لو تقلت في حلويات العيد.. 8 نصائح لتجنب الإسهال بعد تناول الكحك
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
عيد الفطر المبارك.. يعد عيد الفطر موسم أكل الحلويات، وقد يؤدي الإسراف في أكل الكحك والبسكويت إلى بعض المشاكل الصحية وأبرزها الإسهال.
ولتجنب حدوث ذلك، تستعرض «الأسبوع»، 8 نصائح لتجنب الإسهال بعد تناول الكحك.
الإسهالكعك العيد8 نصائح لتجنب الإسهال بعد تناول الكحكضع خطة لأيام العيد
أبدا اليوم بوضع خطة غذائية فقط لأيام عيد الطفر، تتيح لك أكل بعض الحلويات ولكن بكميات قليلة كي لا تتسب لك في اضطراب في الجهاز الهضمي، وللحفاظ على الوزن وعدد السعرات الحرارية المكتسبة.
تجنب تناول مصدر السكريات البسيطة والدهون، سيساهم بشكل كبير في التقليل من التلبكات المعوية والإسهال المصاحب لها، والتقليل منها بشكل عام يعني التقليل من فرصة إصابتك بالسمنة.
تناول الحلويات باقتصاد وابحث عن بدائلها الصحيةحاول القدر الإمكان التقليل من الحلويات الدسمة لتجنب زيادة فرص الإسهال، واستبدلها بالفواكه الطازجة أو بالعصائر.
تناول وجبة إفطار صحيةاحرص على تناول وجبة إفطار متكاملة في أيام العيد، فوجبة الإفطار المتكاملة ستساعد على تقليل الشعور بالجوع على مدار اليوم بجانب تقليل كميات الحلويات المستهلكة خلال اليوم.
كعك العيدشرب الماءحتى لا يسبب كعك العيد الإسهال يجب شرب الماء الكافي قبله وبعده، وخلال اليوم، لتسهيل عملية الهضم.
لا تتناول الكحك قبل النومتناول كحك العيد يجب ألا يكون قبل النوم، كونه من الأطعمة الدسمة التي تحتاج إلى وقت كافي للهضم.
تناول الكحك مع الكافيينتناول كحك العيد مع مشروبات الكافيين يسبب عسر في الهضم، ويؤثر على حركة المعدة والأمعاء، وبالتالي يسبب الإسهال.
عدم تناول الكحك على معدة فارغةيجب عدم تناول كعك العيد على معدة فارغة، حتى لا يسبب أي اضطرابات هضمية.
اقرأ أيضاًاحذر من تناول الفسيخ.. نصائح لإفطار صحي في أول يوم العيد
خاف على حياتك.. 8 فئات ممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة في عيد الفطر
«لو زهقتي من اللحمة».. طريقة عمل سلطة الرنجة في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الفطر كحك العيد العيد الاسهال الإسهال تناول الکحک
إقرأ أيضاً:
عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تحتل أحدث معدات وأدوات التمرين رأس قائمة الهدايا لمناسبة الأعياد، لكن هذا لا يعني أن زوجًا جديدًا من أحذية الجري، أو عضوية في صالة للألعاب الرياضية، وقعها مضمون على من تحب.
فبرأي ليزلي شيلينغ، اختصاصية التغذية المسجّلة في لاس فيغاس واختصاصية التغذية الرياضية والتعافي من اضطرابات الأكل، "لا تشترِ أبدًا هدية متّصلة باللياقة البدنية أو التغذية لشخص ما، لأنّ هذا النوع من الهدايا يرتبط دومًا بثقافة النظام الغذائي، سواء كنت على دراية بذلك أم لا".
وأضافت شيلينغ أنه حتى عندما يتم تقديمها بحبّ ونوايا جيدة، فإن هذا النوع من الهدايا قد يكون له دلالات مثل "تحتاج إلى التغيير نوعًا ما"، وهذا الأمر يكون ضارًا جدًا بالعادة لمتلقي الهدية.