بيسكوف يحذر من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط ويدعو دول المنطقة إلى ضبط النفس
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف عدم تلقي روسيا حتى الآن أي طلب للتوسط في التهدئة بين إيران وإسرائيل داعيا دول المنطقة لضبط النفس، وعدم التصعيد.
وقال: "من المهم للغاية في الوقت الحالي أن يحافظ الجميع على ضبط النفس وأن لا تنجر الأمور إلى زعزعة الاستقرار الكامل للوضع في المنطقة".
إقرأ المزيدوجاءت تصريحات بيسكوف هذه ردا على سؤال حول التوتر بين إيران وإسرائيل بعد الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق.
وفي وقت سابق من اليوم أوصت وزارة الخارجية الروسية بشدة المواطنين الروس بالامتناع عن السفر إلى منطقة الشرق الأوسط ولاسيما إسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية، إلا للضرورة القصوى.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران أخبار سوريا أخبار لبنان ألكسندر لوكاشينكو الجيش الإسرائيلي الجيش الإيراني الحرب على غزة الحرس الثوري الإيراني الشرق الأوسط الكرملين بيروت تل أبيب دمشق دميتري بيسكوف طهران فلاديمير بوتين قطاع غزة موسكو مينسك هجمات إسرائيلية وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة