شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن تقرير البحرين تتصدر دول العالم بقلة انحسار الغطاء النباتي، الأولى خليجياً في تحقيق التخفيف من أجل المناخحذيفة إبراهيمكشف المركز الإحصائي الخليجي عن أن البحرين والسعودية و الإمارات ، تصدرت .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير: البحرين تتصدر دول العالم بقلة انحسار الغطاء النباتي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير: البحرين تتصدر دول العالم بقلة انحسار الغطاء...

الأولى خليجياً في تحقيق التخفيف من أجل المناخ

حذيفة إبراهيم

كشف المركز الإحصائي الخليجي عن أن البحرين والسعودية والإمارات، تصدرت المركز الأول على مستوى العالم في مجال قلة انحسار الغطاء النباتي وخدمات النظام البيئي.

وأشار المركز في "الرؤى التحليلية"، نقلاً عن تقرير مؤشرات الأداء البيئي لجامعة ييل لعام 2022، إلى أن البحرين في المركز الثالث على مستوى الشرق الأوسط والأولى خليجياً، في تحقيق التخفيف من أجل المناخ، بنسبة تغيير 8.8% في حيوية النظام البيئي خلال الـ10 سنوات ما بين 2012 - 2022.

وحلت دولة الإمارات في المركز الثاني خليجياً والسادس شرق أوسطياً، تلتها الكويت في المركز الثالث خليجياً، والسابع على الشرق الأوسط، والسعودية رابعة خليجياً والـ11 على الشرق الأوسط، ثم سلطنة عمان في المركز الخامس خليجياً، والـ13 على مستوى الشرق الأوسط، تلتها مباشرة قطر.

وبيّنت إحصائية صحة البيئة المأخوذة عن التقرير أن البحرين في المركز الرابع خليجياً والـ7 شرق أوسطياً في مجال صحة البيئة، فيما تصدرت قطر الدول الخليجية، وحلت بالمركز الثالث شرق أوسطياً.

وجاءت الكويت في المركز الثاني خليجياً والرابع شرق أوسطياً، ثم الإمارات في المركز الثالث خليجياً، والخامس شرق أوسطيا، ثم السعودية خامسة خليجياً، والـ9 شرق أوسطياً، ثم سلطنة عمان أخيرا، وبالمركز الـ12 شرق أوسطياً.

وفيما يختص بحيوية النظام البيئي في دول مجلس التعاون، أشارت الإحصائية إلى أن البحرين حلت في المركز الـ4 خليجياً، والـ6 شرق أوسطياً، فيما تصدرت القائمة الإمارات خليجياً وعلى مستوى الشرق الأوسط تلتها السعودية، ثم الكويت، في حين حلت قطر في المركز الخامس خليجيا، والـ10 شرق أوسطيا، وسلطنة عمان في المركز الـ12 شرق أوسطيا.

وفيما يتعلق بالنسبة المئوية في تغيير ترتيب دول مجلس التعاون في مؤشر الأداء البيئي خلال 10 سنوات ما بين 2012 و2022، جاء التغير في البحرين بنسبة 5.7%، في حين كانت الإمارات الأولى خليجياً بـ15.9%، ثم الكويت بـ15.2%، ثم السعودية بـ9.5%، ثم سلطنة عمان بـ6.4% في حين جاء التغيير في قطر بالنتيجة السالبة وهي -2.3%.

ويقدم مؤشر الأداء البيئي ملخصاً عن حالة الاستدامة في جميع دول العالم، ويصدر كل سنتين بدءاً منذ عام 2006، ويستخدم 40 مؤشراً للأداء تعطي 11 محوراً ضمن أهداف رئيسية، وهي حيوية النظام البيئي التي ترتكز على العوامل المؤثر في الزراعة والتنوع الإحيائي والموائل، والثروة الحية البحرية، وموارد المياه، وخدمات النظم البيئية، والمطر الحمضي.

أما أهداف الصحة البيئية فترتكز على جودة الهواء، والمعادن الثقيلة، والصرف الصحي، ومياه الشرب وإدارة النفايات، في حين يتم قياس التخفيف من أجل المناخ من خلال معدلات انبعاثات الغازات الدفيئة، ومعدل كثافتها ونصيب الفرد منها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير: البحرين تتصدر دول العالم بقلة انحسار الغطاء النباتي وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الثالث الشرق الأوسط على مستوى فی المرکز فی حین

