الصحف الفرنسية تصف أداء مبابي بالفشل الذريع
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
استنكرت الصحيفة الأداء الضعيف لمبابي ونقصه في التأثير على المباراة
تعرّض النجم الفرنسي وقائد منتخب فرنسا ولاعب باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، لانتقادات حادة من وسائل الإعلام الفرنسية بعد خسارة فريقه أمام برشلونة بنتيجة 3-2 في مباراة الذهاب ضمن دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا.
اقرأ أيضاً : المنتخب الأولمبي يتغلب على فيتنام وديا
الصحافة الفرنسية انتقدت بشدة أداء مبابي بعد الهزيمة التي مني بها باريس سان جيرمان في ملعبه "حديقة الأمراء"، وأشارت إلى صعوبة المهمة التي ينتظرها الفريق في مباراة الإياب.
وصفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية أداء مبابي بأنه "فشل ذريع"، معتبرة أنه لم يقدم أداءً متميزًا كما هو متوقع منه، وتحدثت عن اتباعه أسلوبًا أنانيًا على الملعب، مما أثر سلبًا على أداء الفريق بشكل عام.
واستنكرت الصحيفة الأداء الضعيف لمبابي ونقصه في التأثير على المباراة، مشيرة إلى عدم قدرته على تسجيل أي تسديدة على المرمى، وفشله في تنفيذ 13 محاولة للمراوغة، مما أدى إلى تقييم سلبي لأدائه.
وأعرب المحلل الرياضي حبيب باي عن استيائه من أداء مبابي، مشددًا على ضعف تأثيره في المباراة وفشله في التكيف مع الظروف الصعبة التي فرضها برشلونة.
واختتمت صحيفة "لوفيجارو" بتوجيه انتقادات لمبابي ووصفت أدائه بأنه "متحفظ للغاية"، وأعطته تقييمًا منخفضًا، مما يظهر تراجع مستواه في المباراة الهامة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مبابي باريس سان جيرمان فرنسا
إقرأ أيضاً:
قطر تحتضن مباراة العراق وفلسطين بعد رفض اللعب في القدس وعمان
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- أكد مصدر خاص لـ”المستقلة” أن مباراة المنتخب العراقي ونظيره الفلسطيني، التي كانت مثار جدل كبير بسبب مكان إقامتها، ستُقام في قطر خلال شهر مارس المقبل، وذلك بعد رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إقامة المباراة في القدس أو العاصمة الأردنية عمان.
وكانت المباراة قد أثارت نقاشات واسعة في الأوساط الرياضية والجماهيرية، خصوصاً بعد مطالبة الاتحاد الفلسطيني بإقامة اللقاء في القدس، وهو ما قوبل بتحفظات لأسباب سياسية وتنظيمية. كما طُرحت العاصمة الأردنية عمان كخيار بديل، إلا أن الاتحاد الدولي رفض هذا المقترح أيضاً.
وأضاف المصدر أن اختيار قطر كمضيف للمباراة جاء باعتبارها تتمتع ببنية تحتية رياضية متطورة وقدرة على استضافة الأحداث الكروية الكبرى، إلى جانب كونها أرضاً محايدة تلبي معايير الاتحاد الدولي في مثل هذه الحالات.
المباراة المرتقبة تأتي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس آسيا 2027 و كاس العالم 2026، حيث يسعى كل من المنتخبين العراقي والفلسطيني إلى حصد نقاط المباراة لتعزيز فرص التأهل. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً من الجاليتين العراقية والفلسطينية في قطر، ما سيضفي أجواء مميزة على اللقاء.
هذا القرار قد يثير تساؤلات حول التحديات التي تواجه المنتخبات العربية في إقامة المباريات الرسمية، خاصة في ظل التعقيدات السياسية التي تؤثر أحياناً على الرياضة. ويبقى السؤال: هل ستسهم المباراة في تعزيز روح الأخوة والتعاون بين الشعبين الشقيقين، أم ستظل الرياضة رهينة لتجاذبات سياسية؟
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها