المنتخب الأولمبي سيواجه نظيره التايلاندي على استاد الجنوب في الوكرة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 11 أبريل 2024 - 10:50 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، تغيير ملعب مباراة منتخب العراق الاولمبي أمام نظيره التايلاندي ضمن بطولة آسيا تحت 23 عاماً من ملعب الوكرة القديم إلى استاد الجنوب في الوكرة.وقال المدير الإداري للمنتخب الأولمبي عبد الجبار هاشم لوكالة في حديث صحفي، إن “الاتحاد الاسيوي لكرة القدم ابلغنا بتغيير الملعب لأمور تنظيمية”، موضحاً انه “نقل مباراتنا من ملعب الوكرة إلى استاد الجنوب في العاصمة القطرية الدوحة وهذا امر طبيعي لنا ولم يشكل عائقاً لجاهزية منتخبنا”.
وأشار هاشم، إلى أن “تغيير الملاعب لا يؤثر على خوضنا اي لقاء سيما وان كل ملاعب قطر جيدة وعلى مستوى عال ولهذا لم يشكل ذلك على لاعبينا اي عائق”.ويخوض المنتخب الاولمبي العراقي تحت 23 سنة اولى مواجهاته في النهائيات الاسيوية المؤهلة الى باريس 2024 يوم 16 من الشهر الحالي.ووضعت قرعة كأس آسيا تحت 23 سنة منتخب العراق في المجموعة الثالثة الى جانب السعودية و تايلند وطاجيكستان، وتنطلق منافسات البطولة يوم 15 من شهر نيسان الجاري في قطر.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو : عزوف جنود الاحتياط يشكل خطراً في حال استئناف القتال
الثورة نت|
كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية ، اليوم الثلاثاء، أن هناك خطراً حقيقياً في حال استئناف القتال؛ مع امتناع بعض جنود الاحتياط عن الخدمة وفشل الجيش في تجنيد الحريديم .
وذكرت صحيفة ” هآرتس ” أن عزوف جنود الاحتياط بات واقعا، ولا يحضر سوى نصف الجنود؛ بينما يحاول الجيش الصهيوني التغطية على ذلك” .
وأوضحت “هآرتس” أن تقديرات الجيش الصهيوني تتوقع زيادة أعباء القوات النظامية بسبب حرب غزة وتعزيز الأمن على الحدود .
وكان رئيس مجلس الأمن القومي السابق للعدو الاسرائيلي، الجنرال المتقاعد غيورا آيلاند، قد حذر من تبعات استئناف الحرب على قطاع غزة… مشيرا إلى أن الكيان الصهيوني يقف أمام ثلاثة خيارات حاسمة تتطلب اتخاذ “قرارات مدروسة “.
وأوضح آيلاند، في مقال نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، يوم أمس الاثنين أن الخيار الأول يتمثل في إبرام صفقة تبادل أسرى كاملة فورا، وهو ما يعني إنهاء الحرب وسحب قوات جيش العدو الصهيوني من القطاع.
أما الخيار الثاني، حسب آيلاند فهو استئناف القتال، ويتعلق الخيار الثالث بتمديد المرحلة الأولى من الهدنة لمدة شهرين، ما يتيح الإفراج عن عدد من الأسرى الصهاينة مقابل أسرى فلسطينيين .