إطلالة نجوى كرم تُدخلها موسوعة "غينيس" للأرقام القياسيّة منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، إطلالة نجوى كرم تُدخلها موسوعة غينيس للأرقام القياسيّة،حقّقت النجمة اللبنانيّة نجوى كرم من خلال إطلالة ظهرت بها مؤخراً رقماً قياسياً خوّلها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إطلالة نجوى كرم تُدخلها موسوعة "غينيس" للأرقام القياسيّة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حقّقت النجمة اللبنانيّة نجوى كرم من خلال إطلالة ظهرت بها مؤخراً رقماً قياسياً خوّلها الدخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسيّة. وهي أصبحت بذلك أول فنانة عربيّة تُحرز لقباً منحته لها السلطة الرسميّة لرصد وتسجيل الأرقام القياسيّة حول العالم.اختارت نجوى أن تترافق مُشاركتها في مهرجان جرش الأردني هذا العام مع تسجيلها لرقم قياسي في موسوعة "غينيس". فقد ظهرت في اليوم الذي سبق حفلها بإطلالة حملت لقب "أطول رداء في العالم" تألفت من جامبسوت أبيض تزيّن بحزام ذهبي، ورافقه "كاب" بلغ طوله 55,7 متراً ظهرت عليه رسومات هندسيّة ولمسات ذهبيّة لامعة عند الياقة والكتفين. وهي استحقّت على هذه الإطلالة شهادةً من موسوعة "غينيس" لكونها صاحبة أطول رداء في العالم. وحملت إطلالة نجوى عنوان "كاريزما"، وهو الإسم نفسه الذي تمّ إطلاقه على ألبومها الغنائي الأخير الذي أصدرته في شهر مايو الماضي ولاقى انتشاراً واسعاً. وكانت الصفحة الرسميّة العربيّة لموسوعة "غينيس" gwrarabia على موقع "إنستغرام" نشرت هذا الخبر مرفقاً بمجموعة من الصور ظهرت في إحداها نجوى وهي تتسلّم شهادة من ممثل "غينيس". نشرت نجوى أيضاً الصور نفسها على صفحتها
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إطلالة نجوى كرم تُدخلها موسوعة "غينيس" للأرقام القياسيّة وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخماسية في استراحة وحديث فرنسي عن إطلالة رئاسية بعباءة سعوديّة!
كتب الان سركيس في" نداء الوطن": تأخذ "اللجنة الخماسية" التي تتعاطى في الشأن الرئاسي والتي تضمّ العواصم الآتية: واشنطن والرياض وباريس والقاهرة والدوحة قسطاً من الراحة في انتظار جلاء صورة الميدان. وتتحرّك المملكة العربية السعودية على صعيد المنطقة ككل ولا يقتصر حراكها على لبنان وفلسطين فقط، وهذا الأمر ظهر من خلال استضافتها القمة العربية- الإسلامية التي ناقشت أوضاع لبنان وغزة.وإذا كانت الرياض تعمد إلى تبريد الجبهات المباشرة مع طهران، إلّا أن هذا التبريد لا ينسحب على أجنحة إيران في المنطقة وخصوصاً في اليمن ولبنان. وفي هذا السياق، يتمّ الحديث عن اتصالات من أجل الوصول إلى تسوية سياسية تكفّ بموجبها إيران نشاط أجنحتها عن المنطقة مقابل ضمانات باستمرار النظام الإيراني في الداخل وعدم التعرّض له.
وتطلّ فرنسا مجدّداً على الساحة اللبنانية عبر حراك دبلوماسي يقوم به قصر الإليزيه من جهة والسفارة الفرنسية في بيروت. وتشير المعلومات إلى حصول اتصالات بين الإليزيه وكبار المسؤولين السعوديين، طُرحت من خلالها الأزمة اللبنانية، سواء السياسية أم العسكرية. وثمّة اتفاق على متابعة الاتصالات وتأمين بيئة مناسبة لإبرام تسوية متوازية تعيد لبنان إلى حضنه العربي والعالمي.
ومن جهة ثانية، تشير معلومات "نداء الوطن" إلى أن السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو يقوم بجولة على عدد من المسؤولين والكتل، ويعرض مخاطر استمرار الأزمة السياسية والرئاسية، ويؤكّد استعداد بلاده لمساعدة اللبنانيين للوصول إلى حلّ للأزمات.
وتروّج الدبلوماسية الفرنسية لوجود تنسيق بين باريس والرياض، وأن باريس لا تتحرّك بمفردها على الساحة اللبنانية، بل تنسّق خطواتها مع المملكة التي تملك نفوذاً كبيراً على الساحة السنية واللبنانية. وقد يصل هذا التنسيق إلى مراحل متقدّمة خصوصاً أن الدبلوماسية الفرنسية تروّج لعودة سعودية إلى لبنان بعد الانتهاء من الأزمة وعودة الوضع اللبناني إلى ما كان عليه قبل تغيير وضعية لبنان السياسية.
تولّت باريس في فترات سابقة التواصل مع إيران وحاولت مدّ الجسور من أجل الوصول إلى حلول في لبنان والمنطقة، لكنها باءت بالفشل لأن طهران تريد إبرام التسوية مع الولايات المتحدة الأميركية وليس مع فرنسا. وانطلاقاً من هذه الوضعية يغيب التواصل بين باريس وطهران.
وتؤكّد الإدارة الفرنسية أن التنسيق الحالي يتمّ مع المملكة العربية السعودية، والرياض قد تتفاوض مع طهران عندما يحين زمن التسوية الرئاسية، لكن للرياض حساباتها، وهي لا تريد الغرق في الوحول اللبنانية قبل انجلاء صورة الحرب الكبرى في المنطقة وإبرام تسوية شاملة تُحلّ بموجبها الملفات العالقة.
لا تستبعد الدبلوماسية الفرنسية زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان أو أي مسؤول فرنسي إلى بيروت إذا اقتضت الحاجة، لكن التركيز في هذا التوقيت على وقف إطلاق النار وإنهاء التدمير الذي يشهده لبنان. وتفرض الواقعية على باريس عدم الحماسة قبل استلام ترامب مقاليد الحكم في واشنطن لكي لا تتكرّر تجارب الفشل الفرنسي السابق.