شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن باحث سياسي سلطنة عمان قامت بدور مؤثر في حل أزمة خزان صافر، عدن الغد خاص أشاد المحلل السياسي أبو بكر باذيب، بدور سلطنة عُمان ضمن جهود أخرى في الوصول إلى حل لأزمة خزان صافر.وقال باذيب في تصريحٍ .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باحث سياسي: سلطنة عمان قامت بدور مؤثر في حل أزمة خزان صافر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باحث سياسي: سلطنة عمان قامت بدور مؤثر في حل أزمة...
(عدن الغد)خاص:

أشاد المحلل السياسي أبو بكر باذيب، بدور سلطنة عُمان ضمن جهود أخرى في الوصول إلى حل لأزمة خزان صافر.

وقال باذيب في تصريحٍ أدلى به لموقع "أثير" العماني إلى أن خزان صافر، كان يمثل تهديدًا بيئيًا على المنطقة كلها، ومن بينها خليج عُمان، موضحًا أن للسلطنة دور مؤثر في حل تلك الأزمة عبر تقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنية.

ونوه بشكل عام إلى ما تقوم به مسقط في عهد السلطان هيثم بن طارق لحل أزمات المنطقة بشكل فعال ومؤثر وحصيف وذكي ومقنع.

وفي وقت سابق أعربت وزارة الخارجية العمانية عن ترحيبها ببدء عملية تفريغ النفط من الخزان العائم صافر الراسي قبالة السواحل اليمنية وتجنب حدوث كارثة بيئية في السواحل والمياه الإقليمية اليمنية والبحر الأحمر.

وأشادت بجهود الأمم المتحدة وتعاون الأطراف اليمنية والمجتمع الدولي، لنقل أكثر من مليون برميل من النفط إلى الناقلة الجديدة “اليمن”.

 

 

 

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحث سياسي: سلطنة عمان قامت بدور مؤثر في حل أزمة خزان صافر وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باحث سیاسی عدن الغد

إقرأ أيضاً:

باحث إسرائيلي: تصاعد نفوذ تركيا في سوريا أمر غير سار لنا

تعترف أوساط الاحتلال، أن سقوط نظام الأسد، وسيطرة الفصائل على سوريا، بمساعدة تركيا، شكل نقطة ‏تحول في توازن القوى والنفوذ الإقليمي، كما أن حالة عدم الاستقرار فيها يفتح الباب أمام تدخل أعمق من جانب ‏الجهات الفاعلة، بل يزيد من تنافس تركيا والاحتلال لأخذ النصيب الأكبر في الأهمية والتأثير.

مع أن الضربة ‏التي وجهها الأخير لحزب الله هي أحد أسباب سقوط النظام، بعد أن فقد دعم الحزب وإيران، عقب تخلي روسيا ‏عنها، بسبب تركيز جهودها على أوكرانيا. ‏

البروفيسور كوبي مايكل الباحث بمعهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، أكد أن "انهيار النظام ‏السوري أثار قلقا كبيرا لدى إسرائيل بسبب تواجد عناصر جهادية في جنوب سوريا، وقرب حدوده، وسارعت ‏للسيطرة على المنطقة العازلة حتى يستقر النظام"، بزعم منع أي محاولة لتكرار هجوم السابع من أكتوبر من جنوب ‏سوريا هذه المرة، ولكن لأن الاحتلال لا يستطيع أن يحدد بثقة إلى أين تتجه القيادة السورية الجديدة.

‏وأضاف في مقال نشره موقع واللا العبري، وترجمته "عربي21" أن "المخاوف الإسرائيلية لا تقتصر على ‏العناصر الجهادية التي باتت تحكم سوريا، بل تمتد أيضا إلى تركيا ونواياها بترسيخ وجودها فيها، لأن تواجدها ‏العسكري التركي هناك يعني تضييق مساحة العمليات الإسرائيلية، وتهديد حرية العمل الجوي في المنطقة بشكل ‏عام، وفيما يتعلق بالتحضيرات لهجوم أو عمل ضد إيران ردا على هجوميها الصاروخيين في أبريل وأكتوبر ‏‏2024، ومن أجل منع التواجد العسكري التركي في سوريا من خلال الاستيلاء على المطارات والبنية التحتية ‏العسكرية السورية، يعمل الاحتلال بقوة على تدمير كل هذه البنية التحتية". ‏

وأوضح أنه "لم يكن بوسع التنظيمات أن تستكمل عملية السيطرة على سوريا لولا المساعدة ‏النشطة من تركيا، التي أدركت الفرصة التاريخية لتعزيز قبضتها على سوريا كنوع من حجر الزاوية في توسيع ‏نفوذها في الشرق الأوسط الأوسع، وتعتبره تاريخيا واستراتيجيا مجال نفوذ ضروري لترسيخ مكانتها كقوة إقليمية، ‏في انسجام واضح مع شخصية الرئيس رجب طيب أردوغان الساعي لإحياء الإمبراطورية العثمانية، وبرزت ‏سوريا كفرصة لمساعدته على تحقيق رؤيته" وفق زعمه.‏



وأكد أن "للأمريكيين والروس والصينيين مصالح مهمة في سوريا، ليست بالضرورة متوافقة، وقد تؤدي ‏لزيادة توتراتهم، وبذلك تتحول سوريا ساحة صراع بين اللاعبين الإقليميين والدوليين في واقع لا يزال من غير ‏الواضح أين يتجه نظامها الجديد الذي يحاول ترسيخ نفسه، والحصول على دعم العالم، وتعاطفه من خلال الوعود ‏والإيماءات غير المقنعة بما فيه الكفاية في الوقت الراهن، رغم أنه لم ينجح حتى الآن بترسيخ قبضته على السلطة ‏والسيادة الفعلية على كامل الدولة، مما يعني أن عدم استقرارها يفتح الباب أمام تدخل أعمق من جانب الجهات ‏الفاعلة الإقليمية والدولية، حيث تلعب تركيا وإسرائيل الدور الأكثر أهمية وتأثيرا". ‏

وأشار أن "إيران فقدت قبضتها على سوريا، وهي أهم أصولها في المنطقة، لكنها تحاول الحفاظ على ‏بعض قبضتها بدعم الجهات الفاعلة السورية مثل العلويين، رغم أنه نفوذ ضئيل محدود، وفي هذه الحالة إذا ‏نجحت تركيا بترسيخ نفوذها وهيمنتها في سوريا، فستتمكن من توسيعه خارجها، وقد تجد نفسها في صراع، حتى ‏لو لم يكن عسكريا بشكل مباشر، مع لاعبين إقليميين آخرين، مع التركيز على إسرائيل والسعودية والإمارات، لكن ‏التهديد الأبرز سيكون على استقرار الأردن"‏.

وزعم أن "مفتاح استقرار سوريا يقع في أيدي تل أبيب وأنقرة، اللتين تدهورت علاقاتهما منذ السابع من ‏أكتوبر لأسوأ مستوى عرفتاه منذ إقامة علاقاتهما قبل سبعة عقود، فتركيا أول دولة إسلامية تعترف بالاحتلال، ‏وشهدت علاقاتهما في السنوات الأخيرة تقلّبات سلبية، بعد عصرها الذهبي في العقود الأخيرة من القرن الماضي ‏وبداية القرن الحالي، وفي واقعها الحالي، يصعب افتراض قدرتهما على التوصل لاتفاقيات ثنائية دون مساعدة ‏خارجية، وهنا يأتي دور الولايات المتحدة، ذات العلاقات الوثيقة للغاية معهما، بحيث تجد لهما طريقة لتقسيم ‏نفوذهما على سوريا بطريقة تضمن مصالحهما الحيوية، وتساعد في استقرار وتشكيل الواقع المستقبلي في سوريا". ‏

مقالات مشابهة

  • الطيران العُماني يعزز حضوره في سوق السفر العربي 2025 ويؤكد التزامه بدعم السياحة وربط سلطنة عمان جويًا
  • فيديو مؤثر.. حفيد ترامب يعزف على البيانو أمام جده
  • تسجيل وتوثيق الإرث المعرفي لمهنة صيد الأسماك في عمان
  • سرد بصري للتاريخ العُماني في السينما الوثائقية
  • الحرس الوطني ووزارة الخارجية ينفذان مهمة إسعاف جوي لمصاب في سلطنة عمان
  • سلطنة عمان تسجل إنجازا طبيا بإجراء أول عملية زراعة قلب
  • باحث إسرائيلي: تصاعد نفوذ تركيا في سوريا أمر غير سار لنا
  • النسخة الثامنة من إلهام ونجاح.. 50 موجّهًا يرافقون 50 رائد عمل نحو التميز الريادي في سلطنة عمان
  • أسوان في 24 ساعة.. مشروعات للرصف بمطالع ومنازل غرب سهيل.. وتركيب الوصلات بكوبرى بديل الخزان
  • باحث كوردي فيلي يبتكر علاجا لدعم التخلص من إدمان المخدرات ومعالجة أضراره