جراح أطفال غزة لم تمنعهم من تأليف فرحتهم بعيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
رغم حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع منذ أكثر من 6 أشهر، لم تغب مظاهر الفرح والاحتفال بعيد الفطر عن أطفال غزة.
نشر الصحفي حسن بدر مقطع فيديو عبر حسابه على إنستغرام لفرح أطفال غزة بعيد الفطر من أحد مراكز الإيواء، وعلق على الفيديو بالقول "رغم الألم والجرح، فإن أطفال غزة لا يشترون الفرح والعيد بل يؤلفونه تأليفاً".
A post shared by HASSAN BADER ???????? (@hassanbader7)
وأظهر فيديو آخر لعب أطفال غزة مع الشخصيات الكرتونية وعلق أسامة العشي صاحب المقطع على الفيديو بالقول " فرحة أطفال غزة.. أنقاض الدمار، دون أمان، ودون ملابس، ودون عيدية، وفي كثير من الأحيان دون عائلة وأهل وأصحاب".
View this post on InstagramA post shared by Eye On Palestine (@eye.on.palestine)
ونشر الصحفي أحمد حمدان مقاطع فيديو لفعاليات ترفيهية -في مركز لإيواء النازحين في شمال غزة-حيث ارتداء الأطفال للباس الفلسطيني التراثي، وتوزيع العيديات عليهم، واللعب مع المهرج والشخصيات الكرتونية.
View this post on InstagramA post shared by أَحْمَد وَائِل حَمْدَان (@ahmed.hamdan8)
View this post on InstagramA post shared by أَحْمَد وَائِل حَمْدَان (@ahmed.hamdan8)
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات أطفال غزة
إقرأ أيضاً:
جراح تجميل يتنكر لقتل زميله الطبيب
تلقت محكمة بريطانية قضية غريبة، كان المتهم فيها جراح تجميل، طعن طبيباً من زملائه، بعد أن تنكر بملابس تمويه واقتحم منزل الضحية.
وقالت السلطات إن بيتر بروكس، 61 عاما، كان يحمل 20 لتر من خليط بنزين شديد الاشتعال، وثقاب، وسكين مطبخ، قبل أن يركب دراجة إلى منزل زميله جراح التجميل غرايم بيركس، 65 عاماً، وفق "دايلي ميل".
ثم اقتحم بروكس المنزل وبدأ في رش الوقود في محاولة لقتل بيركس في حريق، وإبعاده عن الطريق كما قال، بعد مشاركة بيركس في إجراءات تأديبية ضده في العمل، وشهد ضده مما كان سيؤدي به غالباً للطرد كما زُعم، ولكن عندما استيقظ بيركس على صوت عالٍ ونزل إلى الطابق السفلي، طعنه بروكس.
وتم العثور على بيركس، وهو أيضاً طبيب في مستشفيات جامعة نوتنغهام التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، من قبل زوجته وابنه وتم نقله إلى المستشفى حيث وضع في غيبوبة مستحثة بعد فقدان 6 لترات من الدم.
وتم العثور على المعتدي بروكس، استشاري جراحة التجميل المتخصص في الحروق، نائماً، ويده تنزف بشدة بعد حوالي 4 ساعات على مقعد في حديقة وتم القبض عليه في المستشفى لاحقاً.