بيربوك تبحث مع عبد اللهيان التوتر في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك في مباحثات أجرتها مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إلى ضبط النفس، وسط التهديدات المتبادلة بين إيران وإسرائيل.
نتنياهو: مستعدون لهجمات من جبهات أخرى وسنضرب كل من يلحق الضرر بإسرائيلوقالت وزارة الخارجية الألمانية في منشور عبر منصة "إكس" إن "وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك ناقشت الوضع المتوتر في الشرق الأوسط مع نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان وحثت جميع الأطراف على التصرف بمسؤولية وممارسة ضبط النفس".
وشددت الوزارة على أنه "لا يمكن لأحد أن يكون له مصلحة في تصعيد إقليمي أوسع".
.@ABaerbock spoke on the phone with the Iranian Foreign Minister about the tense situation in the Middle East today. Avoiding further regional escalation must be in everyone’s interest. We urge all actors in the region to act responsibly and exercise maximum restraint.
— GermanForeignOffice (@GermanyDiplo) April 11, 2024يذكر أنه في 1 أبريل استهدفت غارة إسرائيلية مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق وأسفرت عن مقتل العميدين في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي ومحمد هادي حاجي رحيمي، و5 من الضباط المرافقين لهما.
وأمس الأربعاء، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بأن "من يحاول الاعتداء على إسرائيل سيلقى دفاعا قويا ثم ردا قويا على أراضيه".
وأكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن "هذه الجريمة الجبانة لن تبقى من دون رد".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني الشرق الأوسط برلين تل أبيب حسين أمير عبد اللهيان طهران
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف مكان دفن جثمان زعيمه حسن نصر الله
اعلنت صحيفة "الشرق الأوسط" نقلا عن مصادر لها في حزب الله قوله إن موقع دفن حسن نصر الله سيكون "قطعة أرض على الطريق القديمة المؤدية إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت".
وأشارت المصادر في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط المصادر، أن الموقع "سيكون مزارا".
ونبهت المصادر الي إن الاستعدادات جارية لتشييع جثماني حسن نصر الله، ورئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين، في مأتم شعبي واحد، على أن يدفن الأخير، حسبما أوصى، في بلدته دير قانون بقضاء صور.
وفي وقت لاحق؛ استشهد حسن نصر الله ومن بعده هاشم صفي الدين، في هجمات إسرائيلية عنيفة في سبتمبر وأكتوبر الماضيين، على ضاحية بيروت الجنوبية.