حسن عبدالله نجم شاب مجتهد استطاع أن يثبت جدارته كممثل موهوب فى السنوات الأخيرة من خلا ل مشاركته فى بطولة العديد من المسلسلات، وقد عرض له قبيل بداية الشهر الكريم مسلسل حدوتة منسية امام النجمة الكبيرة سوسن بدر والنجمة الشابة مى سامى تحدثنا معه فى هذا الحوار عن دروه فى المسلسل ومدى تعبيره عن الواقع وماذا استفاد من العمل مع النجمة سوسن بدر وهل النجومية فى مصر حظ ولا شطارة والدور الذى يحلم بتجسيده ومخرج العمل محمد محيى الدين.

وعن الشخصية، قال: اجسد شخصية شاب حاير بين زوجته وامه والصراع بينهما طوال المسلسل ويضطر فى النهاية لطلاق زوجته بعد ان يكتشف انها لا تحبه بالشكل المطلوب، ويختار امه فى النهاية، وهذه الشخصية واقعية للغاية داخل مجتمعنا.

وعن العمل مع الفنانة سوسن بدر، قال: الفنانة سوسن بدر نجمة كبيرة بمعنى الكلمة، لديها قدرة هائلة على الإبداع وتشجع كل من يقف امامها وتعطيه الثقة لإبراز قدراته، بمعنى ادق ترفع مستوى اى ممثل يقف أمامها فى التمثيل واستمتعت كثيرا بالعمل معها، واعتبر المسلسل إضافة لمشوارى الفنى. 

وعن رؤيته لمشواره الفنى، قال: لدى إرادة وتصميم للنجاح والوصول للجمهور، وربما يكون هناك بعض الحظ لكنى فى النهاية راضٍ عن أعمالى السابقة وأطمح إلى تحقيق المزيد وتقديم اعمال تضيف لمشوارى الفنى وهوية مصر الفنية. 

وعن الشخصية التى يتمنى تجسيدها قال: اتمنى تجسيد شخصية العملاق نجيب الريحانى خاصة اننى جسدت تلك الشخصية فى مسرح مصر مع المخرج الكبير خالد جلال ولدى أحلام وطاقات كبيرة أتمنى تحقيقها.

وعن العمل مع الفنانة ريم سامى، قال: فنانة مجتهدة بمعنى الكلمة، وأتوقع لها مستقبلاً كبيراً، ولا تعتمد انها شقيقة المخرج الموهوب محمد سامى، اتمنى العمل معها كثيراً فى المستقبل. 

وعن احتمالية تصوير حزء ثانٍ من المسلسل، قال: نعم ممكن جدا نهاية المسلسل تبدو مفتوحة، وأتمنى عمل جزء ثانٍ، خاصة أن الخيوط الدرامية للسيناريو تسمح بذلك.

وعن النجوم الذين يتمنى العمل معهم، قال: أتمنى التمثيل امام العديد من النجوم والنجمات على رأسهم العملاق يحيى الفخرانى ومنى زكى ولا أخفى أن العمل مع النجمة الكبيرة سوسن بدر كان من أحلامى التى تحققت بفضل الله.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسن عبدالله العمل مع سوسن بدر

إقرأ أيضاً:

السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا

أهمية الزُرق عند المليشيا توازي أهمية وادي سيدنا عند الجيش،هي مركز تشوينهم العملياتي ومقر تجمع استنفارهم القبلي ، هي القاعدة التي حشدت منها المليشيا المدرعات لمهاجمة الخرطوم في 12ابريل من العام المنصرم ، قطعا فان السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا

عبدالرؤوف طه علي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعد غياب 14 عاما.. سميرة أحمد تستعد للعودة للدراما من جديد
  • وزير الثقافة يتفقد العمل في مجلس الترويج السياحي
  • وزير العمل يسلم 25 عقدا لذوي همم ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
  • جبران يسلم 25 من ذوي الهمم عقود توظيف لدمجهم في سوق العمل
  • وزير العمل يسلم 25 عقد عمل لذوي الهمم
  • السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا
  • قضايا المرأة تناقش إشكاليات النساء في قوانين الأحوال الشخصية
  • أغانٍ منسية .. مسيرة جليل البندارى على إذاعة القاهرة الكبرى
  • أحمد جمال سعيد لـ«الوفد»:نجاح «وتر حساس» فاق توقعاتى.. وتخوفت من تناقضات الشخصية
  • طارق الجنايني: فقرة الساحر في 44 يوم وقصص النصب حقيقية