عيد الفطر المبارك مناسبة دينية سعيدة يتنظرها جميع المسلمين خاصة الأطفال، ويعتبر عيد الفطر فرصة ذهبية لتجمع العائلات والأحباب والأصدقاء وتبادل التبريكات والتهاني وهدايا الأطفال، وفيما يلي أجمل أفكار هدايا عيد الفطر للأطفال:
اقرأ ايضاًأفضل هدايا عيد الفطرأفكار هدايا عيد الفطر للأطفالعلبة شوكولاتةكوكيز على شكل هلال ونجمةنقود "عيدية"ملابسألعابآيبادقصص ترفيهيةالبالوناتأماكن ترفيهية مثل حدائق وسينما مدينة ملاهيأفكار هدايا عيد الفطر للخطيبباقة من الزهور الحمراءحافظة نقودسجادة صلاةكوب حافظ للحرارةعلبة شوكولاتة بشكل قلبميدالية مفاتيحقلم فخمأزرار أكمام القمصانعلبة من كعك العيدنظارة شمسيةأفكار هدايا عيد الفطر لجدتيبيجامة مناسبة للمنزلكعك عيد الفطرشوكولاتةباقة زهوركريمات لليديننظارة طبيةهاتف آيفونسلة فيها تمرأنشطة ممتعة في عيد الفطر للأطفالفيما يلي بعض الأفكار الممتعة للأطفال في عيد الفطر:
تنظيم ألعاب شعبية مثل السباقات، والاختباء، ورمي الكرة.قراءة قصص تتحدث عن أهمية عيد الفطر.زيارة الأقارب والأصدقاء وتبادل التهاني والهدايا.رسم والتلوين وصنع الحرف اليدوية.قضاء بعض الوقت مع الأطفال في الهواء الطلق مثل الذهاب إلى الحدائق.تزيين المنزل بألوان وفوانيس ملونة.تزيين المائدة بالورود والشموع.تحضير وجبة عيد الفطر خاصة للأطفالصنع كوكيز لعيد الفطر مع تزيينها بالسكريات والمكسرات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هدايا عيد الفطر هدایا عید الفطر
إقرأ أيضاً:
مقبرة سيدي مسعود بالدار البيضاء تعيد ظاهرة تسول الأطفال إلى الواجهة من جديد
بقلم شعيب المتوكل.
مدنية الدار البيضاء تدق من جديد ناقوس الخطر بشأن استغلال الأطفال المغاربة في التسول بالمقابر الجماعية، حيث تعرف مقبرة سيدي مسعود بتراب جماعة عين الشق على سبيل الميثال لا الحصر. بالدار البيضاء، انتشار عدد من الأطفال أمام أبواب وداخل المقبرة المذكورة، يتسولون ويعترضون طريق الزوار لطلب المال والأكل منهم.
مما أثار استياء الأسر التي تزور المقابر خلال أيام الأسبوع، وشكل هذا إزعاجا وتشويشا لهم و على أجواء الخشوع داخل المقبرة. في حين أكد بعض الزوار أن هذه الظاهرة تشكل خطرا كبيرا على هذه الفئة من الأطفال التي يجب أن تكون داخل فصول المدرسة للتعلم والدراسة. بينما يتم استغلالها في جمع الأموال تارة من طرف الوالدين وتارة من طرف جهات مجهولة.
ومما لا شك فيه أن ظاهرة التسول قد امتدت في السنوات الأخيرة لتشمل فضاءات أخرى.
ولفتت المصادر ذاتها إلى أن هذه الشريحة من الأطفال وأسرها تعيش على التسول بالمقابر، خاصة بالمدن الكبرى للمملكة، مشيرة إلى المخاطر الاجتماعية لتسول الأطفال في البلاد وانعكاسها السلبي على مستقبل بلد المغرب عامة وعلى مستقبل الشباب خاصة.
داعية السلطات العمومية إلى محاربة هذه الظاهرة التي طفت على السطح من جديد في مجموعة من المدن وعلى رأسها الدار البيضاء.