بعد تشكيك البعض.. باحث فلكي سعودي يحسم جدل صورة هلال أول يوم عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
انتشرت في أول أيام عيد الفطر تدوينات مرفوقة بصور هلال شوال حيث شكك البعض في عمره وفي تحديد أول أيام العيد.
هلال اول يوم العيد في كبد السماء حتى اذان العشاء شكله هلال ثاني يوم #شهر_شوالpic.twitter.com/jzc6XEKVZj
— IᗷᖇᗩᕼIᗰ ᔕᗩᒪEᕼ ابراهيم صالح (@isaleh1010) April 10, 2024هلال أول أيام عيد الفطر المبارك، الأول من شوال 1445هـ، ١٠ إبريل ٢٠٢٤م.
سبحان من خلق فأبدع ???? pic.twitter.com/lw5Th29KQu— إلهام ???? (@ElhamElkhadrgy) April 10, 2024
هلال ١ شوال ١٤٤٥ ???? pic.twitter.com/LRwshGS9HX
— Salma Hany Senger???????? (@Kintsugi_Salma) April 10, 2024هلال اليوم ٢ شوال ????#هلال_شهر_شوالpic.twitter.com/oE6xthgLZV
— فتى (@Skojr_17) April 10, 2024وردا على ذلك قال الباحث الفلكي السعودي ملهم بن محمد هندي، في تدوينة على منصة "X": "سيتردد اليوم في المجالس الهلال شفناه كبير ومرتفع ويبدأ التشكيك هل عيدنا صحيح أو لا".
إقرأ المزيد
وأضاف: "الجواب العلمي، لا علاقة لحجم الهلال وارتفاعه على صحة بداية الشهر الشرعية فمن المعتاد أن نرى الهلال كبيرا ومرتفعا في حال إكمال الشهر 30 يوما".
وتابع قائلا: "ومن الأدلة التاريخية: أول أيام شهر ذو القعدة سنة 10 هـ في زمن النبي محمد كان ارتفاع القمر قرابة 26 درجة وبقي في السماء حوالي ساعتين (يعني قريبا من هلال اليوم)".
وأردف ملهم بن محمد هندي بالقول: "من الاثباتات الشرعية: أنه خرج الناس لتحري الهلال مساء الاثنين ولم يشاهد الهلال بذلك تم تطبيق النهج النبوي بإكمال عدة الشهر 30".
واختتم تدوينته قائلا: "فلا ينتابكم شك الشهر صحيح وطبقنا السنة بالتحري وخرج الناس ونجتمع بقرار ولي الأمر فالهلال لليلة التي رأيتوه لها كما قال علي رضي الله عنه".
سيتردد اليوم في المجالس
الهلال شفناه كبير ومرتفع
ويبدأ التشكيك هل عيدنا صحيح او لا
الجواب العلمي :
لا علاقة لحجم الهلال وارتفاعه على صحة بداية الشهر الشرعية فمن المعتاد أن نرى الهلال كبيرا ومرتفع في حال اكمال الشهر ٣٠ يوم
من الأدلة التاريخية:
اول أيام شهر ذو القعدة سنة ١٠ هـ… pic.twitter.com/WHZM2IB07s
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإسلام الرياض المسلمون شهر رمضان عيد الفطر عید الفطر أول أیام twitter com
إقرأ أيضاً:
شهادات مُزوَّرة يجب التصدي لها
راشد بن حميد الراشدي
صدمني وأذهلني مقطع مرئي لتقرير مصور حول الشهادات المزورة ومصداقية الأختام التي تحملها والهدف والغرض من الحصول عليها، واستقدام مُعظم هؤلاء الحاصلين عليها للعمل في دول الخليج العربي، ومن هول ما سمعت من مُناقشات فيما صارت عليه الأمور وقفت لبرهة مستذكرا ملايين القادمين لبلادنا والعاملين في مختلف المجالات وكذلك أثر ذلك على الوطن وأبنائه من أولئك المتحايلين، مع أنَّ أبناء الوطن يملكون شهادات علمية من أرقى الجامعات وذات مصداقية عالية وينافسونهم في الوظائف بحكم شهاداتهم وخبراتهم.
ما يحدث اليوم من خلط للأوراق يحتاج إلى مراجعة وتدقيق وفحص شامل لكل أولئك الذين قدموا للوطن للعمل فيه وشغلوا وظائف وأماكن كان المواطن أحق بها وأجدر للعمل فيها.
مئات الآلاف من الوظائف ذات التخصصات العلمية والتعليمية والتربوية والصحية التي تتطلب شهادات علمية وخبرات للعمل فيها تذهب سنويًا للوافد باعتباره ذا خبرة وحاصلا على شهادة جامعية، بينما هناك البعض من هم عكس ذلك، جاءوا بشهادة مزورة ليتحايلوا على الوطن وأبنائه، وهناك مواقف حدثت في مجالات عدة، اكتُشِفَ فيها تزوير شهادات علمية.
أناشد جميع المؤسسات والجهات فحص أوراق وشهادات العاملين فيها والتدقيق في مصداقيتها وكذلك على جهات الاختصاص المسؤولة عن تصديق تلك الشهادات التأكد جيدًا قبل قدوم الوافد من مصداقية شهاداته العلمية.
ومن معالجات مثل هذه السلوكيات والبعد عنها: تعمين وتوظيف أبناء الوطن، والأخذ بأيديهم نحو بنائه بدلًا من الاعتماد على الأجنبي في العمل والذي يتضح لاحقًا أن البعض منهم يحملون شهادات مزورة.
رابط مختصر
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر