في خطوة ستغضب الصين.. واشنطن تعلن عن مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولار
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن في خطوة ستغضب الصين واشنطن تعلن عن مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولار، في خطوة ستغضب الصين واشنطن تعلن عن مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولارجنود من جيش تايوان أثناء تدريبات عسكرية .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في خطوة ستغضب الصين.
في خطوة ستغضب الصين.. واشنطن تعلن عن مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولارجنود من جيش تايوان أثناء تدريبات عسكرية (الفرنسية-أرشيف)29/7/2023
أعلن البيت الأبيض مساء أمس الجمعة أن الولايات المتحدة ستقدم لتايوان مساعدات عسكرية تصل قيمتها إلى 345 مليون دولار، وذلك في خطوة من شأنها أن تثير غضب الصين.
وجاء إعلان البيت الأبيض في خضم انطلاق الحوار مجددا بين الولايات المتحدة والصين، بعد سلسلة زيارات لبكين أجراها كبار المسؤولين الأميركيين، بينهم وزيرا الخارجية والخزانة أنتوني بلينكن وجانيت يلين، والمبعوث الخاص لشؤون المناخ جون كيري.
وكان الكونغرس اعتمد في ميزانية عام 2023 ما يصل إلى مليار دولار من مساعدات الأسلحة لتايوان بموجب سلطة السحب الرئاسي، وهي آلية تتيح للحكومة تقديم المساعدة العسكرية الطارئة لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها في وقت الأزمات.
ولم تتوافر على الفور تفاصيل عن طبيعة هذه المساعدات العسكرية، إذ تحدث البيت الأبيض -في بيان مقتضب- عن "معدات دفاعية" و"تدريب عسكري".
كما تحدّث -في وقت سابق الجمعة- مسؤول أميركي لوكالة الصحافة الفرنسية (طلب عدم الكشف عن اسمه) عن أن المساعدات العسكرية لتايوان أنظمة مراقبة واستطلاع وذخيرة وقطع غيار ومعدات أخرى.
وفي الأسابيع الأخيرة، قالت 4 مصادر لرويترز إنه من المتوقع أن تشمل حزمة مساعدات الأسلحة لتايوان 4 طائرات استطلاع مسيّرة من طراز إم كيو-9 إيه. لكن الإعلان الرسمي لم يتضمن قائمة بأنظمة الأسلحة التي سيتم تقديمها لتايوان.
وتبيع الولايات المتحدة أسلحة لتايوان منذ سنوات، لكن المساعدات الجديدة ستأتي مباشرة من المخزون الموجود لدى واشنطن، بالطريقة نفسها المعتمدة مع أوكرانيا منذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022.
تعزيز الردعوقال متحدّث باسم وزارة الدفاع الأميركيّة (بنتاغون) إن هذه المساعدة ستتيح لتايوان تعزيز قدرة الردع لديها، وكذلك "القدرات الدفاعية المضادة للدروع والطائرات.
كما يأتي الإعلان الأميركي في وقت يعقد فيه وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن وبلينكن اجتماعات السبت الماضي في أستراليا مع نظيريهما، حيث يتوقع أن تكون أنشطة الصين حاضرة أثناء المناقشات.
وخلال زيارة بلينكن لبكين في منتصف يونيو/حزيران الماضي، تمسك الطرفان بمواقفهما المتعلقة بتايوان، غير أنهما يأملان البقاء على تواصل منعا لتحوّل التوتر إلى مواجهة مسلحة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي الجنرال مارك ميلي إنه من الضروري أن تسرع الولايات المتحدة وحلفاؤها في تسليم الأسلحة إلى تايوان في السنوات المقبلة لمساعدة الجزيرة في الدفاع عن نفسها.
وتعد بكين تايوان (الجزيرة البالغ عدد سكانها 23 مليون نسمة) مقاطعة لم تتمكّن بعد من ضمّها إلى أراضيها منذ نهاية الحرب الأهلية الصينيّة عام 1949.
وتقول الصين إنها تُفضّل إعادة ضم تايوان سلميا، لكنها لا تستبعد أيضا استخدام القوّة لتحقيق ذلك.
وفي أبريل/نيسان الماضي، أجرت الصين تدريبات عسكرية لمدة 3 أيام تحاكي حصارا للجزيرة، ردا على اجتماع في كاليفورنيا بين رئيس مجلس النواب الأميركي كيفن مكارثي ورئيسة تايوان تساي إنغ ون.
