روسيا تستهدف إحدى أكبر المحطات الكهروحرارية في أوكرانيا
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أفادت مصادر في العمل السري بأوكرانيا، اليوم الخميس (11 نيسان 2024)، بتعرض محطة تريبول الكهروحرارية قرب كييف لضربة جوية روسية، واندلاع حريق ضخم فيها.
وقال سيرغي ليبيديف منسق العمل السري في مقاطعة نيكولاييف جنوب أوكرانيا، إن "الضربة استهدفت محطة تريبول حيث تغذي مقاطعات كييف وجيتومير وتشيركاسي، التي تعد إحدى أكبر المحطات الكهروحرارية في أوكرانيا".
وفي وقت سابق اليوم أعلنت إدارة كييف الإقليمية تعرض موقع للبنية التحتية الحيوية للقصف في ضواحي كييف.
ودوت صفارات الإنذار فجر اليوم في جميع أنحاء أوكرانيا حيث تم ضرب أهداف في مقاطعات خاركوف ولفوف وإيفانو فرانكوفسك وفولين.
وأعلنت شركة Ukrenergo للطاقة في أوكرانيا عن وقوع أضرار في محطاتها في أربع مناطق في أوكرانيا وفي الأراضي التي لا تزال تسيطر عليها كييف في مقاطعة زابوروجيه.
كما أكدت شركة الطاقة الأوكرانية DTEK وقوع أضرار جسيمة في اثنتين من محطات الطاقة الحرارية التابعة لها.
المصدر: نوفوستي
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تشن أكبر هجوم على موسكو بالطائرات المسيرة
موسكو - رويترز
أطلقت أوكرانيا اليوم الأحد ما لا يقل عن 32 طائرة مسيرة استهدفت موسكو، في أكبر هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على العاصمة الروسيةمنذ بداية الحرب في عام 2022، مما أدى إلى إصابة شخص واحد على الأقل وتحويل الرحلات الجوية بعيدا عن ثلاثة من المطاراتالرئيسية بالمدينة.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت 32 مسيرة كانت تحلق باتجاه موسكو في مقاطعتي رامينسكوي وكولومنسكيا في منطقة موسكو وكذلك في مدينة دوموديدوفو التي يوجد بها واحد من أكبر مطارات موسكو.
وأضاف سوبيانين "تم تدمير 32 طائرة مسيرة كانت تحلق باتجاه موسكو". ولم يعلن عن وقوع أضرار كبيرة، وذكرت وكالة النقل الجوي الاتحادية الروسية أن مطارات دوموديدوفو وشيريميتييفو وجوكوفو حولت رحلاتها.
وأُصيب شخص واحد جراء الهجوم.
وقالت الوكالة الاتحادية للنقل الجوي في روسيا (روسافياتسيا) إن المطارات استأنفت عملياتها بعد ذلك.
وتعد منطقة موسكو بما فيها العاصمة واحدة من أكبر المناطق الحضرية في أوروبا، إذ يبلغ عدد سكانها 21 مليون نسمة على الأقل.
(إعداد دنيا هشام وأميرة زهران للنشرة العربية - تحرير محمد محمدين)
VIEW LESS