اليوم السابع:
2025-03-15@14:35:21 GMT

جنحة تقودك إلى حبل المشنقة

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

جنحة تقودك إلى حبل المشنقة

جنحة قد تصل عقوبتها للإعدام، رغم كونها مجرد جنحة فقط لكنها تقود صاحبها إلى "حبل المشنقة"، ويكشف القانون أن كل من شهد زورا لمتهم في جناية أو جنحة يعاقب بالحبس، ومع ذلك إذا ترتب على هذه الشهادة الحكم على المتهم يعاقب من شهد عليه زوراً بالسجن المشدد أو السجن، أما إذا كانت العقوبة المحكوم بها على المتهم هي الإعدام ونفذت عليه يحكم بالإعدام أيضاً على من شهد عليه زوراً، ولا تتغير وصف التهمة من جنحة إلا أنه تصل لعقوبة الإعدام.


وكل من شهد زوراً على متهم بجنحة أو مخالفة أو شهد له زوراً يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين، كما أن كل من شهد زوراً في دعوى مدنية يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين.

وإذا قبل من شهد زوراً في دعوى جنائية أو مدنية عطية أو وعداً بشيء ما يحكم عليه هو والمعطي أو من وعد بالعقوبات المقررة للرشوة أو للشهادة الزور إن كانت هذه أشد من عقوبات الرشوة.

وإذا كان الشاهد طبيباً أو جراحاً أو قابلة وطلب لنفسه أو لغيره أو قبل أو أخذ وعداً أو عطية لأداء الشهادة زوراً بشأن حمل أو مرض أو عاهة أو وفاة أو وقعت منه الشهادة بذلك نتيجة لرجاء أو توصية أو وساطة يعاقب بالعقوبات المقررة في باب الرشوة أو في باب شهادة الزور أيهما أشد. ويعاقب الراشي والوسيط بالعقوبة المقررة للمرتشي أيضاً.

كما يعاقب بالعقوبات المقررة لشهادة الزور كل شخص كلف من سلطة قضائية بعمل الخبرة أو الترجمة في دعوى مدنية أو تجارية أو جنائية فغير الحقيقة عمدا بأي طريقة كانت.

وكذلك كل من أكره شاهداً على عدم أداء الشهادة أو على الشهادة زوراً يعاقب بمثل عقوبة شاهد الزور مع مراعاة الأحوال المقررة في المواد السابقة، ومن ألزم باليمين أو ردت عليه في مواد مدنية وحلف كاذب يحكم عليه بالحبس، ويجوز أن تزاد عليه غرامة لا تتجاوز مائة جنيه.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: لازم تعرف القانون المصرى اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

مقررة أممية تدعو لإجراء تحقيقات باستشهاد أسرى في سجون العدو

الثورة نت/..
دعت المقررة الأممية المعنية بمسألة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة أليس جيل إدواردز، إلى تسريع التحقيقات في استشهاد أسرى فلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي.
جاء ذلك في حديث للصحفيين في جنيف، على هامش حضورها الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والتي انطلقت الأسبوع الماضي وتستمر حتى 4 أبريل المقبل.
وأشارت المقررة إلى أن دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ كان تطورا إيجابيا، منتقدة سوء معاملة المعتقلين في سجون الاحتلال خاصة بعد 7 أكتوبر.
وأضافت إدواردز “أن العديد من الأسرى الفلسطينيين تم إطلاق سراحهم في إطار اتفاقية التبادل، وبعضهم اعتقلوا تعسفيا وكانوا في ظروف صعبة للغاية أثناء احتجازهم”.
ووصفت حال الأسرى بالقول “إن بعضهم بدوا ضعفاء للغاية وإن حالتهم الصحية سيئة، ويجب التحقيق في مسألة التعذيب وإجراء تحقيقات مستقلة ونزيهة في هذه الحالات”.

مقالات مشابهة

  • هل يجوز إعادة المحاكمة بعد فقدان النسخة الأصلية للحكم؟
  • هل يقود عمر السعيد آسر ياسين إلى حبل المشنقة في الحلقة الأخيرة من "قلبي ومفتاحه"
  • ماذا بعد اتفاق الرئيس السوري وقائد قسد؟
  • مقررة أممية تدعو لإجراء تحقيقات باستشهاد أسرى في سجون العدو
  • كيف يعاقب القانون المعتدين على الممتلكات الخاصة والعامة؟
  • الاتحاد الدولي للتزلج يعاقب لاعبي القفز على الجليد النرويجيين بسبب “خيط مدعم”
  • إصدار شهادة خلو سوابق إلكترونيًا عبر منصة أبشر
  • أحرار الجولان: دعوة للوحدة وبناء دولة مدنية لمواجهة السلطة والمؤامرات الخارجية
  • افتتاح صالتين جديدتين للسورية للتجارة ضمن مهرجان رمضان الخير في حماة
  • وفاة شخص جراء انفجار لغم من مخلفات الحرب في بادية دير الزور ‏