الرئيس المعيّن لـ «COP28» يدعو لتحقيق تقدم ملموس وفعال في العمل المناخي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الرئيس المعيّن لـ COP28 يدعو لتحقيق تقدم ملموس وفعال في العمل المناخي، أكد وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعيّن لمؤتمر الأطراف COP28 ، الدكتور سلطان أحمد الجابر، أنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس المعيّن لـ «COP28» يدعو لتحقيق تقدم ملموس وفعال في العمل المناخي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعيّن لمؤتمر الأطراف (COP28)، الدكتور سلطان أحمد الجابر، أنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة في دولة الإمارات، تحرص رئاسة «COP28» على تعزيز التعاون الفعال والشراكات النوعية، لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، تزامناً مع تحقيق تقدم في العمل المناخي واحتواء كل الأطراف لبناء مستقبل أفضل للجميع في كل مكان.
جاء ذلك في كلمته خلال الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين المعني بالاستدامة المناخية، المنعقد في مدينة تشيناي الهندية، حيث دعا دول المجموعة إلى القيام بدور ريادي وإيجابي لتحقيق تقدم ملموس وفعال في العمل المناخي، موضحاً أن القرارات والتعهدات التي سيتخذونها ستنعكس آثارها على مخرجات ونتائج «COP28» وعلى جميع الدول، لافتاً إلى ضرورة أن تتضمن مخرجات اجتماعات المجموعة، إشارة واضحة لدعوته إلى زيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول 2030 التي وجهها خلال اجتماع المجموعة الأسبوع الماضي في ولاية غوا الهندية، في ضوء أهمية هذا الإجراء للحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز ارتفاع درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.
وأشار إلى أن دول مجموعة الـ20 تشكل 85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وأنها مسؤولة عن 80% من الانبعاثات العالمية، لذا فإن قراراتها وإجراءاتها تؤثر بشكل كبير في نتائج ومخرجات «COP28»، وفي الجميع في كل مكان، مضيفاً أن مجموعة الـ20 لديها فرصة للقيام بدور فاعل وريادي من خلال مضاعفة الجهود، وتنسيق العمل بين قياداتها لتحقيق تقدم عالمي ملموس في هذا العقد الحاسم بالنسبة للعمل المناخي.
ولفت إلى البيان الذي أصدره أول من أمس، بشكل مشترك مع الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، سيمون ستيل، وتضمن دعوة مفتوحة لمجموعة الـ20 للقيام بدور ريادي في الجهود المبذولة للتقدم في إيجاد حلول ومواجهة التحديات، وتحقيق التقدم في جميع ركائز اتفاق باريس، والحفاظ على إمكانية تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية، مؤكداً ضرورة تكاتف كل الأطراف، وإبداء التزام واضح بميثاق الأمين العام للأمم المتحدة للتضامن المناخي و«أجندة تسريع العمل».
وأضاف: «أكدتُ لكل الأطراف المعنية ضرورة توحيد الجهود لتسريع زيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة، وتوسيع نطاق استخدامها، تزامناً مع خفض ا
46.248.173.40
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئيس المعيّن لـ «COP28» يدعو لتحقيق تقدم ملموس وفعال في العمل المناخي وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس المعی ن لـ
إقرأ أيضاً:
خلف الكواليس.. كيف تخلى ترامب عن أوكرانيا لتحقيق هدف أكبر؟
بعد 5 أسابيع من ولايته الثانية، أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه على تفكيك التحالفات التقليدية للولايات المتحدة والعودة إلى سياسة القوة العظمى المجردة. لكن التساؤل الأكبر كان: إلى أي مدى يمكن أن يضحي بأوكرانيا في سبيل رؤيته؟.
الإجابة جاءت في المواجهة المذهلة التي جرت علناً في المكتب البيضاوي. فقد وبّخ ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، محذراً إياه بأنه "لا يملك الأوراق الرابحة" في مواجهة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. بينما هاجمه نائب الرئيس جي. دي. فانس، واصفاً إياه بأنه "غير محترم" و"غير ممتن". بدا واضحاً أن الشراكة بين واشنطن وكييف قد انهارت، وفقاً لتقرير تحليلي لصحيفة "نيويورك تايمز".تطبيع العلاقات مع روسيا؟ السؤال المطروح الآن: هل يمكن إصلاح هذه العلاقة؟ وما مصير الصفقة الخاصة بالموارد المعدنية الأوكرانية التي كانت محور زيارة زيلينسكي؟ لكن الحقيقة الأكبر التي كشفتها هذه المواجهة أن ترامب يرى أوكرانيا عقبة أمام مشروعه الأوسع.
