اليوم.. منتخبنا الأولمبي يختبر جاهزيته لكأس آسيا بمواجهة الكمبيوتر الياباني
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
يواجه المنتخب العراقي الأولمبي، اليوم الخميس (11 نيسان 2024) نظيره الياباني وديًا استعدادًا لنهائيات كأس اسيا دون سن الـ 23 عامًا في العاصمة القطرية الدوحة.
ويخوض منتخب العراق الأولمبي تحت 23 سنة، مباراته الودية الأخيرة في الساعة السادسة من مساء اليوم الخميس، على ملعب جامعة قطر في العاصمة الدوحة.
وكانت اللجنة الأولمبية العراقية قد اكدت امس الأربعاء، ان منتخب العراق الأولمبي لكرة القدم يواصل وحداته التدريبية اليومية في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك تحضيراً للمشاركة في نهائياتِ كأس آسيا للمنتخبات الأولمبية التي ستقام في العاصمة القطرية الدوحة خلال المدة من 15/4/2024 وتستمر حتى 3/5/2024 المقبل، وهي تأهيلية إلى أولمبياد باريس صيف العام الحالي".
وأضافت، في بيان صحفي أنه "سيخوض منتخبنا الأولمبي، الخميس، مواجهة ودية أمام نظيره المنتخب الياباني، وذلك قبل الشروع في المنافسات القارية المرتقبة".
وقال المدير الإداري للمنتخب الأولمبي عبد الجبار هاشم بحسب البيان: إن "المعسكر التدريبي الذي تقيمه اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية على نفقتها الخاصة في العاصمة الدوحة، يستمر حتى موعد انطلاق منافسات كأس آسيا في الخامس عشر من الشهر الحالي، ويشارك فيه 25 لاعباً"، لافتا، إلى أن "الهدف من إقامة المعسكر التدريبي هو رفع وتيرة الإعداد المكثف، والاستفادة منه على جميع الأصعدة الفنية والبدنية والنفسية".
وبين، أن "الجهاز الفني يسعى لإيجاد توليفة متناغمة من عناصر المنتخب الأولمبي بما يتفق مع طموحات وتطلعات الجميع للفوز بإحدى البطاقات المؤهلة إلى اولمبياد باريس"، مشيرا، إلى أن "القرعة وضعت العراق في مجموعةٍ صعبةٍ إلى جانب منتخبات السعودية وتايلند وطاجكستان".
يذكر أن منتخبنا الأولمبي أقام معسكره التدريبي الأول على نفقة اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية في محافظة البصرة، واستمر على مدى (12) يوماً، خاض خلاله مباراتين وديتين مع ناديي الشرطة ونفط البصرة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی العاصمة
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية: مستمرون في استهداف مصالح العدو ولن نتوقف حتى النصر
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق كتائب صرخة القدس، عن استمرار ضرباتها، مؤكدة أنها لن تتوقف حتى تحقيق النصر، وبنك أهدافها عامر وسيشمل كل مصالح العدو الصهيو-أمريكي العسكرية والاقتصادية في كل المنطقة .
وقالت المقاومة العراقية في بيانها: قلنا ونكرر قولنا إن قرار الحرب في عقيدتنا هو بيد صاحب العصر والزمان ونوابه في هذا الزمان المرجعية العليا والولي الفقيه، المقاومة الإسلامية في العراق لن تخضع ولن تركع ولن يرهبها التهديد والوعيد فقد ربط الله على قلوب مجاهدينا .
وأضافت: ضرباتنا لن تتوقف حتى تحقيق النصر ، وبنك اهدافنا عامرٌ وسيشمل كل مصالح العدو الصهيو-أمريكي العسكرية والاقتصادية في كل المنطقة
وأكدت المقاومة العراقية: أن كل وجودهم سيكون تحت مرمى مسيراتنا وصواريخنا في حال أقدموا على استهداف بلدنا، وكل ذلك سيكون وفق معادلة أعدتها المقاومة العراقية التي خَبِر العدو بأسها وأذاقته الذل وكبدته خسائر كبيرة في العدة والعدد، وما صوت صراخهم الذي علا مؤخراً إلا دليلٌ على ذلك ، ونجدد عهدنا إلى مقاومتنا وأهلنا في لبنان وغزة أن أهل العراق لن يتركوكم وحدكم معكم معكم حتى النصر والفتح المبين .