حدائق أمانة العاصمة تشهد اقبالاً كبيراً خلال إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
يليها حديقة الثورة بـ 60 الف زائر ثم حديقة الحيوان، بـ 22 ألف زائر و20 بالمائة يتوزعون على الحدائق المتوسطة والصغيرة بـ 42 ألف و 120 زائر .
وقال مدير الحدائق والمتنزهات في الأمانة سمير حمزة ان اجمالي عدد الزوار الذين استقبلتهم الحدائق العامة والمتنزهات بأمانة العاصمة، خلال اليوم الأول من أيام عيد الفطر المبارك بلغ أكثر من 204 آلاف و 131 زائر.
مشيرا إلى أن الإدارة العامة للحدائق والمتنزهات حرصت على توفير الخدمات الرئيسية في هذه المتنفسات، التي تتوافد إليها الأسر الكريمة من أبناء الأمانة ومحافظات أخرى للاستماع بإجازة العيد مع أطفالهم، إلى جانب البرامج والأنشطة والعروض التي تم إعدادها لرسم الفرحة والبهجة على وجوه الزوار.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
بريد أمانة العاصمة ينظم فعالية بذكرى سنوية الشهيد القائد
الثورة نت|
نظم فرع الهيئة العامة للبريد والتوفير البريدي بأمانة العاصمة ومكتب التعبئة العامة بصنعاء ،اليوم، فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ومباركة لانتصار المجاهدين في غزة.
وأوضح مدير عام بريد الأمانة، عمار السدح، أن الشهيد القائد غادرنا روحاً وما زال حاضراً معنا بمشروعه القرآني الذي يتجدد بنجاحات وانتصارات عظيمة لم تكن تتحقق لولا النهج القرآني السليم.
وأشار إلى أن المشروع القرآني الذي أحياه الشهيد القائد جعل لليمن السيادة الحقيقية وجعلها تقارع الباطل ودول الاستكبار بدءا بالدفاع عن اليمن من العدوان الخارجي، وانتهاءً بمساندة مظلومية الشعب الفلسطيني ودفاعاً عن أبناء غزة الذين تعرضوا لأبشع الجرائم من الكيان الصهيوني.
وأكد مدير عام بريد الأمانة أن الشهيد القائد أتى بمشروع قرآني يحيي به النفوس وترفع راية الجهاد في وجه أعداء الأمة من الامريكان والصهاينة.
فيما ذكر الناشط الثقافي سليم القيز أن احياء ذكرى الشهيد القائد تعني لليمنيين الكثير حيث حمل مشروعاً قرآني يشمل جميع الجوانب الحياتية، لافتا إلى أن الشهيد القائد بدأ المشروع القرآني بصرخة في وجه المستكبرين من الامريكان والكيان الصيهوني وتلا ذلك الدعوة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية الصهيونية التي تقتل الفلسطينيين والمسلمين.
وبين أن الشهيد القائد وفق المشروع القرآني أحدث ثورة نهضوية في الكثير من المجالات فقد كان يقول لا ينبغي أن تكون أمة القرآن تأكل وتلبس من الآخرين ودعا إلى الزراعة والصناعة ويتمثل ذلك اليوم في التنمية الزراعية في بلادنا والتوجه نحو الصناعة، وها نحن اليوم نصنع الأسلحة من الذخيرة إلى الصواريخ التي تصل إلى الكيان الصهيوني.
واستشهد بقول الله تعالى ” إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم” وسيكون الشعب اليمني متصدراً المشهد بنصرة الحق ضد دول الاستكبار طالما وهو متمسك بالقرآن وأعلام الهدى.