البوابة:
2024-12-21@00:18:45 GMT

إتيكيت عيد الفطر المبارك

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

إتيكيت عيد الفطر المبارك

يعتبر موضوع التعامل مع إتيكيت عيد الفطر المبارك من المواضيع المهمة جداً عند جميع المسلمين، سواء من ناحية تجهيز كعك العيد والشوكولاتة أو استقبال الضيوف في المنازل، وفيما يلي إتيكيت عيد الفطر المبارك:

اقرأ ايضاًرسائل تهنئة للوالدين في عيد الفطر المبارك 2024إتيكيت عيد الفطر المبارك

فيما يلي إتيكيت عيد الفطر المبارك:

يفضل أداء صلاة عيد الفطر في الجامع وإذا كان الشخص لا يستطيع يمكنه إقامة الصلا في المنزل.

تهنئة العائلة، الاحباب، الأقارب بحلول عيد الفطر المبارك سواء عن طريق الهاتف أو الواتس آب وذلك بقول "عيد فطر سعيد" أو "كل عام وأنتم بخير".يفضل أن يرتدي الناس أفضل ملابسهم في عيد الفطر المبارك مع الانتباه للنظافة الشخصية.تبادل الزيارات بين الأهل والأصدقاء في عيد الفطر المبارك تعبيراً عن التقدير والمودة.تُقدم الصدقات والتبرعات للفقراء والمحتاجين في عيد الفطر المبارك.دعاء عيد الفطر للعائلةاللهم اجعل لكم شهر رمضان شهر تقبل صالح الأعمال ومغفرة من الله عز وجل، عيد فطر سعيد.اللهم إنا نسألك العفاف والغنى والتقى والهدى وحسن عاقبة الآخرة والدنيا، ونعوذ بك من الشك والشقاق والرياء والسمعة في دينك، يا مقلب القلوب لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب، اللهم تقبّل منا الشهر الكريم الذي صمناه لك خالصًا لوجهك الكريم واجعل العيد علينا سعيد، يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.يا الله أتيتك خاضعًا مقرًا بذنوبي وإساءتي إلى‏ نفسي فيا عظيم يا عظيم يا عظيم، تقبّل منّي الصيام والقيام، واغفر لي ذنوبي، فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت، يا الله لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.اللّهُمَّ يا رب في عَيد الفطر هذَا يوم مبارك، والمسلمون مجتمعون في أقطار أرضك يشهد السائل منهم والطالب والراغب والراهب وأنت الناظر في حوائجهم فأسألك بجودك وكرمك أن تتقبل منّا الصيام والقيام يا ربّ العالمين وأن تبارك لنا في عيدنا السعيد يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك فی عید الفطر المبارک

إقرأ أيضاً:

