أبرزها العطس والاحتقان.. أفضل طرق لعلاج حساسية حبوب اللقاح
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
مع اقتراب فصل الربيع، يزداد انتشار حساسية حبوب اللقاح بين الكثيرين، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مزعجة مثل العطس والاحتقان والحكة، وفي ظل اهتمام الكثيرين بالعلاجات الطبيعية، يبحث العديد من الأشخاص عن طرق طبيعية لتخفيف هذه الأعراض دون الحاجة إلى اللجوء إلى الأدوية الكيميائية.
وتستعرض «الأسبوع»، أفضل الطرق لعلاج حساسية الربيع، عبر الخطوات التالية:
حساسية الانفعلاجات حساسية الربيعالعسل
يعد العسل من مضادات الالتهابات القوية، حيث يساعد على تقليل أعراض الحساسية، وتناول كميات قليلة من العسل يومياً، تساعد على معالجة الحساسية، وتحسن من الحالة الصحية لمريض الحساسية.
شطف الأنف بالمحلول الملحي
يعد شطف الأنف بالمحلول الملحي، مساعد لتنظيف الممرات الأنفية، وإزالة المواد المثير للحساسية، ويساعد ذلك العلاج البسيط السريع من تخفيف حدة الاحتقان وضغط الجيوب الأنفية وإفرازات الأنف.
استنشاق البخار
يمكن أن يساعد استنشاق البخار في تخفيف الاحتقان وتخفيف المخاط، مما يوفر راحة من احتقان الأنف وضغط الجيوب الأنفية، ويمكن استنشاق البخار عن طريق الاستحمام بماء ساخن، أو استخدام جهاز ترطيب الهواء، أو ملء وعاء بالماء الساخن والاتكاء عليه بمنشفة ملفوفة فوق الرأس لاحتجاز البخار، ويمكن أن تؤدي إضافة الزيوت الأساسية مثل الأوكالبتوس أو النعناع لتعزيز تأثيرات الاحتقان.
شاي الأعشابتناول شاي الأعشاب
يساعد شرب شاي الأعشاب ذو الخصائص المضادة للالتهابات والمعززة للمناعة، في تخفيف أعراض الحساسية وتعزيز الصحة العامة، ويعد شاي البابونج والشاي الأخضر وشاي الزنجبيل من الخيارات الشائعة المعروفة بتأثيراتها المهدئة على الجهاز التنفسي وقدرتها على تقليل الالتهابات واستجابات الحساسية.
اقرأ أيضاً«لو زهقتي من اللحمة».. طريقة عمل سلطة الرنجة في المنزل
ثلاث علامات منبهة لأمعاء غير صحية.. تعرف عليها
احذرها.. عوامل شائعة تزيد من خطر الإصابة بـ تقرحات الفم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علاج العسل علاج الحساسية حساسية الحساسية حساسية الانف حساسية الأنف حساسية الربيع حساسية فصل الربيع علاج حساسية شاي الاعشاب البخار
إقرأ أيضاً:
مدير "البسيج": الأجهزة الأمنية تسير بخطى ثابتة في محاربة الإرهاب دون مبالاة بمن يشكك أو يبخس
قال الشرقاوي حبوب، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، اليوم الخميس في ندوة صحافية في سلا، إن « الأجهزة الأمنة تسير بخطى ثابتة وتحارب الإرهاب، ولا تبالي بمن يشكك أو من يبخس ».
وتساءل حبوب في رد على سؤال لـ »اليوم 24″، « أي جواب سيكون عند المشككين لو تم تفجير المنزل السكني الذي أنت بداخله من طرف خلية الأشقاء الثلاثة، ماذا سيكون رد المشكك لو تم التفجير وشاهدنا أشلاء وجثثا وأطفالا وضحايا كثر؟ ».
وجوابا عن نفس السؤال، قال بوبكر سبيك الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، « إن الأمر يتعلق ببروباغاندا مغرضة، تحاول أن تدفع الأجهزة الأمنية للانكفاء على ذاتها، وبالتالي يواصل المتطرفون عملياتهم الإرهابية ».
وأضاف سبيك، « المشككون لا يحرجون الأجهزة الأمنية بل يدفعونها إلى الانكفاء على ذاتها، لمواصلة ترويع الآمنين واستهداف المواطنين ».
وشدد المسؤول الأمني على أن « التهديد الإرهابي قائم ووشيك، تظهره العملية التواصلية التي نقوم بها مع وسائل الإعلام للكشف عن معطيات تتعلق بتفكيك الخلية الإرهابية لحد السوالم »، مؤكدا أن « عملية التشكيك تدخل في إطار بروباغاندا معينة نحاربها، ولدينا مؤسسات أمنية للتواصل للرد على الحملات الدعائية التي تستهدف المغاربة في أمنهم ».
كلمات دلالية أمن المغرب تطرف