مها سيدة ثلاثينية تقدمت إلى محكمة الأسرة بدعوى خلع للتخلص من زوجها بعد أن عانت معه من البخل على مدار 3 سنوات حتى قررت التخلص من تلك الزيجة التي قالت عنها في بداية حديثها «أنا مشوفتش حد بخيل كده».

قتـ ـلوه وحـ ـرقوا الجثمان.. قرار جديد بشأن المتهمين بواقعة شاب العمرانية بزعامة 4 سيدات .. مشاجرة لفرض السيطرة داخل سوق في الطالبية|تفاصيل إصابة شخصين في حادث على طريق الواحات ضبطوه مع أختهم في نهار رمضان.

. رموا عشيق شقيقتهم من الدور الثامن ببشتيل مها تطلب الخلع من زوجها بسب خزين البيت

سردت مها قصتها أثناء انتظارها أمام محكمة الأسرة في الكيت كات قائلة: «الموضوع مش ظروف ولا الدنيا غالية، أنا وهو بنشتغل وظروفنا فوق المتوسط، والحالة المادية كويسة جدا لكن هو بني آدم بخيل وبيخاف على الجنيه، أكتر مني ومن أمه، لدرجة أن الصفة دي نفسها أمه علقت عليها أكتر من مرة في كذا موقف».

وقالت مها الزوجة الثلاثينية لـ موقع “صدى البلد”: “أنا اتجوزت من 3 سنين وساعتها كان سني 33 سنة، والعيلة كلها كانت بتقول أني عجزت وكبرت في السن، وساعتها كنت مضطرة أوافق على أي عريس لحد ما عمتي جابت لي عريس وقالت لي ظروفه كويسة وعنده شقة وعايز يعيش، وفعلا قعدت معاه 3 مرات وكانت الشخصية والصفات كويسة جدا واتخطبت فترة 6 شهور وبعدها اتجوزت”.

وأضافت: “طول 6 شهور خطوبة مكنش في أي حاجة تقول إنه بخيل، لكن بعد الجواز على طول كنت بشوف قد إيه إنه بخيل وكنت بقول لنفسي ده عادي هتلاقيه بيحاول يفتح بيت مع إن ظروفنا المادية كويسة جدا، لكن كان بيشتري بيضتين كل يوم ولما كنت أقوله نشتري طبق بيض يقولي نجيب أحسن الحاجة على قدنا وبلاش نشتري حاجات على الفاضي”.

وتابعت: “مشوفتش كده في حياتي، بيروح يجيب لي كيس رز وكيس سكر وبيضتين وعلبة جبنة صغيرة جدا و6 شرايح جبنة رومي وشوية حاجات تكفي يوم بالعافية ويقولي لما نحتاج نشتري مالوش لازم الخزين والكلام اللي بيخسر ده، وحاولت معاه كتير لدرجة إني كنت باطلب منه مسحوق الغسالة كان بيجيب لي بالكيلو وبيرفض يشتري العبوة الكبيرة”.

واختتمت مها حديثها قائلة: «آخر ما زهقت منه قولت له أنا مش هقدر أكمل بالشكل ده وأنا مش عايزة أكمل في الجواز، قالي اتنازلي عن كل حاجة وسيبي الدهب وكل حاجتك وادفعيلي الفلوس اللي صرفتها عليكي، وساعتها روحت رفعت عليه قضية خلع».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مها الخلع دعوى خلع طلب الخلع محكمة الاسرة

إقرأ أيضاً:

من حكم أمريكا؟.. تقارير تكشف خطة البيت الأبيض لإخفاء إصابة بايدن بالخرف

كشف تحقيق أجرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن عملية تستر واسعة النطاق ومتعمدة استمرت لسنوات، والتي شهدت أيضًا قيام الإدارة بتسليط الضوء على أولئك الذين تجرأوا على الادعاء بأن قدرات الرئيس جو بايدن تدهورت منذ أن كان نائبًا للرئيس باراك أوباما.

على الرغم من جهود "المتحمسين"، أصبح انحدار بايدن واضحًا بشكل متزايد، خاصة بعد أن أصدر المستشار الخاص روبرت هور العام الماضي تقريرًا يصور رجلاً نسيًا وضعيفًا يبلغ من العمر 81 عامًا آنذاك.

قرر هور عدم توجيه اتهامات إلى بايدن للاحتفاظ بوثائق سرية في مرآبه في ديلاوير لأنه "من المرجح أن يقدم نفسه إلى هيئة محلفين" باعتباره "رجلًا متعاطفًا وحسن النية وكبير السن ضعيف الذاكرة".

 ولم يستطع بايدن حتى تكرار السطور التي غذّاه بها موظفوه أثناء استعداده لمقابلته مع هور، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال.

وفي البيت الأبيض، ألغى بايدن أيضًا اجتماعات مهمة للأمن القومي، تاركًا للمساعدين مهمة شرح للحاضرين أن الرئيس لديه "أيام سيئة وأيام جيدة".

وأكد استراتيجي ديمقراطي ذو علاقات جيدة لموقع ديلي ميل أن النفوذ على بايدن "كان مركّزًا من قبل أشخاص ليسوا على اتصال بالخارج"، بما في ذلك مستشاريه المقربين بروس ريد وستيف ريتشيتي ومايك دونيلون. 

وفقًا لتقرير صادم، حاول البيت الأبيض إخفاء الحالة العقلية المتدهورة بسرعة لجو بايدن عن الجمهور طوال فترة رئاسته.

و اشتكى موظفو بايدن من المستوى الأدنى من أن هذا "الثلاثي" السري قد طور نفوذًا كبيرًا على بايدن ومع اقتراب فترة ولايته من نهايتها، يتفق الكثيرون في واشنطن على أنه كان من الصعب معرفة من هو المسؤول بالفعل عن إدارة البلاد.

ومن الأمثلة الصارخة على التستر في البيت الأبيض ما نقله عضو الكونجرس الديمقراطي آدم سميث في عام 2021، عندما كان رئيسًا للجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأمريكي، حاول يائسًا الاتصال ببايدن قبل الانسحاب الفاشل من أفغانستان لمشاركة مخاوفه الجادة بشأن الخطة، وقد قوبلت محاولاته بالرفض.

 عندما قُتل 13 من أفراد الخدمة الأمريكية و170 أفغانيًا، انتقد سميث بايدن علنًا ووبخه وزير الخارجية أنتوني بلينكن. 

أخيرًا، اتصل بايدن بسميث للاعتذار، وعلى الرغم من دوره الرئيسي في الكونجرس، فقد كانت المكالمة الشخصية الوحيدة التي تلقاها سميث طوال فترة ولاية الرئيس التي استمرت أربع سنوات.

وكان الموظفون قلقين بشأن المقارنة بين الرئيس بايدن وزوجته الدكتورة جيل بايدن، التي تصغره بثماني سنوات ولديها جدول أعمال مزدحم وحيوي سلط الضوء فقط على وتيرة زوجها الأكثر اعتدالاً. 

بحلول أواخر يونيو من هذا العام، كان تراجع بايدن واضحًا تمامًا عندما ناقش دونالد ترامب.

امتلأ الحدث الذي استمر ساعة ونصف الساعة بالزلات والتعثرات والنظرات الفارغة من الرئيس، وقد ثبت أنه كارثي لحملته.

وكانت المواجهة مع ترامب هي التي دفعت الجمهور في النهاية، وحتى كبار الديمقراطيين في واشنطن، إلى مطالبة بايدن بإنهاء محاولته لإعادة انتخابه.

بعد شهر من المناظرة،استسلم بايدن وأيد نائبته كامالا هاريس، التي هزمها ترامب مع ذلك في 5 نوفمبر.

خلال رئاسة بايدن، كان على المساعدين غالبًا تكرار الإشارات له في الفعاليات، تم إعطاؤه بطاقات تعليمات مبسطة مع مؤشرات مفصلة حول مكان المشي والجلوس والنظر.

حتى أن فريق بايدن طلب من قطب استوديو هوليوود جيفري كاتزنبرج أن يجد مدرب صوت لتحسين صوته المتذبذب والخافت. 

بالإضافة إلى ذلك، تم حماية بايدن من قبل كبار المستشارين الذين تم وضعهم في أدوار شعر آخرون أن الرئيس كان يجب أن يشغلها.

وشمل المسؤولون الذين وقفوا مستشار الرئيس ستيف ريتشيتي، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، ورئيس المجلس الاقتصادي الوطني لايل برينارد.

قال شخص شهد ما حدث مع بايدن في السنوات الأربع الماضية للصحيفة إن مجموعة صغيرة من المساعدين كانوا يبقون بالقرب منه في جميع الأوقات. 

وفي الوقت نفسه، تلقى المساعدون الصحفيون المكلفون بتجميع مقاطع الأخبار تعليمات من كبار الموظفين باستبعاد أي قصص سلبية عن الرئيس.

نفى المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بيتس رواية وول ستريت جورنال بأن بايدن رفض.

وبدلاً من ذلك، قال بيتس إنه "حقق السجل الأكثر إنجازًا لأي قائد عام حديث وأعاد بناء الطبقة المتوسطة بسبب اهتمامه بتفاصيل السياسة التي تؤثر على ملايين الأرواح".

كان بايدن متحدثًا عامًا غير منضبط طوال حياته السياسية التي استمرت أكثر من 50 عامًا.

كان لديه أيضًا تلعثم في الطفولة يستشهد به غالبًا للسبب الذي يجعله يتعثر في كلماته.

على الرغم من جهود مساعديه، يغادر بايدن منصبه مع أعضاء حزبه الذين ينتقدونه لكونه "أنانيًا".

يعتقد الكثيرون أنه كان يبحث عن نفسه فقط من خلال البقاء في السباق الرئاسي لعام 2024 بعد نقطة عدم لياقته لفترة أخرى.

يشعر آخرون بالغضب إزاء قراره بالعفو عن ابنه هانتر، 54 عامًا، في وقت سابق من هذا الشهر بعد إدانته بالكذب في نموذج فيدرالي لشراء سلاح في عام 2018.

مقالات مشابهة

  • «هدى» تطلب الطلاق بعد 27 سنة.. سر أخفاه الزوج أوصلهما للمحكمة
  • حكم الخلع دون علم الزوج.. عالم ازهري يوضح
  • المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يعرض مطبوعاته عن «آل البيت» في مساجدهم
  • من حكم أمريكا؟.. تقارير تكشف خطة البيت الأبيض لإخفاء إصابة بايدن بالخرف
  • «جاسمين» تطلب الخلع بعد الإجهاض المفاجئ.. اكتشاف سر وصدمة دمرت زيجتها
  • البيت الأبيض: انقطاع التمويل الحكومي قد يعيق انتقال السلطة إلى ترامب
  • أحمد كريمة: قانون الخلع مُخالف للإسلام
  • منحة أومعاش التقاعد .. هكذا يتم تجديد الوثائق من البيت
  • الكشف عن تلقي صنعاء رسائل من جهات عربية حول عمليات اسناد غزة
  • هند تطلب الطلاق للشقاق بعد 16 شهرًا من الزواج.. ما السبب؟