موعد صرف معاش تكافل وكرامة 2024 لشهر أبريل بالزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
حددت وزارة التضامن الاجتماعي، موعد صرف معاش تكافل وكرامة 2024 لشهر أبريل بالزيادة الجديدة والتي تكون بنسبة 25% وفقاً لقرار رئيس الجمهورية للمستفيدين من برنامج الدعم النقدي،
موعد صرف معاش تكافل وكرامة 2024 لشهر أبريل بالزيادة الجديدةوينتظر 5.2 مليون أسرة، وهو عدد المستفيدين من برنامج الدعم النقدي، موعد صرف معاش تكافل وكرامة 2024 لشهر أبريل بالزيادة الجديدة.
ووفقاً لتصريحات وزارة التضامن الاجتماعي، فإن موعد صرف معاش تكافل وكرامة 2024 لشهر أبريل بالزيادة الجديدة، سيكون يوم السبت الموافق 15 من أبريل الجاري، بعد انتهاء إجازة عيد الفطر مباشرة.
طرق صرف معاش تكافل وكرامةوتتيح وزارة التضامن، طرق مختلفة لصرف المعاش تسهيلاً على المواطنين، موضحة أنه يمكن صرف معاشات تكافل وكرامة من خلال ماكينات الصراف الآلي للبنوك، أو عن طريق الفيزا من اقرب ATM توفيراً للوقت والجهد، بدلاً من الذهب إلى مقرات المؤسسات الحكومية، تسهيلاً على المواطنين، خاصة وأنه من ضمن المستفيدين كبار السن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التضامن معاش تكافل وكرامة تكافل وكرامة
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيادة مخصصات برنامجي تكافل وكرامة تساهم في تخفيف الأعباء المعيشية
أكد النائب أحمد الخشن، عضو لجنة القيم بمجلس النواب، أن زيادة مخصصات برنامجي "تكافل" و"كرامة" في موازنة العام المالي 2025/2026 تعكس إدراك الدولة العميق لحجم التحديات الاقتصادية التي تواجه الفئات الأكثر احتياجًا، وهو ما يعبر عن نهج واضح في تعزيز شبكة الحماية الاجتماعية وضمان وصول الدعم لمستحقيه.
وأضاف "الخشن"، في تصريح صحفي له اليوم، أن هذه الخطوة تأتي في سياق التوجه الاستراتيجي للدولة نحو تحقيق عدالة اجتماعية أوسع، حيث تلعب برامج الحماية الاجتماعية دورًا حيويًا في التخفيف من الأعباء المعيشية، خاصة في ظل التغيرات الاقتصادية المتسارعة التي قد تؤثر على القدرة الشرائية للأسر محدودة الدخل.
زيادة مخصصات "تكافل" و"كرامة"وأوضح عضو مجلس النواب أن زيادة مخصصات "تكافل" و"كرامة" تعني توسيع نطاق المستفيدين وتحسين جودة الخدمات المقدمة لهم، مما يعزز من استقرار هذه الأسر ويمكنها من تلبية احتياجاتها الأساسية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على مؤشرات التنمية البشرية.
وتابع النائب أحمد الخشن قائلًا: "هذا التوجه يتكامل مع الاستثمارات الحكومية في مجالات الصحة والتعليم، مما يضمن تحقيق تأثير أوسع لهذه البرامج على المدى الطويل، بحيث لا تقتصر على تقديم الدعم النقدي فحسب، بل تمتد إلى خلق بيئة اقتصادية واجتماعية أكثر استقرارًا".