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي

أكدت مرجان فريدوني، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية ورئيس التعليم والثقافة في مدينة إكسبو دبي، أن دولة الإمارات تواصل ريادتها في مجال الاستدامة من خلال مبادرات مبتكرة تهدف إلى حماية التنوع البيولوجي وتعزيز الوعي البيئي، وذلك عبر مشاريع تعليمية وتكنولوجية متقدمة تساهم في خلق بيئات حضرية أكثر استدامة.
وأشارت إلى أن مشروع «حديقة الملقّحات لجين غودول»، الذي تم إطلاقه مؤخراً ضمن «تيرّا»، الجناح المخصص للاستدامة في مدينة إكسبو دبي، يمثل نموذجاً عملياً لكيفية دمج الحلول البيئية في المساحات الحضرية.
وأضافت أن المشروع أسهم بشكل مباشر في تعزيز أعداد النحل، حيث شهدت الحديقة تضاعف عدد النحل من 2,000 إلى أكثر من 30 ألف نحلة خلال بضعة أشهر فقط، مما يعكس الأثر الإيجابي لمثل هذه المبادرات في تعزيز التنوع البيولوجي واستدامة النظام البيئي.
وأوضحت فريدوني أن إشراك الشباب في قضايا الاستدامة يعد ركيزة أساسية في استراتيجية الإمارات البيئية، مشيرةً إلى أن «تيرّا»، يستضيف برامج تعليمية مبتكرة مثل مبادرة «100 خلية، 100 مدرسة»، التي تم الإعلان عنها مؤخراً بهدف تعليم الطلاب ممارسات تربية النحل المستدامة في 100 مدرسة عبر الدولة.
ولفتت إلى أن هذه المبادرات تسهم في بناء وعي بيئي مستدام بين الأجيال القادمة، مما يعزز دورهم كرواد في الحفاظ على البيئة.
وأكدت أن الإمارات وضعت الاستدامة في صميم رؤيتها المستقبلية، حيث استضافت مؤتمر «COP28» عام 2023، وعملت على تطوير مشاريع بيئية متقدمة تعتمد على الطاقة المتجددة، مشيرةً إلى أن «تيرّا» يمثل نموذجاً رائداً في هذا المجال، إذ يعتمد على تصميم معماري مستدام يستوحي عناصره من الطبيعة، ويوفر 4 جيجاوات/ساعة من الكهرباء سنوياً من خلال 3,906 ألواح كهروضوئية و18 شجرة طاقة، مما يجعله مثالاً على كيفية التوفيق بين الابتكار وحماية البيئة في الوجهات الحضرية.
وأشارت إلى أن إكسبو 2020 دبي شكّل محطة بارزة في مسيرة الاستدامة العالمية، حيث استقطب أكثر من 24 مليون زائر فعلي وأكثر من 200 مليون زائر افتراضي، وساهم في تسليط الضوء على أهمية الطاقة النظيفة، والعمارة المستدامة، والتنوع البيولوجي، مؤكدةً أن الفعاليات العالمية تلعب دوراً أساسياً في تعزيز التعاون الدولي بشأن القضايا البيئية.
وحول دور التكنولوجيا في تعزيز الاستدامة، أوضحت فريدوني أن «تيرّا» يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقييم وفرة النباتات والحيوانات في البيئة الحضرية، حيث يتم إجراء جولات مراقبة بيئية بالتعاون مع المجتمع، مما يتيح جمع بيانات دقيقة عن التنوع البيولوجي، وتحليلها لتحديد سبل تحسين جودة النظام البيئي.
وأشارت إلى أن استخدام التكنولوجيا المستوحاة من الطبيعة أصبح عاملاً أساسياً في تطوير الحلول البيئية، حيث يتم في «تيرّا»، تطبيق تقنيات متقدمة، مثل الأشجار الإلكترونية الدوّارة، المستوحاة من شجرة دم التنين في سقطرى، وأنظمة معالجة المياه باستخدام أسِرّة القصب، التي تساهم في إعادة تدوير المياه السوداء بطرق مستدامة.
وأكدت فريدوني أن مدينة إكسبو دبي تواصل احتضان المشاريع والمبادرات البيئية، داعيةً المجتمع إلى التفاعل مع الفعاليات والمعارض الدائمة، مثل «في أعماق المحيط»، و«جزيرة طاقة»، و«حديقة الملقّحات لجين غودول»، التي تتيح للزوار فرصة التعرف على أحدث الابتكارات البيئية والمشاركة في جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي.
من جهتها قالت الدكتورة جين غودول، العالمة والناشطة البيئية العالمية ومؤسسة معهد جين غودول والحاصلة على وسام «السيدة القائدة» الشرفي البريطاني، إن إشراك الشباب في مشاريع الاستدامة يُعد أحد أكثر الحلول فاعلية في مواجهة التحديات البيئية، مؤكدةً أن برنامج «الجذور والبراعم»، الذي يديره معهد جين غودول، يلعب دوراً رئيسياً في غرس مفاهيم الاستدامة لدى الأجيال الناشئة، عبر أنشطة تعليمية وعملية تسهم في بناء وعي بيئي طويل الأمد.
وشددت على أهمية تعزيز الوعي البيئي واتخاذ خطوات عملية للحفاظ على التوازن البيئي، مشيرةً إلى أن مستقبل كوكبنا يعتمد على قدرة المجتمعات على تبني أساليب حياة مستدامة، والتعاون في إيجاد حلول مبتكرة لحماية البيئة للأجيال القادمة.

أخبار ذات صلة العروبة بطل دوري «سيدات الطاولة» للموسم السادس «لقاء الأقوياء» في «ماراثون وديربي» العين للخيول العربية المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • المركز القومي للمسرح والموسيقى يحتفي بكوكب الشرق أم كلثوم
  • تقرير حقوقي: 953 واقعة تصفية جسدية خلال 10 سنوات.. وعدن تتصدر القائمة بواقع 165 حالة
  • الإمارات تتصدر الإنفاق الخيري والإنساني خليجياً وعربياً
  • محافظ كفرالشيخ يكرم البطل "قنعان ندا" لحصوله على المركز الأول في بطولة العالم للقوة البدنية
  • الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي
  • الزراعة تعلن انحسار الحمى القلاعية في العراق
  • سر اهتمام ترامب.. تقرير يكشف أنواع المعادن في أوكرانيا
  • الزراعة تعلن انحسار إصابات الجاموس بالحمى القلاعية في البؤر الرئيسة
  • ”شرقيتنا خضراء“.. مبادرة مُبتكرة لتعزيز الغطاء النباتي في يوم التأسيس
  • من العالم.. هجوم بـ«السكين» بمتجر في التشيك والكويت تتصدر للمشهد!