خبير الزلازل المثير للجدل يحذر فئة محددة من الأشخاص خلال الأيام القادمة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
نشر خبير الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس تدوينه على صفحته على منصة "X" وجهها لفئة محددة من الأشخاص الذين وصفهم بـ"الحساسين".
وقال هوغربيتس: "في حال فاتك ذلك فهذه هي الهندسة الكوكبية الحالية، التأثير الكهرومغناطيسي قوي ويؤثر على كل من الغلاف الجوي والقشرة".
وأضاف الخبير أنه قد يعاني الأشخاص الحساسون من طنين قوي أو رنين في الأذن.
وأرفق هوغربيتس تدوينته بآخر نشرة فلكية نشرها على حسابه وحساب الهيئة الفلكية التي يرأسها "SSGEOS"، والتي أشار فيها إلى اقترانات بالكواكب أيام 9 و10 و11 أبريل، والتي تشمل أربعة اقترانات كوكبية.
وحذر خبير الزلازل من إمكانية تأثير تلك الاقترانات على القشرة الأرضية وحدوث زلزال مدمر تبلغ قوته 6.7 درجة على سلم ريختر محددا الفترة ما بين 11 و13 أبريل 2024.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
"تعليقات مثيرة للجدل من رجال الشرطة خلال مطاردة مميتة في ميلانو.. التحقيقات مستمرة"
في الساعات الأولى من يوم 24 نوفمبر 2024، وقع حادث مأساوي في مدينة ميلانو، حيث لقي الشاب رمزي العامل (19 عامًا) مصرعه بعد سقوطه من دراجة نارية خلال مطاردة شرسة من قبل ثلاثة سيارات تابعة للكارابينييري. كان العامل، الذي كان يركب خلف صديقه فاريس بوزيدي (22 عامًا)، يحاول الهروب من قوات الأمن التي كانت تلاحقهم بشدة في شوارع المدينة.
ما أثار الجدل في هذا الحادث هو الفيديو الذي أظهر تعليقات غير لائقة من رجال الشرطة خلال المطاردة. في لحظة ما، عندما بدت الأمور وكأنها تقترب من الخطر، صرخ أحد رجال الشرطة قائلاً: "أغلقه، سيسقط!" في إشارة إلى احتمال سقوط المراهق من الدراجة النارية. بعد وقوع الحادث، وبدلاً من إظهار الاهتمام بالحالة، قال أحدهم: "سقطوا، جيد!" دون معرفة أن الشاب قد فقد حياته.
منذ وقوع الحادث، تولت النيابة العامة في ميلانو التحقيق في الحادثة، وتم فتح تحقيقات في تهم القتل غير العمد ضد ثلاثة من رجال الشرطة، بالإضافة إلى تهم القتل غير العمد والاعتداء على موظف عام ضد فاريس بوزيدي. كما تم التحقق من صحة الأشرطة المسجلة بواسطة كاميرات داشكام للمركبات التي كانت تلاحق الدراجة، والتي أظهرت لحظات من التوتر والسرعة المفرطة.
ومن خلال الفيديوهات التي تم نشرها، يظهر أحد الشهود وهو يسجل الحادث، إلا أن رجال الشرطة اقتربوا منه وطلبوا منه حذف الفيديو الذي قد يفضح التصرفات غير القانونية. هذه التصرفات تثير تساؤلات كبيرة حول سلوك الشرطة في مثل هذه المواقف وما إذا كانت هناك مسؤولية جنائية عن وفاة الشاب.
هذه الحادثة قد أثارت موجة من الغضب في الأوساط العامة، مع مطالبات من عائلة الضحية ومنظمات حقوق الإنسان بفتح تحقيق شامل وشفاف للوقوف على الحقيقة الكاملة.