رئيس مجلس النواب يعزّي هنية في استشهاد عدد من أبنائه وأحفاده
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
وعبر الشيخ يحيى علي الراعي، عن صادق العزاء وعظيم المواساة لنظيره الفلسطيني روحي فتوح ومن خلاله إلى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في استشهاد أبنائه أمير وحازم ومحمد وأحفاده و جميع شهداء الشعب الفلسطيني الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الله والدفاع عن قضيتهم الفلسطينية والمقدسات العربية والاسلامية وحقهم في حياة حرة كريمة.
وأكد أن الشهداء بذلوا أرواحهم في مواجهة الة القتل والإجرام الصهيوني الوحشي على قطاع غزة منذ السابع من اكتوبر الماضي والتي راح ضحيتها اكثر من مائة الف منهم أكثر من 30الف شهيد معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ.
واستهجن رئيس مجلس النواب صمت وتخاذل أنظمة التطبيع والعمالة إزاء الجرائم الوحشية التي ترتكب بحق ابناء الشعب الفلسطيني وعلى مرأى ومسمع من العالم.
ولفت إلى أن هذه الجرائم لن تثني ابناء الشعب الفلسطيني في الاستمرار بالتصدي للمحتلين الصهاينة حتى تحرير كامل الاراضي الفلسطينية المحتلة واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وابتهل الى الله العلي القدير أن يتغمد أبناء وأحفاد المناضل اسماعيل هنية وكافة شهداء الشعب الفلسطيني بواسع الرحمة والمغفرة.
" إنا لله وإنآ إليه راجعون".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل اليمنية: 2303 شهداء وجرحى منهم 214 طفلاً و67 امرأة جراء العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
أطلقت وزارة العدل وحقوق الإنسان تقريرها الوطني العاشر حول آثار العدوان على الشعب اليمني.
وفي مؤتمر صحفي عقدته الوزارة اليوم الأربعاء 2 ذو القعدة بالمناسبة في صنعاء: أكد تقرير الوزارة: أن عدد الشهداء والجرحى من المدنيين خلال 10 أعوام من العدوان على اليمن بلغ 59346 بينهم 3154 امرأة و4175 طفلا.
وأكدت الوزارة في تقريرها أنها قامت برصد وتوثيق الجرائم التي ارتكبت منذ منتصف مارس الماضي وحتّى 26 أبريل 2025 خلال التصعيد الأمريكي الأخير المساند للعدو الصهيوني.
وأضافت: أن حصيلة ضحايا الجرائم الأمريكية البريطانية الصهيونية من المدنيين اليمنيين منذ يناير 2024 وحتى 26 ابريل 2025 بلغت 2303 شهيد وجريح بينهم 214 طفل و67 امرأة.
وفي السياق أكد نائب وزير العدل وحقوق الإنسان القاضي إبراهيم الشامي: أن ما أوردناه في تقريرنا من أرقام واحصائيات وبيانات ليست نهائية
وقال القاضي الشامي: التقرير المكون من 8 محاور أساسية أظهر آثار العدوان وتداعياته خلال فترة زمنية محددة لاستمرارية هذا العدوان.
وأضاف: أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأساسية مهما كلفنا ذلك من ثمن.