بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق صحة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحة، بأقل التكاليف وأسهل الطرق هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق،تساعد الرعاية الذاتية في تخفيف الأعباء على من يعانون من التوتر والقلق في حياتهم اليومية .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تساعد الرعاية الذاتية في تخفيف الأعباء على من يعانون من التوتر والقلق في حياتهم اليومية التقليدية وسط صخب العصر الحالي.
ووفقاً لموقع Health Shots، فإن الرعاية الذاتية هي خطوة ضرورية وأساسية ولا يحتاج المرء إلى حجز تذاكر للسفر حول العالم أو إحداث فجوة في حساباته المالية للقيام بها، إذ أن مجرد ممارسة بعض الأنشطة البسيطة التي يحبها يمكنها تحقيق أهداف الرعاية الذاتية.
وأوضح المعالجة النفسية دكتورة تشاندني توجنيت أن رعاية الشخص لعائلته وأحبائه أمر جيد، لكن يجب ألا يضع المرء نفسه في المرتبة الأخيرة.كما حذرت من أنه عندما يكون هناك نقص في الرعاية الذاتية من حيث الصحة أو النظافة أو الظروف المعيشية، فإن الإهمال الذاتي يمكن أن يكون له آثار سلبية على الصحة الجسدية والعاطفية والعقلية، مع ضرورة مراعاة أن الرعاية الذاتية ليست أنانية، على الرغم مما يمكن أن يعتقده البعض الآخر، حيث تساعد الرعاية الذاتية أن يصل الشخص إلى استقرار في كل مجالات حياته سواء كانت العلاقات أو الثقة بالنفس أو الصحة أو الشؤون المالية.
هذا وأوصت الدكتورة توجنيت بأخذ الوقت الكافي لاكتشاف ما يجدد بالفعل وينعش حياة الشخص بدلاً من مجرد متابعة ما يفعله الآخرون.
وفيما يلي بعض الأفكار للبدء في الرعاية الذاتية:- اليقظة الذهنية: التركيز على اللحظة الحالية من دون إصدار حكم هو أحد مكونات تأمل اليقظة الذهنية. يُعتقد أن هذه الممارسة تقلل من القلق واليأس مع تعزيز الرفاهية العامة. يمكنك استخدام الأكل اليقظ أو التنفس لبناء مهارة اليقظة.
- ممارسة التمارين الرياضية: تعتبر طريقة رائعة لرفع الحالة المزاجية وتخفيف التوتر.
- المعطرات والعطور: يمكن استخدام الزيوت الأساسية لتخفيف التوتر وتعزيز الاسترخاء. يمكن وضع بضع قطرات من زيت اللافندر عند الاستحمام، أو بضع قطرات على زوايا الوسادة للاستمتاع بيوم أو نوم مريح.
- التواصل مع الطبيعة: يمكن أن يساعد التواجد في مناطق مفتوحة في الطبيعة على الشعور بالهدوء والسكينة.
- تدوين اليوميات: محاولة كتابة الأفكار والخواطر يوميًا، يمكن أن يساعد في تصفية الذهن وتحديد الأهداف بشكل سلس.
- طرد السموم الرقمية: يمكن أن يكون قضاء الكثير من الوقت في التحديق في الأجهزة أو على وسائل التواصل الاجتماعي ضارًا بالصحة العقلية. ينبغي التفكير في تخصيص مقدار معين من الوقت كل يوم لأخذ استراحة من التكنولوجيا.
- العلاجات البديلة: يمكن أن تساعد العلاجات البديلة مثل الوخز بالإبر والاستشفاء بالطاقة والعلاج الطبيعي في إدارة الإجهاد والاسترخاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
5 أسباب للتغيرات المزاجية المفاجئة لدى النساء
أميرة خالد
التغيرات المزاجية المفاجئة هي ظاهرة شائعة بين النساء، وغالباً ما تُفسَّر بشكل خاطئ على أنها مجرد ردود فعل على الضغوط الحياتية أو ما يُسمى بـ”النكد”.
إلا أن الحقيقة تكمن في مجموعة من الأسباب البيولوجية والنفسية لتي قد تكون وراء هذه التقلبات المزاجية.
وفي السطور القادمة، نستعرض 5 أسباب رئيسية وراء هذه التقلبات، بناءً على عوامل هرمونية، نفسية، غذائية، وبيئية:
1-التغيرات الهرمونية
الدورة الشهرية: في فترة ما قبل الدورة الشهرية، تعاني الكثير من النساء من تقلبات مزاجية حادة تعرف بمتلازمة ما قبل الحيض (PMS) تؤدي إلى شعور بالتوتر والاكتئاب والغضب.
الحمل والولادة: تقلبات هرمونية تؤثر بشكل مباشر على المزاج.
سن اليأس: انخفاض مستويات الإستروجين يسبب تهيجاً وحزناً.
2-التوتر والضغط النفسي
الضغوط اليومية المتراكمة، سواء من العمل أو الأسرة، قد تسبب ردود فعل عاطفية غير متوقعة، في حالات الضغط النفسي، يمكن أن تشعر المرأة بالغضب أو الحزن دون سبب واضح، حيث يكون الجسم في حالة من التوتر المستمر .
3-التغذية غير المتوازنة
النظام الغذائي يلعب دورًا هامًا في الحفاظ على استقرار الحالة المزاجية،ونقص العناصر الغذائية مثل الحديد أو أوميغا 3 قد يؤدي إلى التوتر والعصبية.
انخفاض مستويات السكر في الدم أو نقص المغنيسيوم يمكن أن يسبب الإجهاد.
4-النوم غير الكافي
الحرمان من النوم يزيد من مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) في الجسم، مما يسبب القلق والغضب.
الأدوية والعلاجات الطبية
5- الأدوية
بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب أو الأدوية الهرمونية، قد تؤدي إلى تغيرات مزاجية مفاجئة.