حتى 13 أبريل.. سر تمديد إلغاء رحلات الطيران من مطار فرانكفورت إلى طهران
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أعلنت شركة الطيران الألمانية «لوفتهانزا»، اليوم الخميس، تمديد إلغاء رحلات الطيران اليومية من مطار فرانكفورت إلى طهران، لدواع أمنية حتى يوم السبت الموافق 13 أبريل 2024.
وأفادت الشركة الألمانية، بأن قرار تعليق الرحلات اتخذ في مطلع الأسبوع لتجنب بقاء أطقمنا ليلا في طهران، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».
يذكر أن، المتحدث باسم الشركة الألمانية أكد، أن الشركة مستمرة في مراقبة الأوضاع بالشرق الأوسط، وعلى اتصال وثيق مع السلطات، لافتة أن سلامة الركاب وأفراد الطاقم هي الأولوية القصوى لـ«لوفتهانزا».
وفي وقت سابق، شدد علي خمانئي مرشد إيران، على أن طهران سترد بقوة على كل ما تفعله إسرائيل وتحديدًا بعدما دمر مبنى القنصلية في دمشق، معتبراً أن الكيان الصهيوني «ارتكبت خطأً» وسيعاقب.
ومن جانبه، هدد يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيلي، بالرد في الأراضي الإيرانية، إذا شنت طهران هجوماً على إسرائيل.
اقرأ أيضاًإيران: تعليق الطيران فوق أجواء طهران بسبب مناورات عسكرية
رئيس البرلمان الإيراني: عقوبة طهران على إسرائيل ستكون قاسية وتعجل بانهيارها
الجيش الإيراني: أمريكا شريكة في الهجوم على قنصلية طهران بدمشق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألمانيا المانيا طهران مطار فرانكفورت وزير الخارجية الإسرائيلي إيران وإسرائيل ايران واسرائيل أخبار إيران اخبار ايران إلغاء الرحلات الجوية قنصلية إيران القنصلية الإيرانية القنصلية الايرانية قنصلية ايران قصف قنصلية ايران الغاء الرحلات الجوية وزير الخارجية الاسرائيلي إسرائيل وإيران اسرائيل وايران
إقرأ أيضاً:
إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر
ارتفعت كمية النفط الإيراني المُخَزَّنة على ناقلات راسية في البحر إلى أعلى مستوى منذ أواخر يوليو/تموز، مع تعطل تدفقات النفط الخام من الدولة العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» إلى الصين بسبب العقوبات الأمريكية الواسعة.
وبلغت كمية النفط في المخزونات العائمة 16.82 مليون برميل، حتى 15 ديسمبر/كانون الأول، حسب بيانات صادرة عن منصة «كبلر» التي ترصد تدفقات النفط، طبقا لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء أمس الجمعة.
ويتم تخزين حوالي ثلثي النفط الإيراني على متن ناقلات قبالة الساحل الشرقي لماليزيا وهي منطقة رئيسية في سلسلة التوريد، حيث يتم نقل النفط الخام الإيراني في الكثير من الأحيان، إلى سفن أخرى لنقله إلى موانئ صينية.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت أمس الأول فرض عقوبات على أكثر من 10 كيانات وسفن وأفراد متورطين في نقل النفط الإيراني أو في تمويل جماعة الحوثيين المدعومة من إيران في اليمن.
وتهدف هذه الخطوة إلى منع إيران من تمويل «أنشطتها الخبيثة»، وفقا لبيان صادر عن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن.
وقال بلينكن «طالما تواصل إيران تخصيص عائدات نفطها لتمويل الهجمات على حلفاء وشركاء الولايات المتحدة، ودعم الإرهاب في جميع أنحاء العالم، واتباع إجراءات مزعزعة للاستقرار، سنواصل استخدام جميع الأدوات المتاحة لدينا لمحاسبة النظام».
كما فرضت وزارة الخزانة أيضاً عقوبات على 12 فرداً وكياناً – بما في ذلك رئيس البنك المركزي اليمني في صنعاء، الذي تقول الولايات المتحدة إنه مرتبط بالحوثيين، وذلك بسبب دوره في تهريب الأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط الإيراني غير المشروع لصالح الحوثيين.
وقالت الوزارة إن محافظ البنك المركزي اليمني «يعد شخصية رئيسية في حركة الحوثيين» وهو «المشرف الرئيسي على الأموال المرسلة إلى الحوثيين» من قبل فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني