قال الفنان محمد نشأت، إنّه جسد دور مذيع في مسلسل وبقينا اتنين، وتتصف هذه الشخصية بأنها وصولية وليس لديها مبادئ، مشيرا إلى أنه لا يحب مثل هذه الشخصيات في الواقع لأنها تفعل أي شيء لتصبح «تريند» وتحصل على الأموال بأي طريقة.

محمد نشأت: أردت إبراز سلبيات شخصية المذيع في وبقينا اتنين

وأضاف نشأت، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني أنه أراد إظهار سلبيات هذه الشخصية، فهي كثيرة وواضحة للجميع، «اتفقت مع المخرج على أننا سنقدم الشخصية بشكل لايت وخفيف، والنظارة كانت مفاجئة مني له في اللوكيشن، لكنها أعجبته كثيرا ووافق عليها».

فكرة التمثيل لدى محمد نشأت سبقت الإعلام

وأوضح أن فكرة التمثيل لديه سبقت الإعلام، حيث إنه تخرج من مركز الإبداع الفني تحت إشراف خالد جلال في الدفعة الأشهر وهي دفعة قهوة سادة، لافتا إلى أنه كان في دفعة محمد فراج ومحمد ثروت وهشام إسماعيل ومحمد ممدوح ومحمد سلام، «دخلت مجال الإعلام في عام 2011 إذ أصبحت مذيع راديو، ولم أتأثر بهذا الكارير في المسلسل لأن الأصل عندي هو التمثيل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل بقينا 2 مسلسل بقينا اتنين دراما رمضان مسلسلات رمضان 2024 محمد نشأت

إقرأ أيضاً:

أزهري: "الهم في قصة سيدنا يوسف لا يؤاخذ به لأنه حديث نفس"

قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن تفسير قوله تعالى "ولقد همت به وهم بها" في حق سيدنا يوسف عليه السلام يتطلب فهماً دقيقاً للفرق بين الهم والعزم والفعل، متابعًا: "الهم نوع من حديث النفس، ولا يؤاخذ الله سبحانه وتعالى الإنسان عليه، لذلك لا يؤاخذ سيدنا يوسف عليه السلام على همّه".

الهم في هذه القصة 

 

وشدد جبر، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، على أن الهم في هذه القصة يمكن أن يُفهم على أنه شعور طبيعي لا يتعدى حدود التفكير الشخصي، حيث أن الأنبياء معصومون عن التورط في المعاصي أو السوء.
 

وتابع: "الهم هنا يليق بنبوة سيدنا يوسف، بينما همّ امرأة العزيز يليق بالبشرية المعتادة، لأنها كانت تهدف إلى إغوائه"، مشيرًا إلى أن الكثير من العلماء يقفون عند قوله "ولقد همت به وهم بها"، لأن الآية توضح الفارق بين هم سيدنا يوسف وهم امرأة العزيز، "فإنه كان هم يوسف عليه السلام أن يصدها عن نفسه، بينما كان همها هو أن تنال منه، وربنا سبحانه وتعالى أظهر برهان براءته عندما جعل قميص يوسف ممزقاً من الخلف، مما يعزز براءته ويظهر فاعلية تصرفه".

واختتم جبر بأن تفسير هذه الآية يجب أن يتم بعيداً عن الروايات الإسرائيلية التي لا تتناسب مع عصمة الأنبياء، مشدداً على ضرورة الالتزام بالأدب عند تناول مثل هذه القصص القرآنية.

مقالات مشابهة

  • مبادئ الغباء الستة!
  • أبرزهم فيفي عبده وإلهام شاهين.. نجمات بـ زي الشخصية الشعبية رمضان 2025
  • أزهري: "الهم في قصة سيدنا يوسف لا يؤاخذ به لأنه حديث نفس"
  • ورشة لتعليم الطلاب مبادئ الملكية الفكرية بمكتبة مصر العامة في أسوان
  • «الحركة الوطنية»: موقف مصر تجاه فلسطين يعبر عن إرادة شعب
  • إشكاليات التمثيل والفيتوات تؤخر تشكيل الحكومة
  • جروس يعلن تشكيل الزمالك لمواجهة بيراميدز
  • الجزيري يقود هجوم الزمالك أمام بيراميدز
  • مدعوون للمقابلة الشخصية في وزارة الاوقاف – أسماء
  • الإعلام التنموي وبناء الشخصية المصرية.. ندوة بمعرض الكتاب - صور