إصدار النسخة العاشرة من مجلة علوم البحار والمصايد
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية تعظيم الاستفادة من إمكانيات المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في إجراء الأبحاث والدراسات العلمية التي تعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد الوطني، خاصة المُتعلقة بتنمية الثروة السمكية وتطوير البحيرات.
صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ يُكمل تدريب منسقي "نوادي الابتكار" لدعم الابتكار والاستدامة.. جامعة النيل توقع مذكرة تفاهم مع مصر للتأمين معهد بحوث الإلكترونيات يُعلن الهاكثون الثالث للحلول الذكية لتحديات الطاقة الجديدة والمتجددة صندوق رعاية المبتكرين يبدأ اختيار الفرق المشاركة في أولمبياد الشركات الناشئة وزير التعليم العالي يوجه برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال عيد الفطر التعليم العالى: دعم القيادة السياسية للمنظومة خلال 10 سنوات سبب النتائج المميزة بسعر أقل 30% من الأسواق| طرح كحك العيد والبسكوت في هذه الأماكن بعد الهجوم والسخرية.. السبب وراء تكريم كزبرة بالجامعات البريطانية والأمريكية كان بيدافع عن زميلته| القصة الكاملة لطالب طنطا.. شاف الموت جوه الجامعة بسبب شهامته بعض الدول تحتفل الخميس.. موعد عيد الفطر في مصر
وفي هذا الإطار، أعلن الدكتور عادل علي أحمد، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، صدور العدد الجديد من مجلة علوم البحار والمصايد في نسختها العاشرة، والتي يُصدرها المعهد.
وأكد رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد أن هذه المجلة المُتخصصة تهتم بنشر ثقافة علوم البحار بين المواطنين، والتعريف بدور الدولة بتطهير البحيرات وتنمية الثروة السمكية ونشر ثقافة عالم البحار.
وأوضح أن هذه المجلة فصلية علمية مُتخصصة، تأسست في مارس 2022 ومُسجلة بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ومُقيدة بدار الكتب والوثائق القومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحار والمصاید
إقرأ أيضاً:
الصين تطلق أول كاسحة جليد متعددة المهام للبحوث العلمية في أعماق البحار
أعلنت الصين اليوم الجمعة إطلاق أول كاسحة جليد متعددة المهام للبحوث العلمية في أعماق البحار -بما في ذلك العمليات الصيفية في المناطق القطبية- مزودة بقدرات للغوص العميق المأهول في المناطق الجليدية.
وتحمل كاسحة الجليد محلية الصنع اسم "تان سو سان هاو"، ويبلغ طولها 104 أمتار وإزاحتها 10 آلاف طن، في حين تبلغ سرعتها 16 عقدة بحرية ومدى عملها 15 ألف ميل بحري، كما أنها مجهزة بآليات لكسر الجليد ثنائية الاتجاه في كل من القوس والمؤخرة.
ويبلغ عدد أفراد طاقم سفينة البحوث العلمية 80 فردا، وهي مجهزة بغواصة صغيرة غير مأهولة قادرة على العمل في أعماق بحار المحيط المتجمد الشمالي.
ولن تكتفي السفينة بالبحوث التي ستجريها في منطقة القطب الشمالي، بل إنها ستجوب البحار في مناطق العالم الأخرى، إذ ستقوم بأعمال التنقيب الأثري في قعر البحر.
يذكر أن تكلفة كاسحة الجليد بلغت 800 مليون يوان صيني (نحو 112.68 مليون دولار) بتمويل مشترك بين حكومة مقاطعة هاينان وشركة في مدينة سانيا بالمقاطعة ومعهد علوم وهندسة أعماق البحار التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
وبعد الموافقة على مشروع الكاسحة في ديسمبر/كانون الأول 2022 تعاونت أكثر من 100 مؤسسة في تطوير وبناء السفينة والتغلب على الاختناقات التكنولوجية في المجالات الرئيسية، مثل تصميم سفن منطقة الجليد وتكنولوجيا التحكم الذكي في السفن.
إعلان