البوابة:
2024-07-01@19:42:58 GMT

إتيكيت عيد الفطر المبارك

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

إتيكيت عيد الفطر المبارك

يعتبر موضوع التعامل مع إتيكيت عيد الفطر المبارك من المواضيع المهمة جداً عند جميع المسلمين، سواء من ناحية تجهيز كعك العيد والشوكولاتة أو استقبال الضيوف في المنازل، وفيما يلي إتيكيت عيد الفطر المبارك:

اقرأ ايضاًرسائل تهنئة للوالدين في عيد الفطر المبارك 2024إتيكيت عيد الفطر المبارك

فيما يلي إتيكيت عيد الفطر المبارك:

يفضل أداء صلاة عيد الفطر في الجامع وإذا كان الشخص لا يستطيع يمكنه إقامة الصلا في المنزل.

تهنئة العائلة، الاحباب، الأقارب بحلول عيد الفطر المبارك سواء عن طريق الهاتف أو الواتس آب وذلك بقول "عيد فطر سعيد" أو "كل عام وأنتم بخير".يفضل أن يرتدي الناس أفضل ملابسهم في عيد الفطر المبارك مع الانتباه للنظافة الشخصية.تبادل الزيارات بين الأهل والأصدقاء في عيد الفطر المبارك تعبيراً عن التقدير والمودة.تُقدم الصدقات والتبرعات للفقراء والمحتاجين في عيد الفطر المبارك.دعاء عيد الفطر للعائلةاللهم اجعل لكم شهر رمضان شهر تقبل صالح الأعمال ومغفرة من الله عز وجل، عيد فطر سعيد.اللهم إنا نسألك العفاف والغنى والتقى والهدى وحسن عاقبة الآخرة والدنيا، ونعوذ بك من الشك والشقاق والرياء والسمعة في دينك، يا مقلب القلوب لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب، اللهم تقبّل منا الشهر الكريم الذي صمناه لك خالصًا لوجهك الكريم واجعل العيد علينا سعيد، يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.يا الله أتيتك خاضعًا مقرًا بذنوبي وإساءتي إلى‏ نفسي فيا عظيم يا عظيم يا عظيم، تقبّل منّي الصيام والقيام، واغفر لي ذنوبي، فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت، يا الله لا إله إلا أنت يا أرحم الراحمين يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.اللّهُمَّ يا رب في عَيد الفطر هذَا يوم مبارك، والمسلمون مجتمعون في أقطار أرضك يشهد السائل منهم والطالب والراغب والراهب وأنت الناظر في حوائجهم فأسألك بجودك وكرمك أن تتقبل منّا الصيام والقيام يا ربّ العالمين وأن تبارك لنا في عيدنا السعيد يا الله يا كريم يا رب العالمين يا أجود الأجودين إنك على كل شيء قدير فاستجب لنا.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عيد الفطر المبارك فی عید الفطر المبارک

إقرأ أيضاً:

في ذكرى يوم عظيم

في تاريخ الأمم أيام خالدة لا تُنسي مهما مر الزمان أو تبدلت الأحوال، وحتي إن نسيها الناس، أو كادوا، تحت ضغط الحياة والأزمات.

ونحن نستقبل الذكرى الحادية عشرة لثورة الشعب المصرى ضد محاولة اختطاف الدولة المصرية من قبل جماعة الإخوان الإرهابية أتذكر جيدًا كيف كان المشهد صبيحة الثلاثين من يونيو عام ٢٠١٣، الملايين فى طرقات وميادين مصر المختلفة يهتفون بكل قناعة وثبات وإيمان: "ارحل". كان يومًا عظيمًا من أيام مصر وشعبها الذكى الذى فهم الدرس سريعًا وأجاد الإجابة: لن يحكمنا هؤلاء طويلًا مهما اجتهدوا فنحن أكبر منهم وإرادتنا هى الغالبة.

