بعد هجمات 7 أكتوبر.. أكثر من 100 مجندة إسرائيلية يرفضن الخدمة في وحدة مراقبة الحدود
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أفاد موقع Ynet الإسرائيلي بأن أكثر من 100 مجندة في التجنيد الأخير رفضن الخدمة في وحدة مراقبة الحدود مع غزة، وذلك بعد هجمات 7 أكتوبر.
نتنياهو يلتقي مجندات إسرائيليات مستجدات بالزي الأبيض والأسود (صور)وحسب الموقع فإن الجنديات رفضن ركوب الحافلات التي ستنقلهن من مركز التجنيد إلى قاعدة التدريب، مبينا أن 126 من أصل 326 تم تجنيدهن هذا الأسبوع رفضن الذهاب.
ويأتي الرفض الجماعي بعد مقتل 15 جندي مراقبة تابعين للجيش الإسرائيلي واحتجاز ستة آخرين كرهائن خلال هجوم "حماس" على قاعدة ناحال عوز كجزء من هجمات 7 أكتوبر.
وقال الموقع إن هذا هو التجنيد الثالث منذ 7 أكتوبر الذي شهد رفض أعداد كبيرة الخدمة في الوحدة.
ويتولى جنود الوحدة مراقبة كاميرات المراقبة على طول حدود غزة وإرسال قوات إلى الحوادث المحتملة. وتمتلك الوحدة مراكز قيادة متعددة في مواقع عسكرية مختلفة على طول الحدود، والغالبية العظمى من الذين يخدمون في الوحدة هم جنديات.
وكان أعضاء الوحدة من بين الذين حذروا، في الأشهر التي سبقت الهجمات، من نشاط غير عادي لحماس على السياج الحدودي. ومع ذلك، في كثير من الحالات، تم تجاهل تحذيراتهم.
المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حزب الله يستهدف قاعدة جوية إسرائيلية على عمق غير مسبوق لأول مرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إن التطور اللافت بالساعات الماضية في لبنان، هو أن حزب الله أعلن استهدافه لقاعدة حتسور الجوية الواقعة في عمق يصل إلى 150 كم من الحدود الجنوبية اللبنانية بمحيط مدينة أشدود، مشددًا، على أنّ هذا عمق غير مسبوق.
وأضاف «سنجاب»، في تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، ببرنامج "منتصف النهار"، أن هذه المرة الأولى التي يستهدف حزب الله هذا الموقع العسكري الواقع في أكبر عمق وصل إليه الحزب منذ بدء العمليات من الجنوب اللبناني؛ ردا على تصعيد جيش الاحتلال بتصعيد مماثل في عمق المناطق الخاضعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وذكر، أن طيران الاحتلال شن غارات عنيفة استهدفت قضاء سور وقضاء مرجعيون في القطاع الشرقي للجنوب اللبناني، في ظل تطوير العملية البرية التي ينفذها الاحتلال في أكثر من بلدة بالجنوب اللبناني.