كنت بربيه.. قرار جديد ضد المتهم بقتل نجله الصغير في أوسيم
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات المختص تجديد حبس المتهم بقتل نجله البالغ من العمر 5 سنوات بعد وصلة ضرب مبرح بحجة تأديبه بمنطقة أوسيم في الجيزة، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا يفيد بمصرع طفل بدائرة مركز شرطة أوسيم.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لطفل يبلغ من العمر 5 سنوات، ومصاب بآثار تعذيب، وتحفظت الجهات المعنية عليه تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال التحريات وجمع المعلومات، نجح رجال المباحث في تحديد هوية المتهم وهو والد المجني عليه، وتم القبض عليه، وبمواجهته أقر بارتكابه الواقعة بحجة تأديبه، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًطمع في فلوسها.. قرار قضائي ضد المتهم بقتل سيدة خنقًا بالهرم
جريمة العيد.. مقتل سيدة على يد زوجها بعد وصلة تعذيب في قنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيزة قتل الأسبوع أخبار الحوادث التحقيقات حوادث الأسبوع مقتل حوادث أوسيم قتل طفل استمرار حبس قتل نجله
إقرأ أيضاً:
غدا.. الحكم على المتهم بقتل جواهرجى فى بولاق أبو العلا
تنطق محكمة جنايات القاهرة غدا السبت برئاسة المستشار إبراهيم محمد الميهى وعضوية المستشارين هشام محمود صبحى وعبدالله سلام، بحكمها على المتهم بقتل جواهرجى داخل محله فى بولاق أبو العلا.
وقال ممثل النيابة العامة فى مرافعته يوم صدور الحكم، "نقف اليوم فى المحراب المقدس عازمين على القصاص للمجنى عليه، نسوق اليوم لكم مثالا لأسوء ما يمكن أن يصل إليه الإنسان من خلق وحال وحياة، جئنا اليوم بصحائف دعوانا حتى تترسخ عقيدتكم وتطمئن قلوبكم باليقين فأنتم خير ملإذ للمجتمع وسندا للعدل فى البلاد".
وتابع ممثل النيابة فى قضية مقتل جواهرجى بولاق" المتهم الماثل بالغ من العمر 44 سنة، تعددت زيجاته، وتعددت طلقاته، بقدر ما تعددت صفات الشر فيه.. المتهم سلك درب الشيطان واتباعه، فكون فكرة اشعلت لهيب شيطانه فسعى لاختيار السهل كما تعود طيلة حياته، فقرر أن الطريق الأمثل هو السرقة، وإن كانت على جثث الأبرياء، فالقتل هو السبيل لذلك، وفى يوم السبت 24 فبراير 2024 حين قدم المتهم بسرقة إحدى الحوانيت الخاصة لبيع المشغولات الذهبية المتواجدة بشارع درب النصر بدائرة قسم شرطة بولاق أبو العلا، فقد رصد قبلها 3 حوانيت وبعد فحص دقيق وقع اختياره على حانوت المجنى عليه الذى تجاوز عمره السبعين عاما ووقع الاختيار عليه، لأن المجنى عليه مسن وحيد دون رفيق فى عمله، كالفريسة الوحيدة فى عيون صياد مفترس، دون شفقة كما جاء فى كلمات المتهم فى التحقيقات واصفا المجنى عليه بـ"الصيدة السهلة".
وتابع: المتهم لا يستحق شفقة ولا رحمة، عقد العزم وبيت النية على إنهاء حياة من يقف حائلا ضد تحقيق مبتغاه، حيث ذهب المتهم وقابل المجنى عليه على أنه زبون يرغب فى شراء المشغولات الذهبية لأولاده، فما كان من المجنى عليه سوى عرض المشغولات الذهبية عليه، وكان المتهم فى هذا الوقت يجهز لجريمته وانصرف المتهم.. وعاد المتهم من جديد مرتديا من الملابس، يخفى شر أعينه حاملا حقيبته وسلاحه، عازما على ارتكاب الجريمة، وظل المتهم فى مسرح الجريمة 3 ساعات يسأل ويماطل حتى أن قام بإخراج الشاهد الأول عن طريق حجة شراء السجائر له، وقام المتهم بطلب المشغولات الذهبية ثم أخرج السكينة وقصد المجنى عليه بالضرب.
مشاركة