مُخرج "نورة": المسلسل كان تحديًا كبيرًا بالنسبة إلينا وأيقونة للبنت المصرية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أكد المخرج عامر صلاح، مخرج مسلسل «نورة»، أن العمل حقق نجاحا كبيرا، وهو إضافة للدراما المصرية بالشكل المطلوب الذي يليق باسم مصر في صناعة الكرتون والرسوم المتحركة، مشددًا على أنه كان تحديا كبيرا.
وأضاف "صلاح"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، العمل موجه للأطفال ووجبة كرتونية مثالية صنعت حالة من الوعي لدى المشاهد، مشددًا على أنه أيقونة للبنت المصرية.
وتابع مخرج المسلسل: "في هذا المسلسل كان المجلس القومي للمرأة مهتما بقضايا معينة للبنات في هذا السن، وكان لديه تصور معين، وبالتالي، كان إيصال وجهة النظر قضية كبيرة حتى تعجب الأطفال ويهتموا بمتابعته، وكان لدينا تحديا كبيرا تمثل في إظهار الهوية المصرية والمشكلات الخاصة بمجتمعنا".
مي القاضي تكشف سر اختفائها عن الساحة الفنيةيذكر أن الفنانة مي القاضي، كشفت عن موقفها من الخيانة، بعد أن ظهرت في موسم دراما رمضان 2024 بشخصية فتاة ضحية الخيانة في مسلسل صيد العقارب، وخائنة لصديقتها في مسلسل رحيل.
قالت مي القاضي في لقائها ببرنامج Out Box عبر سوشيال ميديا قناة صدى البلد: «كان نفسي أقدر أسامح في الخيانة لأننا كلنا بنغلط لكن الخيانة بالنسبة لي غلطة صعبة أوي ومش بعرف أسامح فيها نهائي».
وتابعت: «خيانة الأصحاب أصعب من خيانة الحبيب ومش هرجع أثق تاني.. بمشي ولا أعاتب وبختفي».
وتحدثت مي القاضي أيضًا عن شروط الزواج الناجح ومواصفات شريك حياتها، قائلة: «شروط الزواج الناجح أن يكون الزوجين متفاهمين وكل شخص يدعم الآخر ومتفاهمين عايزين ينجحوا بعض».
وقالت عن مواصفات شريك حياتها: «يكون بيحبني راجل ومسئول وأنا كمان بحبه.. كنت طول عمري باخد قراراتي بالقلب لكن مؤخرًا بحكم عقلي وقلبي».
وكشفت مي القاضي سر اختفائها عن الساحة الفنية بين الحين والآخر، قائلة: «الاختفاء متوقف على الأعمال المعروضة عليّ وقتها أفضل أختفي أحسن ما أقدم شئ غير مناسب ليّ أو لن يفرق في مشواري».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان بوابة الوفد الوفد رمضان الكرتون
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل "تراجعا كبيرا" في التعاملات الصباحية
تراجعت الأسهم الأميركية بشدة في بداية تعاملاتـ يوم الإثنين على خلفية تزايد المخاوف من تداعيات حرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية وانتقاداته لمجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي.
وتراجع مؤشر ستاندرد أند بورز 500 الأوسع نطاقا للأسهم الأميركية بنسبة 2.6 بالمئة ليقل بنسبة 16 بالمئة عن أعلى مستوياته على الإطلاق والتي سجلها منذ شهرين.
وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي القياسي بمقدار 1000 نقطة في حين تراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 2.9 بالمئة.
كما واصل المؤشر ستاندرد اند بورز خسائر حيث هبط بنسبة 3.01 بالمئة.
وقادت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التراجع قبل نشر تقارير نتائج أعمال الربع الأول في وقت لاحق من الأسبوع الحالي. ولعل الأمر الأكثر إثارة للقلق هو انخفاض قيمة الدولار الأميركي مع استمرار تراجع الأسواق الأميركية.
وتجاوز العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات مستوى 4.40 بالمئة لفترة وجيزة قبل أن يتراجع قليلا.