المصدر : وكالات185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في خطوة ستغضب الصين.. واشنطن تعلن عن مساعدات عسكرية لتايوان بقيمة 345 مليون دولار وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة فی وقت
إقرأ أيضاً:
المشاط تشهد توقيع اتفاقية تمويل بين مؤسسة التمويل الدولية والبنك التجاري الدولي بقيمة 150 مليون دولار
استمرارًا للفعاليات المتتالية خلال زيارة نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية لمصر، شهدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، توقيع اتفاقية تمويل تنموي ميسر بين مؤسسة التمويل الدولية (IFC) والبنك التجاري الدولي (CIB)، بقيمة 150 مليون دولار، بهدف دعم البنك التجاري الدولي وتمكينه من تعزيز نمو المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر (MSMEs)، بما في ذلك المشروعات التي تقودها النساء (WMSMEs).
وقع الاتفاقية هشام عز العرب، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري الدولي، وسيرجيو بيمنتا، نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية لشئون منطقة أفريقيا.
وفي كلمتها خلال فعاليات التوقيع، أشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلى الشراكة طويلة الأمد والفعالة بين الحكومة ومؤسسة التمويل الدولية، حيث لعبت هذه الشراكة دورًا أساسيًا في تعزيز جهود مصر لتحقيق التنمية المستدامة.
وأكدت أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر تُمثل العمود الفقري للاقتصاد المصري. فهي توفر فرص عمل لملايين المواطنين، وتدعم الابتكار، موضحة أن هذه المشروعات، وخاصة التي تقودها النساء، تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على التمويل اللازم، ولذلك فإن اتفاقية اليوم تعد خطوة مهمة نحو سد هذه الفجوة، لضمان حصول هذه المشروعات على الدعم اللازم للنمو والازدهار والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر.
وأشارت إلى التزام وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بتمكين المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، لدورها المهم كمحركات رئيسية لخلق فرص العمل وزيادة الناتج المحلي الإجمالي، كما أنها تمثل ركائز للتنمية الاقتصادية الشاملة التي تشمل المناطق الحضرية والريفية على حد سواء، وتأتي هذه الاتفاقية لتعزيز قدرة البنك التجاري الدولي على توسيع محفظته لدعم هذه المشروعات، مما يخلق فرصًا اقتصادية ويحسن من سبل العيش في جميع أنحاء البلاد.
وأشارت "المشاط" إلى إطلاق رئيس الوزراء المجموعة الوزارية لريادة الأعمال برئاسة الوزارة، بهدف تحسين بيئة العمل للشركات الناشئة وريادة الأعمال، مؤكدة أنه الهدف الرئيسي هو تسريع النمو الاقتصادي عبر دعم اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة، وقادر على توفير وظائف لائقة لشبابنا وأجيالنا المستقبلية، مضيفة أن مصر حققت خطوات كبيرة في تمكين المرأة، فقد أصبحت مصر أول دولة في المنطقة تطلق استراتيجية وطنية لتمكين المرأة تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، لافتة إلى إطلاق منصة "تسريع سد الفجوة بين الجنسين"، وهي منصة تعزز التعاون بين القطاعين العام والخاص لتحقيق المساواة بين الجنسين، حيث تشير الدراسات إلى أن زيادة مشاركة المرأة، خاصة في المناصب القيادية، تعزز الاستقرار المالي والقدرة على الصمود، وتمثل هذه الاتفاقية مع مؤسسة التمويل الدولية التزامًا قويًا منا بالمساواة بين الجنسين وضمان عدالة الأجور وتوسيع فرص التمويل لرائدات الأعمال.
وفي عام ٢٠٢١ استثمرت مؤسسة التمويل الدولية 100 مليون دولار في أول سند أخضر للقطاع الخاص في مصر، للبنك التجاري الدولي، بهدف المساعدة في إطلاق التمويلات للمشروعات الصديقة للبيئة، والحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، ودعم تحول الاقتصاد المصري إلى اقتصاد أكثر خضارا.
ومنذ بداية عملها في مصر في 1975، قامت المؤسسة باستثمار نحو 9 مليارات دولار في مشروعات استثمارية، ولديها محفظة عمليات استشارية تبلغ قيمتها 24 مليون دولار.
ويركز دعم مؤسسة التمويل الدولية للقطاع الخاص في مصر على التكنولوجيا المالية، وتمويل العمل المناخي، والصناعات التحويلية، ومشروعات البنية التحتية، والطاقة المتجددة، والرعاية الصحية، والمساواة بين الجنسين، وغيرها من القطاعات الأخرى.