صحة، بأقل التكاليف وأسهل الطرق هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق،تساعد الرعاية الذاتية في تخفيف الأعباء على من يعانون من التوتر والقلق في حياتهم اليومية .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر...
تساعد الرعاية الذاتية في تخفيف الأعباء على من يعانون من التوتر والقلق في حياتهم اليومية التقليدية وسط صخب العصر الحالي. 

ووفقاً لموقع Health Shots، فإن الرعاية الذاتية هي خطوة ضرورية وأساسية ولا يحتاج المرء إلى حجز تذاكر للسفر حول العالم أو إحداث فجوة في حساباته المالية للقيام بها، إذ أن مجرد ممارسة بعض الأنشطة البسيطة التي يحبها يمكنها تحقيق أهداف الرعاية الذاتية.

وأوضح المعالجة النفسية دكتورة تشاندني توجنيت أن رعاية الشخص لعائلته وأحبائه أمر جيد، لكن يجب ألا يضع المرء نفسه في المرتبة الأخيرة.

كما حذرت من أنه عندما يكون هناك نقص في الرعاية الذاتية من حيث الصحة أو النظافة أو الظروف المعيشية، فإن الإهمال الذاتي يمكن أن يكون له آثار سلبية على الصحة الجسدية والعاطفية والعقلية، مع ضرورة مراعاة أن الرعاية الذاتية ليست أنانية، على الرغم مما يمكن أن يعتقده البعض الآخر، حيث تساعد الرعاية الذاتية أن يصل الشخص إلى استقرار في كل مجالات حياته سواء كانت العلاقات أو الثقة بالنفس أو الصحة أو الشؤون المالية.

هذا وأوصت الدكتورة توجنيت بأخذ الوقت الكافي لاكتشاف ما يجدد بالفعل وينعش حياة الشخص بدلاً من مجرد متابعة ما يفعله الآخرون. 

وفيما يلي بعض الأفكار للبدء في الرعاية الذاتية:- اليقظة الذهنية: التركيز على اللحظة الحالية من دون إصدار حكم هو أحد مكونات تأمل اليقظة الذهنية. يُعتقد أن هذه الممارسة تقلل من القلق واليأس مع تعزيز الرفاهية العامة. يمكنك استخدام الأكل اليقظ أو التنفس لبناء مهارة اليقظة.

- ممارسة التمارين الرياضية: تعتبر طريقة رائعة لرفع الحالة المزاجية وتخفيف التوتر.

- المعطرات والعطور: يمكن استخدام الزيوت الأساسية لتخفيف التوتر وتعزيز الاسترخاء. يمكن وضع بضع قطرات من زيت اللافندر عند الاستحمام، أو بضع قطرات على زوايا الوسادة للاستمتاع بيوم أو نوم مريح.

- التواصل مع الطبيعة: يمكن أن يساعد التواجد في مناطق مفتوحة في الطبيعة على الشعور بالهدوء والسكينة.

- تدوين اليوميات: محاولة كتابة الأفكار والخواطر يوميًا، يمكن أن يساعد في تصفية الذهن وتحديد الأهداف بشكل سلس.

- طرد السموم الرقمية: يمكن أن يكون قضاء الكثير من الوقت في التحديق في الأجهزة أو على وسائل التواصل الاجتماعي ضارًا بالصحة العقلية. ينبغي التفكير في تخصيص مقدار معين من الوقت كل يوم لأخذ استراحة من التكنولوجيا.

- العلاجات البديلة: يمكن أن تساعد العلاجات البديلة مثل الوخز بالإبر والاستشفاء بالطاقة والعلاج الطبيعي في إدارة الإجهاد والاسترخاء.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بأقل التكاليف وأسهل الطرق.. هكذا تتغلّبون على التوتر والقلق وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تأثير التوتر على الصحة الجسدية| يُنصح باليوجا

التوتر من أكثر العوامل التي تؤثر سلبًا على الصحة الجسدية والنفسية. في حياتنا اليومية، يتعرض العديد من الأفراد لضغوطات العمل أو الحياة الشخصية، مما يؤدي إلى زيادة مستويات التوتر. هذه الضغوط يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الجسم والعقل، مما يعرض الأفراد لمجموعة من المشكلات الصحية.

 

أحد أبرز التأثيرات الجسدية للتوتر هو ارتفاع ضغط الدم. فزيادة التوتر تؤدي إلى إفراز هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، التي تحفز الجسم على الاستجابة بزيادة نبضات القلب ورفع ضغط الدم. بمرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا إلى مشاكل صحية مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية.

التوتر أيضًا يؤثر على جهاز المناعة، حيث يضعفه بشكل مؤقت. عندما يكون الجسم في حالة توتر مستمر، يصبح أقل قدرة على مقاومة العدوى والأمراض، مما يعرض الشخص للإصابة بعدوى متنوعة. كما أن التوتر المستمر يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي، مثل القرحة المعوية ومتلازمة القولون العصبي.

من الناحية النفسية، يمكن أن يسبب التوتر مشاعر القلق والاكتئاب. تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من مستويات مرتفعة من التوتر هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل نفسية طويلة الأمد. التوتر المزمن يمكن أن يؤدي إلى تقلبات مزاجية وصعوبة في التركيز، مما يؤثر على الإنتاجية العامة.

لمكافحة تأثيرات التوتر على الصحة، ينصح الخبراء بممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا، بالإضافة إلى الحفاظ على نمط حياة صحي يتضمن ممارسة الرياضة والنوم الجيد. من خلال هذه الإجراءات، يمكن للأفراد تقليل مستويات التوتر وتحسين صحتهم الجسدية والعقلية.

 

خيري بشارة: نشأت في بيت خشب وأعمالي السينمائية مرآة للصراع بين الفقير والغني خيري بشارة: كنت أكره مشاهدة أفلامي وتصالحت مع نفسي مؤخراً أحمد عز يكشف عن معاناته في بداياته خلال مهرجان القاهرة السينمائي يسرا تفاجيء الحضور بإطلالتها الفريدة في عرض إيلي صعب الأسطوري نجل لقاء الخميسي يسرق الأضواء رفقة والدته في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي التطورات الحديثة في زراعة الشعر| من تقنيات FUE إلى الخلايا الجذعية التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية العلاج بالضوء.. ثورة في عالم العناية بالبشرة وتحسين مظهرها "فكر يا صاحبي".. تامر حسني يدعم هيثم سعيد في محنته الأخيرة| تفاصيل محسن محيي الدين يروي قصة حبه لنسرين|من ذكريات الطفولة إلى وصية الأب

مقالات مشابهة

  • كيف يؤثر التوتر والقلق على وزنك؟
  • العراق والقلق السياسيّ والمجهول المرتقب!
  • عامل شغل في الزمالك بأقل الإمكانيات.. إسماعيل يوسف يوجه رسالة لمنتقدي جوميز
  • صداع التوتر..9 عوامل قد تسبب الإصابة به
  • العجمة: مباراة أستراليا كانت اختبار صعب للمنتخب وخرجنا بأقل الأضرار .. فيديو
  • تأثير التوتر على الصحة الجسدية| يُنصح باليوجا
  • عالمة تعالج السرطان تثير جدلاً حول "التجارب الذاتية"
  • مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي تطبق نظام الاستعارة الذاتية للكتب| فيديو
  • كيف تسافر بأقل التكاليف في الطيران والإقامة والتنقل؟
  • أسرع وأسهل طريقة عمل الدوناتس بدون بيض في 30 دقيقة فقط