هذا هو المطلوب من حزب الله

نتيجة واحدة يمكن استخلاصها من الحرب الإسرائيلية الهمجية على قطاع غزة ولبنان بجنوبه وبقاعه وضاحيته الجنوبية بالتزامن مع سقوط نظام البعث في سوريا. وقد لا تكون هذه النتيجة هي الوحيدة من بين نتائج كثيرة ربما ستبدأ بالظهور تدريجيًا. وقد يُفاجأ المرء عندما ينظر إلى مفاعيل هذه النتيجة بموضوعية وبانتفاء حاجة  اللجوء إلى البصارين والعرافين والضاربين بالرمل وقارئي الكفّ ليدرك حقيقة واحدة مجردة، وهي أن تكرار "عملية 7 أكتوبر" لم تعد متاحة بعدما تمّ تدفيع فلسطينيي القطاع ثمنًا باهظًا، وبعدما قبل "حزب الله" بالتسليم باتفاق وقف النار، الذي لم تأتِ بنوده، وبالأخص ما جاء في البندين السادس والسابع منه بالنسبة إلى تخّليه عن سلاحه بهذه البساطة، التي فصّلها اتفاق وقف النار، الذي سينسحب أيضًا على القطاع بعدما بلغت المفاوضات بين الإسرائيليين وحركة "حماس" مرحلة متقدمة.
ولو لم يسقط نظام بشار الأسد بهذه السهولة والسرعة غير المتوقعين لكان أمكن القول إن ما تلقته كل من حركة "حماس" و"حزب الله" من ضربات موجعة لم تضعفهما بالقدر الذي أدّعت تل أبيب بأنها قد وصلت إلى مبتغاها وأهدافها. إلاّ أن هذا السقوط المفاجئ قد أفقد "الحركة" و"الحزب" سندًا أساسيًا أقله بالنسبة إلى ما يؤمنّه هذا النظام من جسر تواصل وعبور السلاح من إيران عبر العراق وسوريا وصولًا إلى لبنان، ومنه إلى قطاع غزة بطرق لا تزال حتى هذه اللحظة مجهولة.
وحيال هذا الواقع الجديد في منطقة الساحات الموحدّة يرى كثيرون في لبنان وخارجه أنه لا بدّ للقيادة الجديدة في "حزب الله" التعامل مع هذا الواقع بطريقة تضمن لها حضورًا سياسيًا فاعلًا بعد أن يتخّلوا عن منطق "فائض القوة". وفي اعتقاد أكثر من طرف على علاقة جيدة مع "الضاحية الجنوبية" أن هذا الانتقال من حالة إلى أخرى تتطلب بعض الوقت. إلاّ أن ما حصل مؤخرًا أمام قصر العدل في بيروت لا يوحي بأن "الحزب" مقبل على التعاطي مع الواقع الجديد بخلفيات سياسية بعيدًا عن تأثير السلاح.
فهذا السلاح، كما يعتقد كثيرون من اللبنانيين، لم يستطع أن يردع إسرائيل في تدمير أجزاء كبيرة من لبنان، ولم تكن لديه القدرة على رفض الشروط الإسرائيلية الواردة في اتفاق وقف النار. وإذا لم يتخلَ "حزب الله" عما تبقّى لديه من سلاح بموجب موافقته على اتفاق وقف النار بكل فاصلة واردة فيه فإن تكرار تجربة "حرب الاسناد" تبقى واردة في الحسابات المشتركة لوحدة الساحات في أي وقت.
فالمطلوب من "حزب الله" اولًا وأخيرًا، وفق ما تلقاه من نصائح، التأقلم مع هذا الواقع الجديد في المنطقة، ومحاولة "هضمه" بإعادة قراءة المشهد السياسي الجديد، قليل من التواضع، وذلك لكي يتمكّن من الانخراط في الحياة السياسية من بوابتها الرئيسية وفي شكل طبيعي ومن دون حاجته إلى السلاح مثله مثل أغلبية اللبنانيين.
وقد يكون المطلوب من "حزب الله" كبداية تلقائية لانخراطه بالعمل السياسي الطبيعي مثله مثل حركة "أمل" ألاّ يستمر في تعطيل نصاب الجلسات الانتخابية، خصوصًا إذا لم يكن متيقنًا بأن المرشح الأوفر حظًّا للوصول إلى بعبدا بعد طول انتظار ومعاناة لن يطعن "المقاومة" في ظهرها.
وما هو مطلوب من "حزب الله" بالتحديد مطلوب من جميع القوى السياسية لكي تقبل برئيس للجمهورية لا يكون طرفًا منحازًا لأي جهة سياسية معينة، وتكون لديه الخبرة الكافية في لتعاطي مع القضايا الحسّاسة. وقد يكون قائد الجيش العماد جوزاف عون من بين عدد من المرشحين الأوفر حظًا للوصول قبل غيره إلى نقطة نهاية السباق الرئاسي، خصوصًا إذا اعتبره "حزب الله" أحد أبرز المرشحين المحتملين، الذين لن يطعنوا أي مكون من المكونات اللبنانية في الظهر.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • أدعية يوم الجمعة.. فضلها وأهميتها وكيفية الدعاء في هذا اليوم المبارك
  • جيش الكيان يوجه رسالة إلى ابنة حسن نصر الله
  • نحو 35 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • 35 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • هذا هو المطلوب من حزب الله
  • فلكياً.. موعد أول أيام شهر رمضان 2025 وعيد الفطر المبارك
  • رئيس حكومة بنجلاديش: شرف عظيم زيارة مؤسسة الأزهر العريقة
  • كراكتير عمر دفع الله
  • عاجل - الرئيس الإيراني: مصر دولة كبيرة وصاحبة تاريخ عظيم
  • فلكياً.. موعد أول أيام شهر رمضان الكريم 2025 وعيد الفطر