أرملة الرئيس الراحل مرسي تهاتف هنية بعد استشهاد أبنائه وأحفاده
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
هاتفت نجلاء مرسي، أرملة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، معزية باستشهاد مجموعة من أبنائه وأحفاده.
وقالت "مؤسسة مرسي للديمقراطية" في بيان، إن نجلاء مرسي هاتفت هنية، وأكدت أن "النضال في معارك التحرير غالي الثمن".
وتابعت بأن "أسرة الرئيس -رحمه الله- إذ تقدم التعازي فإنها تبارك وتهنئ السيد هنية أن كرم الله أسرته بشرف الشهادة وكرامة الشهداء الذين يسبقوننا إلى الفردوس الأعلى من الجنة بإذن الله".
واستشهد الأربعاء في أول أيام عيد الفطر المبارك، ثلاثة من أبناء إسماعيل هنية، إضافة إلى أربعة من أحفاده في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة كانت تقلهم في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وقال هنية في أول تعليق له على اغتيال أبنائه: "أشكر الله على هذا الشرف الذي أكرمنا به باستشهاد أبنائي الثلاثة وبعض الأحفاد، وبهذه الآلام والدماء نصنع الآمال والمستقبل والحرية لشعبنا ولقضيتنا ولأمتنا".
وأضاف: "أبنائي الشهداء حازوا شرف الزمان وشرف المكان وشرف الخاتمة، استشهدوا في أول أيام عيد الفطر، وفي مخيم الشاطئ بشمال غزة الذي تجذروا فيه مع أبناء شعبهم ورفضوا التهجير".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة هنية الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
أحمد عزمى يكشف تفاصيل خلافه مع الراحل وحيد حامد
كشف الفنان أحمد عزمي عن جوانب خفية في حياته المهنية وتفاصيل خلافة مع الراحل وحيد حامد، وذلك خلال إستضافته في برنامج “صاحبة السعادة” التي تقدمها الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشةDMC.
وقال أحمد عزمي: "كان هناك موقف بيني وبين الأستاذ وحيد حامد، رحمه الله، ولكن بفضل الله تم الصلح، وكان الخلاف أثناء تصوير فيلم دم الغزال".
وتابع: "بعد أن تعاونت مع الأستاذ وحيد في مسلسل الدم والنار، بطولة الأستاذ فاروق الفيشاوي والأستاذة معالي زايد، رحمهما الله، وقعت عقدًا لفيلم دم الغزال، وأرسل لي السيناريو ووقعت العقد".
وأضاف: "المنتج الفني لم يكن يحبني وكان يتعمد مضايقتي، وبعد توقيعي العقد بخمسة أيام، اتصل بي وطلب مني الحضور فورًا، وعندما وصلت، أخبرني أن الأستاذ وحيد قرر تخفيض أجري إلى الربع، وشعرت بالإهانة ورفضت العمل تحت هذه الظروف".
واستكمل حديثه قائلا: "المنتج ذهب إلى الأستاذ وحيد وأخبره بأمور غير صحيحة عني، مما أدى إلى غضب الأستاذ وحيد وإبعادي عن الفيلم، وكانت خسارتي للأستاذ وحيد أكبر كارثة بالنسبة لي، لأنني أحببت السينما من خلال أفلامه، وقضيت فترة طويلة مكتئبًا، ولم أتمكن من التواصل معه أو الاعتذار".