وفقاً لمسؤول أوروبي بارز، فإن الهدف الحقيقي لترامب هو تطبيع العلاقات مع روسيا، حتى لو تطلب ذلك إعادة كتابة تاريخ الغزو الروسي غير القانوني، أو التغاضي عن جرائم الحرب، أو التخلي عن أي ضمانات أمنية لأوكرانيا. تحوّل في الموقف الأمريكي قبل الزيارة الكارثية، أشار وزير الخارجية ماركو روبيو إلى ضرورة تجاوز الحرب الأوكرانية، والعمل على إقامة "علاقة ثلاثية" بين الولايات المتحدة وروسيا والصين. في مقابلة مع "بريتبارت نيوز"، أكد روبيو أن "هذه دول قوية تمتلك ترسانات نووية، ويمكنها فرض نفوذها عالمياً"، متجنباً أي إشارة إلى أن روسيا هي المعتدية.
An important visit to the United States. In Washington, I met with a bipartisan delegation from the U.S. Senate.
Our discussions focused on the continued military assistance for Ukraine, relevant legislative initiatives, my meeting with President Trump, efforts to achieve a just… pic.twitter.com/KJcosUpygc
Trump admitted the real reason he got mad at Zelensky. It is because he was saying "negative things" about Putin.
This triggered Trump because Trump is trying to conduct trade negotiations with Russia right now and does not want to offend Putin.
Trump does not want peace.… pic.twitter.com/C0OrbK3YXP
في مؤتمر ميونيخ للأمن، تجاهل فانس تماماً فكرة تقديم ضمانات أمنية لكييف، ولم يطالب روسيا بدفع ثمن غزوها. بدلاً من ذلك، أبدى انفتاحاً تجاه الأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا. ومع ذلك، لم يدرك زيلينسكي حجم التغيير في الموقف الأمريكي، فدخل في مواجهة مباشرة مع ترامب، محذراً إياه من أن المحيطات لن تحمي أمريكا إلى الأبد. لكن ترامب رد بغضب، قائلاً له إنه سيكون محظوظاً إن حصل على مجرد وقف لإطلاق النار.
ارتدادات عالميةخرج زيلينسكي من البيت الأبيض غاضباً، دون أن يتناول غداءه، ودون أن يوقّع صفقة المعادن، وذلك وسط ضبابية تحيط بمستقبل أوكرانيا في مواجهة روسيا.
في أوروبا، سارع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحلفاء أوكرانيا الشرقيون، مثل بولندا وليتوانيا ولاتفيا، إلى إعلان دعمهم لكييف. لكن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين شككوا في إمكانية إصلاح الضرر.
على الجانب الآخر، احتفلت موسكو بالموقف الأمريكي الجديد. ووجّه ديمتري ميدفيديف شكره لترامب "لقوله الحقيقة"، وحثه على تعليق ما تبقى من المساعدات لأوكرانيا.
أما ماركو روبيو، الذي كان سابقاً أحد أبرز داعمي زيلينسكي، فبادر إلى تهنئة ترامب، مشيداً به على "إعطاء الأولوية لأمريكا".
The Oval Office meeting today between Trump and Zelensky “reeked of a planned attack,” @radiofreetom writes.
“The Ukrainian leader did his best to stand up to the bullying, but Trump and Vance were playing to the cameras and the MAGA gallery at home.” https://t.co/i8URdOhRZ3 pic.twitter.com/PgM4rZUrEW
وتقول الصحيفة إنه من السهل ترديد شعار "أمريكا أولاً"، لكن من الصعب بناء نظام عالمي جديد. لقد استغرق تشكيل النظام الحالي عقوداً، ورغم عيوبه، نجح في تجنب الحروب الكبرى وتعزيز الاعتماد الاقتصادي المتبادل.
حتى الآن، لم يحدد ترامب بوضوح رؤيته البديلة، باستثناء الاعتماد على القوة الاقتصادية والعسكرية لعقد الصفقات. لكن التاريخ يثبت أن هذه المقاربة وحدها لا تكفي، خاصة عند التعامل مع قادة مثل بوتين وشي جين بينغ، الذين ينظرون إلى الديمقراطيات باعتبارها ضعيفة الإرادة.
لكن يبدو أن ترامب مقتنع بأن العالم سينصاع لإرادته، كما ظهر جلياً في استعراض القوة داخل المكتب البيضاوي يوم الجمعة الماضي.