرامية، وهو ما جعلها أكثر عمقًا وجاذبية.
اختتمت عزة هيكل حديثها بالتأكيد على أن الدراما التلفزيونية أصبحت اليوم مادة علمية تدرس في الجامعات، مشددة على أهمية الاهتمام بجودة الكتابة لضمان إنتاج أعمال درامية قوية تترك أثرًا طويل الأمد في ذاكرة الجمهور.