تركت صديقتها في حقيبة وغادرت.. راهبة تثير الذعر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تركت راهبة في تشيلي رفات صديقتها في حقيبة في أحد شوارع مدينة سانتياغو ثم غادرت، وهي الواقعة التي أثارت حالة من الذعر في مدينة تشهد ارتفاع معدلات الجريمة.
وتسبب اكتشاف بقايا بشرية في الحقيبة صدمة في تشيلي، قبل أن يتبين أن الأمر مرتبط بـ"اتفاق" ودي بين راهبتين، حسب ما أعلنت السلطات المحلية، الأربعاء.
وقال نائب المحافظ خوان فونسيكا في تصريح للصحافة: "كان هناك اتفاق (بين الراهبتين).
وكشفت السلطات الأمنية أن الرفات يعود لراهبة (58 عاما) توفيت قبل حوالي عام، على ما يبدو بسبب المرض وهو ما فند احتمال حصول جريمة.
ونقلت السلطات عن راهبة (80 عاما) لم يكشف عن هويتها وجود "اتفاق" مسبق بين صديقتين لمرافقة بعضهما البعض بعد الموت.
وتشير المعطيات المتوفرة إلى تخطيط راهبة لترك الحقيبة التي تحتوي على بقايا بشرية في الشارع أثناء زيارتها لإحدى قريباتها، لتدفن بعدها صديقتها.
وقال المدعي العام المسؤول عن القضية فرانسيسكو لاناس: "بحسب النتائج الأولية، لم تظهر على الجثة إصابات منسوبة إلى أطراف ثالثة".
وأضاف لاناس: "في مواجهة احتمال اكتشاف هذه الحقيبة التي تحوي جثة صديقتها، قررت تركها في الشارع. وهذا هو التفسير المنطقي الوحيد لدينا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تشيلي جريمة اتفاق راهبة بقايا بشرية الجثة جثة صديقتها التشيلي راهبة جثة بقايا بشرية الذعر الصدمة تشيلي جريمة اتفاق راهبة بقايا بشرية الجثة جثة صديقتها منوعات
إقرأ أيضاً:
كوادر بشرية تتمتع بالخبرة والكفاءة لتنفيذ خطة الأيام المباركة .. المسجد الحرام.. كثافة عالية من الزوّار والمعتمرين في أول أيام رمضان
البلاد ــ مكة المكرمة
شهد المسجد الحرام في مكة المكرّمة كثافة كبيرة من الزوّار والمعتمرين في أول أيام شهر رمضان؛ حيث توافدت أعدادٌ غفيرة من المصلين إلى صحن الطواف والمسعى والساحات المحيطة، وسط منظومة خدمية متكاملة، تهدف إلى تسهيل أداء المناسك بيسرٍ وسهولة.
وكانت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، قد أعلنت اكتمال استعداداتها لاستقبال موسم رمضان لعام 1446هـ، من خلال منظومة تشغيلية متكاملة تعتمد على إدارة الأصول والمرافق، وتعزيز كفاءة التشغيل والصيانة، وإثراء تجربة ضيوف الرحمن، بالتنسيق مع الجهات المعنية؛ لضمان تقديم تجربة سلسة ومتميزة للمعتمرين والمصلين.
كما عزّزت” الهيئة” استعداداتها لموسم رمضان هذا العام بعددٍ من المكتسبات السريعة والمشاريع النوعية والأفكار الإبداعية، التي تشكّل قيمة مضافة لتجربة المعتمرين والمصلين؛ من أبرزها: إطلاق التشغيل التجريبي لخدمة” التحلل من النسك” عبر(5) مواقع مجهّزة بمعايير آمنة وصحية، من خلال عربات مخصّصة داخل نطاق المسجد الحرام؛ حيث تقدّم” الهيئة”، ولأول مرة، خدمة لقص الشعر ضمن عربات يمكنها التحرُّك في حال زيادة الحشود والتدفقات، وتؤكّد “الهيئة” التزامها بتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، من خلال تعزيز الرقابة الميدانية وتطوير الأنظمة التشغيلية، إضافة إلى تعزيز التعاون مع الشركاء في الحرمين الشريفين؛ لضمان أعلى معايير الجودة في إدارة وتشغيل المرافق؛ تحقيقًا لتوجيهات القيادة الرشيدة- حفظها الله- في العناية بالحرمين الشريفين وقاصديهما، ورفع كفاءة الخدمات المقدَّمة، والعمل على تطويرها لتواكب الأعداد الكبيرة من ضيوف الرحمن.
وذكرت “الهيئة” أن الخطة تراعي استقبال مزيدٍ من ضيوف الرحمن خلال موسم رمضان المبارك، عبر كادر بشري يتمتع بخبرة وكفاءة، لتنفيذ خطة رمضان بفاعلية تراعي أوقات الذروة ومراعاة العمل بأقصى طاقة تشغيلية واستيعابية، والقيام بالدور التكاملي مع الجهات ذات العلاقة في تنفيذ الأعمال، وتقديم الخدمات في نطاق الحرمين الشريفين.