اتحاد المصريين بالخارج في إيطاليا يكشف طقوس العيد: تجمعات ورحلات
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم يونس رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج في إيطاليا، إنّ أجواء العيد في إيطاليا جميلة ودائما ينتظرها المصريون سواء عيد الفطر المبارك أو عيد الأضحى.
وأضاف يونس، في مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني: «في عيد الفطر، نعيش شهر رمضان بالكامل ما بين المساجد والأدعية وصلاة التراويح نحاول الحفاظ على قيمنا وثقافتنا وعاداتنا المصرية ونرتبط بجميع المناسبات الدينية والسياسية أيضا».
وتابع رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج في إيطاليا: «في كل مدينة إيطالية، يتجمع المصريون بأماكن معينة، إذ تعتبر إيطاليا من أكبر تجمعات المصريين على مستوى أوروبا، ويوجد بها نحو 630 ألف مصري، أما المدن الكبيرة التي توجد بها التجمعات فهي روما وميلانو وتورينو وبولونيا».
وواصل: «العيد يشهد مشاعر طيبة بين المصريين ومظاهر خاصة ونلتقي جميعا على طقوس عظيمة، كما يتم تدشين بعض الرحلات في المدن القريبة والمعالم الإيطالية الموجودة حولنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيطاليا المصريين في الخارج عيد الفطر عيد الفطر المبارك فی إیطالیا
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: أنا ضد القطاع العام
أكد محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أنه “ضد القطاع العام وأنه يجب أن يكون محدودًا” بحسب قوله.
وقال فؤاد، في منشور على فيسبوك، إنه في “قطاع الصحة، للتوضيح حتى لا يساء الفهم، أنا لست ضد القطاع الخاص بل أنا ضد القطاع العام والذى يجب أن يكون محدودا وأن يكون على مستوى جامعي وعالي التخصص فى مستشفيات محدودة وأيضا يجب أن يشمل المناطق النائية التي من الصعب أن يكون فيها مجال للخاص”، وفق كلامه.
وأضاف؛ “وقد عملت في بداية حياتي المهنية في عدد من المصحات في بداياتها وكان ملاكها من الأطباء الذين يحاولون النهضة بالقطاع الصحي آنذاك مثل الدكتور الفرجاني والقبرون والباروني وكانوا يعملون بكل جد لتحسين الخدمات الصحية السيئة آنذاك”، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن “العالم اليوم يدعم القطاع الخاص وتشترى وزارة الصحة الخدمات من العيادات الخاصة لانها اكثر كفاءة واقل مصاريف واسرع للمريض”، بحسب قوله.
وأردف؛ “لكن أن يترك القطاع الخاص بدون أي تنظيم وبدون رقابة وبدون محاسبة وكأننا في سوق لبيع الخضار وبدون أي بروتوكولات تشخيصية «اللي ينوض بكرى يقرر وكل واحد يدير اللي يبيه» فهذه مهزلة وخصوصا أننا نشاهد النتائج الكارثية يوميا”، وفق كلامه.
وختم موضحًا؛ “في إيطاليا مثلا من الصعب أن يموت مريض أما في ليبيا كل يوم نشاهد أخبار من قبل إثر مرض لم يمهله طويلا.. فلماذا؟!”، بحسب تعبيره.
الوسومفؤاد من إيطاليا