5 خطوات بسيطة للاستمتاع بالمشاهدة وتحويل غرفة المعيشة لسينما مثالية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
يأتي العيد ومعه الكثير من الذكريات، ومن عادات إجازة العيد تجمع العائلة وتناول الكحك ومشاهدة أبرز المسرحيات المصرية المشهورة، كمدرسة المشاغبين للزعيم عادل إمام، وسك على بناتك لفؤاد المهندس، والعيال كبرت ليونس شلبي وسعيد صالح وأحمد زكي، ومسرحية الشاهد مشفش حاجة.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن 5 خطوات بسيطة للاستمتاع بالمشاهدة وتحويل غرفة المعيشة لسينما مثالية
تعمل هذه الأجهزة عند توصيلها مع التليفزيون على تحويل جدار واحد من غرفة المعيشة إلى شاشة عرض سينمائية مميزة تعرض الفيلم أو المسرحية بوضوح، وهي متاحة في أماكن بيع المنتجات الإليكترونية المختلفة.
توفير التسلية
يعد الفشار والمشروبات المختلفة والمكسرات من وسائل التسلية المصاحبة التي تضيف للبعض الاستمتاع بالفيلم أو المسرحية، وقد يرغب البعض عنها لأنها تشغله عن الاستمتاع.
يعرف عن الأفلام أو المسرحيات أنها تعرض لمدة ساعتين أو أكثر، مما يتطلب توفير الأريكة المريحة المزودة بالوسائد مناسبة العدد والحجم والتي تساعد على الاسترخاء والشعور بالراحة والاستمتاع بجميع أوقات الفيلم أو المسرحية.
كثيرا ما تتميز غرف المعيشة بالنوافذ كبيرة الحجم لإدخال الهواء والضوء، ولكن وقت السينما يفضل غلق الستائر والمصابيح وجعل الأضواء خافتة أو معتمة للشعور بالجلوس في السينما وليس المنزل.
العمل على عزل الأصوات الخارجية العالية من الدخول والتي تسيطر على صوت الفيلم وتتسبب فى الشعور بالانزعاج، وإتاحة صوت مناسب من التليفزيون يساهم في نجاح الشعور وكأنك تجلس في السينما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني افلام عيد فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم شقو مسرحية العيال كبرت عادل إمام سعيد صالح
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.
ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.
في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.
ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.
خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.