محافظ القاهرة: ضبط 15 طن فسيخ غير صالح للاستخدام الآدمي
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، على مديرية التموين بالتنسيق مع مباحث التموين ومديريتى الطب البيطري والصحة، ومفتشي الأغذية وشرطة المرافق ورؤساء الأحياء بعمل حملات مشتركة ليلية ونهارية على الأسواق، والتأكد من جودة السلع، خاصة تكثيف الحملات المشتركة للمرور على كافة منافذ البيع والمحلات التي تقوم ببيع وتوزيع الأسماك الطازجة والمملحة والمدخنة التى يقبل عليها المواطنون فى عيد الفطر للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك حفاظاً على الصحة العامة للمواطنين.
وفى هذا السياق أشار ناصر ثابت مدير مديرية تموين القاهرة، إلى أن الأجهزة الرقابية بالمديرية تمكنت خلال حملة مكبرة على محلات الأسماك الطازجة والمملحة بنطاق حي حلوان من ضبط صاحب ثلاجة تجميد أسماك وفسخانى لقيامه بمخالفة القانون وحيازته ١٥ طن فسيخ غير صالح للاستخدام الآدمى، ورنجة وسردين مجمدين ومجهولين المصدر ودون مستندات تدل على الحيازة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف وإحالته للنيابة المختصة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة محافظ القاهره مديرية التموين
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يتابع أعمال التطوير الجارية بالمنطقة التاريخية
تفقد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة أعمال التطوير الجارية بمنطقة القاهرة التاريخية، والتي توليها الدولة أهمية كبيرة من أجل استعادة منطقة القاهرة التاريخية لأهميتها ومكانتها السياحية.
رافق محافظ القاهرة فى جولته اللواء إبراهيم عبدالهادي نائب المحافظ للمنطقة الغربية، والشيخ خالد صلاح مدير مديرية أوقاف القاهرة، وإيهاب حنفى منسق عام صندوق التنمية الحضرية، وعدد من قيادات المحافظة ووزارة الآثار.
وأشار محافظ القاهرة إلى أن أعمال التطوير تتم بالتنسيق بين المحافظة وصندوق التنمية الحضرية والهيئة الهندسية، وتشمل منطقة خلف مسجد الحاكم ومنطقة شارع أم الغلام وساحة المشهد الحسيني وباب زويلة ودرب اللبانة.
وأشار محافظ القاهرة إلى أن الرؤية العامة لمشروع تطوير القاهرة التاريخية تقوم على حفظ وتحسين النشاطين الاجتماعي والاقتصادي للنسيج العمراني، وتكوين مقصد سياحي تاريخي جديد للقاهرة يعيد للعاصمة بريقها ومكانتها.
وأكد محافظ القاهرة وجود فريق استشاري متخصص في تاريخ المنطقة يتولى مهمة ترميم المباني والاستغلال الأمثل للفراغات.
وشدد على أنه يتم تذليل كافة الصعوبات من أجل سرعة الإنتهاء من المشروع ورفع نسب التنفيذ فيه بإعتباره مشروعًا قوميًا، مشيرًا إلى أنه سيتم نقل كافة الأنشطة والورش التي لا يتناسب وجودها مع طبيعة المنطقة.