نتنياهو: الحرب على غزة مستمرة بكامل قوتها
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
نتنياهو: نمر بأوقات صعبة ونواصل الجهود لإعادة المحتجزين
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن تل أبيب تستعد لسيناريوهات وتحديات من ميادين أخرى، قائلا إن "من يمس بنا سنضربه".
اقرأ أيضاً : لقاء مباشر بين رئيس الـCIA وقادة حماس في القاهرة "تقرير"
وأضاف نتنياهو "نحن في خضم الحرب في غزة التي لا تزال مستمرة بكامل قوتها".
وأقر نتنياهو بأن تل أبيب تمر بأوقات صعبة، بينما تتواصل الجهود لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
ويأتي ذلك فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن بدء عملية عسكرية مباغتة وسط قطاع غزة في ثاني أيام عيد الفطر السعيد.
وأوضح جيش الاحتلال أن الفرقة 162 بدأت عملية عسكرية مباغتة في وسط قطاع غزة، مشيرا إلى أن سلاح الجو أغار على ما يعتبرونها أهدافا "إرهابية" فوق الأرض وتحتها وسط قطاع غزة.
وأكد جيش الاحتلال أن العملية العسكرية وسط القطاع تتم بتوجيه استخباراتي دقيق، موضحا أن قواته عثرت على منصات لإطلاق الصواريخ خلال عمليتها التي بدأتها وسط القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة غزة تل أبيب بنيامين نتنياهو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مناقشة ملف المحتجزين.. تفاصيل الاتصال الهاتفي بين نتنياهو وترامب
أفاد ياسر نور الدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من نيويورك، بأن وكالات الأنباء الأمريكية تناولت تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وأوضحت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن الاتصال ركز على مناقشة الصراع في غزة وسبل التعامل مع ملف المحتجزين، كما أشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أكد أنه لن يتجه للتصعيد في سوريا إلا عند الضرورة.
نتنياهو يلتقي مبعوث ترامب لشئون الأسرىإعلام إسرائيلي: نتنياهو أبلغ ترامب ضرورة التوصل إلى صيغة مكونة من مراحل لإبرام صفقة تبادل
وأضاف نور، خلال تغطية خاصة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الصحف الأمريكية ذكرت أن مستشارًا ومبعوثًا من الرئيس المنتخب ترامب سيزوران إسرائيل هذا الأسبوع للقاء المسؤولين ومتابعة تطورات الأوضاع في غزة، خاصة فيما يتعلق بملف المحتجزين، وذلك للوقوف على المستجدات.
وأشار نور إلى أن نتنياهو تطرق خلال الاتصال إلى تفاصيل تتعلق بالمحتجزين، معبرًا عن رغبته في استرجاعهم، سواء كانوا أحياءً أو من فقدوا حياتهم، مؤكدًا، أن الاتصال يعكس التزام الإدارة الأمريكية القادمة بدعم إسرائيل حتى ضمان الإفراج عن جميع المحتجزين.