سنوات مرت سريعًا على ثورتنا المجيدة ضد هذا الفصيل الإخوانى المتسلط الذى زين له الشيطان أنه قادر على كسر عزيمة هذا الشعب الأبى وإرغامه على الخضوع لمخططاته التى اجتهد من أجل تحقيقها طوال عهود وعقود ولكن هيهات فهذا شعبٌ لا ينحنى ولا يقبل الضيم عبر تاريخه الطويل الممتد.كانت الجموع فى ميادين مصر حاضرة وبقوة من كل طوائف ومكونات النسيج المصري المتشابك متسلحة بالثقة فى الله ثم في ذاتها وفى مؤسساتها الوطنية العظيمة التى لم تخذلها يومًا. كان الأمر محسومًا فى عقول ووجدان هؤلاء المتظاهرين فما خرجوا إلا ليحققوا ما أرادوا مهما كلفهم الأمر.

لن يحكمنا مرشد أو جماعة. لن تكرروا فى أرضنا سيناريو الفوضى تحت ستار الدين. كان الكل على قلب رجل واحد من أجل إسقاط هذا الحكم الفاشى الذى تسلل إلى أرضنا الطيبة فى ظروف ملتبسة متوهمًا أنه قادر على البقاء طويلا ونسى أن فى هذا الوطن رجالا شدادًا يعرفون كيفية التعامل مع مثل تلك الحالات الشاذة وإنهاء آثارها بكل سلاسة ليكون النموذج المصرى فى القضاء على الإخوان درسًا عظيمًا لكل البلدان التى سقطت فريسة لهذا التغول السرطاني فى أعقاب الفوضى التى عاشتها منطقتنا العربية بدايات العقد الماضى.

كان الناس فى شوارع مصر على يقين تام بأن ظهورهم محمية بفضل هذه الثقة الكامنة فى نفوسهم والمبنية على تجارب سابقة تقول: إن جيش مصر وأجهزتها الأمنية المختلفة سيكونون الفيصل فى إنهاء هذه المعاناه التى دامت سنة كاملة وأن كلمة الختام ستكون للشعب ومؤسساته الوطنية العظيمة. لم يكن لدينا ذرة شك فى أن الأمر سينتهى وأننا حين نعود الى ديارنا سنحتفل بتحرير بلادنا من هذا الدنس الذى كاد يعيدنا سنوات وعقودًا للخلف تحت عباءته السوداء أو هكذا توهموا ولكن لأنها مصر فقد كان الرد حاسما من الجميع بأننا لسنا كالآخرين وأن مصر ستظل دائمًا ملك المصريين دولة مدنية قائمة على التسامح والوسطية بعيدًا عن التطرف والاستقطاب الذى حاول هؤلاء أن يزرعوا بذوره فى أرضنا الطاهرة.

فى ذكرى ٣٠ يونيو وفي كل ذكرى قادمة ومهما كانت ظروفنا وآلامنا سنخبر أولادنا وأحفادنا أننا كنا على العهد وأن دولتنا ومؤسساتنا وجيشنا كانوا كما عهدناهم دائمًا على قدرالمسئولية، وسنخبرهم بأن مصر عصية دائمًا على الجميع، وأن الله قد قدر لهذا الوطن رجالا مخلصين صدقوا ما عاهدوا الله عليه فبذلوا أغلى ما يملكون من أجل صيانة الأرض والعرض ليظل الوطن عزيزا باقيًا رغم كيد الكائدين ويظل الناس في شتى بقاع الأرض يرددون: "عظيمة يا مصر".

مقالات مشابهة

  • محمد فؤاد: المفروض نتعامل مع البلد من منطلق التعامل مع رب العالمين
  • حريق هائل بالقرب من المسجد الأقصى المبارك .. فيديو
  • في ذكرى يوم عظيم
  • جامعة الأمير سلطان تعتمد التقويم الدراسي للعام الجامعي القادم
  • تعزيز فيتامين د عبر تعريض الفطر للشمس
  • حقيقية منشور خطيب الحرم المكي ياسر الدوسري.. «الأرض تتهيأ لأمر عظيم»
  • الأرض تتهيأ لأمر عظيم.. إمام الحرم ياسر الدوسري يثير تفاعلا بتدوينة سابقة
  • ٣٠ يونيو ١٩٧٠ يوم عظيم فى تاريخ العسكرية المصرية
  • نوال الزغبي في عيد ميلادها الـ53:" بتمنى رب العالمين يبعد عني وينجيني من أعدائي المنظورين"
  • رزان المبارك: إفريقيا تتصدر الجهود لمواجهة تحديات المناخ