قيادي في حماس يوضح تفاصيل 4 شروط وضعتها الحركة لقبول الهدنة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
#سواليف
علق المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” طاهر النونو على مقترح #الهدنة الأخير بين الحركة و #إسرائيل موضحا النقاط الأساسية التي ستسهم في تنفيذه على أرض الواقع.
وبحسب النونو يتطلب اتفاق وقف إطلاق النار تنفيذ 4 أهداف رئيسية من بينها #الانسحاب_الإسرائيلي من القطاع وإدخال #المساعدات_الإنسانية.
وأضاف النونو أن حركة “حماس” تعمل على صياغة موقفها بشأن مقترح وقف إطلاق النار قبل تسليمه للوسطاء.
مقالات ذات صلةوأعلن مسؤولان إسرائيليان في وقت سابق ، موافقة إسرائيل على عدة تنازلات تتعلق بعودة #الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وأفادت حركة حماس يوم الثلاثاء بأن الاقتراح الأخير الذي مرره الوسطاء المصريون والقطريون لم يلب المطالب، لكنها ستدرسه بشكل أعمق قبل الرد.
واجتمع ممثلون عن الحكومة الإسرائيلية وحماس الأحد في القاهرة لإجراء مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء من مصر والولايات المتحدة وقطر الذين قدموا لهم هذه الخطة.
وينص الاقتراح الجديد في المرحلة الأولى على إطلاق سراح 42 رهينة إسرائيلية (بينهم عسكريون وأطفال ومسنات) مقابل 800 إلى 900 فلسطيني محتجزين في السجون الإسرائيلية، وفي المرحلة الثانية، سيطلق سراح جميع الرهائن الآخرين، وتنص المرحلة الثالثة والأخيرة على الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ورفع الحصار الذي فرضته إسرائيل منذ عام 2007.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس الهدنة إسرائيل الانسحاب الإسرائيلي المساعدات الإنسانية الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: إسرائيل تسعى إلى إبرام اتفاق جديد ينتهك ما تم التوافق عليه
(CNN)-- قال المسؤول الكبير في حركة حماس أسامة حمدان، الاثنين، إن إسرائيل تسعى إلى إبرام اتفاق جديد لوقف إطلاق النار ينتهك "كل ما تم الاتفاق عليه سابقا".
وأضاف أسامة حمدان في بيان متلفز، الاثنين، أن حماس حركة ملتزمة بالمضي قدما في الاتفاق الأصلي ورفض أي بدائل مؤقتة، بما في ذلك تمديد المرحلة الأولى من الهدنة، التي استمرت 6 أسابيع وانتهت من الناحية الفنية خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأدان أسامة حمدان قيام إسرائيل بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة واستخدامها كعامل ضغط في المفاوضات، واتهم إسرائيل بانتهاك المرحلة الأولى من الاتفاق، بما في ذلك تقليل المساعدات.
وأضاف أسامة حمدان: "ندعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة للعمل على إلزام (إسرائيل) بالعودة إلى الاتفاق، للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب جميع القوات (الإسرائيلية) من قطاع غزة".
وقال المسؤول في حماس، الذي قام بالتفاوض خلال المحادثات غير المباشرة مع إسرائيل، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو و"حكومته المتطرفة" ستحملان "المسؤولية" عن "الآثار الإنسانية" المتعلقة بالرهائن المحتجزين في غزة إذا تم التراجع عن اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح أسامة حمدان: "نؤكد أن السبيل الوحيد لاستعادة رهائن إسرائيل هو الالتزام بالاتفاق".