شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن باسيل في عشاء هيئة قضاء الشوف لتطوير النظام كأحد أولويات العهد القادم انطلاقا من الطائف واللامركزية تتطلب مقومات مالية، أشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الى أن الشوف هي ارض الشراكة التاريخية وعامود الجبل وأرض التعاون التي أنتجت حياة مشتركة بقلب .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باسيل في عشاء هيئة قضاء الشوف: لتطوير النظام كأحد أولويات العهد القادم انطلاقا من الطائف واللامركزية تتطلب مقومات مالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باسيل في عشاء هيئة قضاء الشوف: لتطوير النظام كأحد...

أشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الى أن "الشوف هي ارض الشراكة التاريخية وعامود الجبل وأرض التعاون التي أنتجت حياة مشتركة بقلب منفتح وبمحبة كبيرة أقول للدروز والمسيحيين والمسلمين أنه سوية سنبقى أقوى من كل مشروع يريد تقسيمنا، ونحن كلبنانيين أخطأنا بحق بعضنا وبالتالي يجب أن نتعلم من اخطائنا وأن ننظر الى مستقبل الشعب والبلاد"، مشيرا الى أنه "معا نبني الشوف ونثبت أهلنا بأرضهم ويعيشون سوية باحترام وكرامة".

وشدد باسيل في كلمة القاها خلال عشاء هيئة قضاء الشوف بحضور الرئيس المؤسس العماد ميشال عون على أن "أهل الشوف دافعوا عن وجودهم ودفعوا الثمن بسقوط شهداء وبأرزاقهم، واليوم جميعا يجب أن ندافع عن الشوف بمعركة عنوانها مشترك وعدونا فيها مشترك"، معتبرا أن "هذا العدو هو الغريزة الطائفية التي تهدد وجودنا وقد استغلها الخارج ليفجر حروبه، كذلك الفقر والهجرة ومؤامرة توطين شعب بأرض غيره وحرمانه من أرضه، كذلك عدونا هو تغيير هوية لبنان وصورته وطبيعته بتهجير شعبه واستبداله بشعب آخر، ايضا الفرز السكاني وتأثيره الظاهر على الدورة الاقتصادية بالشوف واخيرا عدونا هو اسرائيل الطامعة بأرضنا وبثرواتنا"، مشددا على أن "دفاعنا المشترك هو عن لبنان وعن حريتنا وسيادتنا على أرضنا وعن قرارنا الحر الذي ينبع من شراكة وطنية".

وأضاف: "المستقبل يجب أن نبنيه ونطوره ليعود الشوف كما كان عبر التاريخ منارة اشعاع وطني"، مؤكدا انه "لا يمكن أن نبني مستقبلا للشوف من دون مشروع سياسي واقتصادي واداري يشمل كل لبنان، وبالنظام الحالي والمنظومة الحاكمة لن يبنى وطن مستقر والتجربة علمتنا انه اذا لم يتفق اللبنانيون على مشروع مشترك لن ينجح الحكم والثمن يدفعه الناس".

وأكد أننا "كنا أول المعارضين لاتفاق الطائف لاننا اعتبرنا أنه فرض على اللبنانيين، ومنذ عودة العماد ميشال عون الى لبنان في 2005 اعترفنا بالطائف كدستور وعملنا على تطبيقه السليم في عهد الرئيس عون ونطمح لتطويره". وشدد باسيل على "عدم وجود مشروع للتيار منطلقه من خارج وثيقة الوفاق الوطني التي نعتبرها المنطلق والاساس ولكن نحن بحاجة الى مراجعتها وتصويب الشوائب التي ظهرت بالممارسة وتطوير الدستور ليتناسب مع طموح الاجيال القادمة التي ترغب بوجود نظام علماني بدولتها واقتصاد منتج".

واعتبر باسيل أنه "يجب تطبيق الطائف الذي نص على اللامركزية

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باسيل في عشاء هيئة قضاء الشوف: لتطوير النظام كأحد أولويات العهد القادم انطلاقا من الطائف واللامركزية تتطلب مقومات مالية وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر

إقرأ أيضاً:

هل تخسر القوى المسيحية فرصتها الاخيرة؟

سؤال أساسي يطرح اليوم بجدية على الساحة السياسية اللبنانية، ويتركّز حول ما إذا كانت القوى المسيحية ستخسر فرصتها الأخيرة في تثبيت حضورها السياسي داخل النظام اللبناني وصيغته الحالية. هذا السؤال قد يكون الأعمق في هذه المرحلة سيّما بعد كل التحولات التي طرأت على المنطقة والتي من الممكن أن تشكّل فرصة مناسبة للأطراف المسيحية لو أحسنت استغلالها.

تعتبر مصادر مطلّعة أن الضربات التي تلقّاها "حزب الله" خلال الحرب الاسرائيلية على لبنان ستؤدي، وبمعزل عن التطورات غير المحسوبة، الى الحدّ من نفوذه لفترة من الزمن قد تمتدّ لعدّة سنوات، وهذا الأمر من المؤكد أن أطرافاً سياسية داخلية قد تستفيد منه لملء الفراغ الذي يتركه "الحزب".

ولعلّ القوى المسيحية هي أهم من قد يستفيد من تراجع "حزب الله"، إذ كانت خلال العشرين سنة الفائتة تبحث بشكل أو بآخر عن طريقة لتحسين واقعها ونفوذها ودورها داخل النظام اللبناني، وعليه فإن التطورات الراهنة ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية قد تشكّل فرصة جدية للقوى المسيحية. فهل هي قادرة على استغلالها بالشكل الذي يخدم مصلحتها السياسية في لبنان؟

لا يبدو أن القوى المسيحية تعمل حتى اللحظة ضمن برنامج واضح يؤدي إلى تحصين الواقع المسيحي، وبعيداً عن موقع أي طرف من عهد رئيس الجمهورية السابق ميشال عون، فإنّ المؤكد أن وصوله الى بعبدا عام 2016 شكل انعطافة في المسار المسيحي في لبنان منذ اتفاق الطائف، إذ إنّ القوى المسيحية استطاعت آنذاك إيصال زعيم له ثقل في الشارع المسيحي وهذا الامر اعتبر تحولاً في قدرة المسيحيين وموقعهم في النظام.

وترى المصادر أنّ كل الخلافات المسيحية - المسيحية التي تظهر اليوم حول الملفّ الرئاسي ستؤثر على واقع المسيحيين خصوصاً إذا ما تمكنت القوى الاخرى من إيصال مرشحين آخرين، وعليه إذا بقيت القوى المسيحية عاجزة عن رصّ الصفوف للخروج بموقف موحّد وواضح من الأحداث، قد تجد نفسها بعد فترة من الزمن أمام أزمة وجود حقيقية في الساحة السياسية والصلاحيات الدستورية. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • لبنان يسلم 70 سورياً إلى دمشق
  • مصطفى: التحديات التي تواجهنا تتطلب وحدتنا
  • هل تخسر القوى المسيحية فرصتها الاخيرة؟
  • خروقات إسرائيلية جديدة لوقف إطلاق النار الهش في لبنان
  • اقبال من تجار الشام على البضائع اللبنانية
  • يونيفيل: بلدة الخيام الوحيدة التي أخلتها إسرائيل وانتشر فيها الجيش اللبناني
  • خبير سياسي يوضح أولويات الوضع الداخلي في سوريا بعد سقوط نظام الأسد
  • آخر جمعة في عام 2024: فرصة للتوبة وتجديد العهد مع الله
  • جديد جريمة مقتل عبير رحال.. تفاصيل عديدة!
  • الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عن الأهداف التي قصفها للحوثيين باليمن