اتهام ترامب بمحاولة حذف لقطات من كاميرا مراقبة في قضية «الوثائق السرية»
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن اتهام ترامب بمحاولة حذف لقطات من كاميرا مراقبة في قضية الوثائق السرية، شدد المدعون العامون الفيدراليون في الولايات المتحدة، التهم الموجهة إلى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في إطار قضيّة تعامله مع وثائق سرّية، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتهام ترامب بمحاولة حذف لقطات من كاميرا مراقبة في قضية «الوثائق السرية»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شدد المدعون العامون الفيدراليون في الولايات المتحدة، التهم الموجهة إلى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في إطار قضيّة تعامله مع وثائق سرّية، عندما غادر البيت الأبيض، آخذين عليه محاولته حذف مشاهد التقطتها كاميرات مراقبة تثير اهتمام المحققين.
وتضاف هذه التهم الجديدة إلى ملفّ من المقرّر أن تنطلق المحاكمة فيه بتاريخ 20 مايو 2024، في فلوريدا، في خضم الانتخابات التمهيدية في الحزب الجمهوري التي يعتبر فيها دونالد ترامب الأوفر حظاً لنيل البطاقة الجمهورية للاقتراع الرئاسي المقبل. وينفي الرئيس السابق، الذي يواجه متاعب قضائية أخرى، أن يكون أقدم على ذلك. وسبق أن تم توجيه الاتهام إلى ترامب مطلع يونيو الماضي، في إطار هذا الملف. لكن في وثيقة قضائيّة نشرت حديثاً اتّهم المدّعون الفيدراليّون الرئيس السابق بأنّه حاول محو لقطات كاميرا مراقبة من مقرّ إقامته في فلوريدا، تجنّباً لوقوعها في أيدي المحقّقين. وكان أحد المساعدَين، وولت نوتا، قد اتُهم سابقاً إلى جانب ترامب، في حين أنّها أوّل مرّة يُوجَّه فيها اتّهام إلى المساعد الثاني كارلوس دي أوليفيرا.
ووفقاً للادّعاء، «أصرّ» الأخير على أحد العمّال التقنيّين في مقرّ الإقامة، قائلاً له: «الرئيس يريد محو هذه اللقطات»، بعيد طلب المحققين الفيدراليين الحصول على شرائط مراقبة منصوبة في قاعة خزنت فيها صناديق الوثائق.
ويؤخذ على الرئيس السابق أيضاً الاحتفاظ بوثيقة عسكرية سرية إضافية، وقد عرضها ترامب ووصفها أمام أشخاص عدة بعدما غادر البيت الأبيض، بأنها «سرية جداً»، ولم تنزع عنها «صفة السرية» على ما جاء في تسجيل.
وعلق ترامب على الاتهامات الجديدة عبر موقع محطة «فوكس نيوز» الإلكتروني، بقوله إنها «سخيفة»، متهماً مرة أخرى خلفه جو بايدن بالوقوف وراء التحقيق الذي يجريه القضاء الفيدرالي، مضيفاً: «هذا تدخل انتخابي. لو لم نكن متقدمين بأشواط على بايدن في كثير من استطلاعات الرأي، لما حصل ذلك».
وكانت قد وجهت إلى ترامب 37 تهمة، من بينها «احتفاظ غير قانوني بمعلومات متعلقة بالأمن القومي»، و«عرقلة عمل القضاء»، و«شهادة زور»، في إطار هذه القضية التي دفع ببراءته في إطارها أمام محكمة فيدرالية في ميامي في يونيو الماضي، وهو متهم أيضاً بأنه عرّض أمن الولايات المتحدة للخطر، باحتفاظه بوثائق سرية بعد مغادرته البيت الأبيض في يناير 2021، من بينها خطط عسكرية ومعلومات حول أسلحة نووية في مقر إقامته في فلوريدا، بدلاً من تسليمها إلى الأرشيف الوطني، كما ينص القانون.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتهام ترامب بمحاولة حذف لقطات من كاميرا مراقبة في قضية «الوثائق السرية» وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوثائق السریة فی إطار
إقرأ أيضاً:
للنطق بالحكم.. جنايات شبرا الخيمة تحجز قضية اتهام فرد أمن بقتل شخص لديسمبر المقبل
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الثانية، برئاسة المستشار أيمن عفيفى سالم، وعضوية المستشارين عبد العزيز على محمود، وشيرين صلاح حمدى، ومحمود أبو اليزيد جاب الله، وأمانة سر هانى خطاب، حجز قضية اتهام فرد أمن بقتل شخص بعدة طعنات من سلاح أبيض "مطواة" بشبرا الخيمة، لجلسة اليوم الثاني من دور شهر ديسمبر المقبل للنطق بالحكم.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 8373 لسنة 2024 جنايات أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1575 لسنة 2024 كلى جنوب بنها، أن المتهم "محمد أ م ف"، 46 سنة، فرد أمن، مقيم مساكن نوبار عزبة عثمان شبرا الخيمة أول، لأنه في يوم 11 / 5 / 2024 بدائرة قسم شرطة شبرا الخيمة أول، قتل عمدا مع سبق الإصرار والترصد المجني عليه حسن محمد عواد.
وتابع أمر الإحالة، أنه على إثر خلافات سابقة بين المتهم والمجني عليه عقد العزم وبيت النية على قتله وبباعث الانتقام منه، وأعد لهذا الغرض أداة بطشه "مطواة"، وتجسيداً لما وغر بصدره من نية خبيثة بقتل ضحيته كمن له بالمكان الذي أيقن تواجده به سلفا وما أن ظفر به حتى باغته بعدة طعنات من السلاح المار بيانه استقرت بصدره وبطنه قاصداً من ذلك إزهاق روحه فأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق - والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
واستطرد أمر الإحالة، أن المتهم أحرز سلاح أبيض (مطواة) دون مسوغ قانوني من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وكشفت تحريات المباحث، أنه على إثر خلافات سابقة بين المتهم والمجني عليه، الأمر الذي أشعل نار الانتقام في صدر المتهم الذي بيت النية وعقد العزم على قتل المجني عليه وأعد مطواة وتوجه بها إلى حيث يتواجد المجني عليه، وما أن أبصره حتى باغته بعدة طعنات استقرت بصدره فأحدث إصابته التي أدت لوفاته.