أنور عبد المغيث: جودر أول قصة في ألف ليلة وليلة تقدم البطل الشعبي
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
قال المؤلف والسيناريست أنور عبد المغيث، إن مسلسل جودر يعد أول عمل تناسب قصة «ألف ليلة وليلة»، موضحا: «ما قدم من قبل في ألف ليلة وليلة، سلاسل حكايات منعقدة، ولم يقدم فيها فكرة البطل الشعبي، وبالتالي جودر يعد أول قصة في ألف ليلة وليلة على الإطلاق، تقدم البطل الشعبي وتبني عوالمه».
وأضاف «مرتضى»، خلال استضافته مع أبطال مسلسل «جودر»، على قناة dmc، «كل ما تم تقديمه في ألف ليلة وليلة من قبل، أظهر الطرافة أو الهجرة أو الكوميديا، لكن لم يقدم فكرة البطل الشعبي، وجودر يعد أول مسلسل عربي وشرق أوسطي، يقدم البطل الشعبي في ألف ليلة وليلة».
وأكد أن علي الزيبق وأبو زيد الهلالي، ليسا من الأبطال الشعبيين، فالناس تخلط بين بطل الأكشن والبطل الشعبي، ويمكن أن يحمل ملامح البطل الشعبي أدهم الشرقاوي، لافتا إلى أن البطل الشعبي يتحرك وراء قضية عامة، تخص لحظته التاريخية، أو تخص الإنسانية جميعا.
ولفت إلى أن جودر يقدم البطل المختار على قصة البطل الشعبي، وهذا سر التعلق الشديد، فهناك مقاهي شعبية تابعت جودر، والناس تابعت المسلسل مثل متابعتها لمباريات كرة القدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة فی ألف لیلة ولیلة البطل الشعبی
إقرأ أيضاً:
أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 5.. سيد يقدم ابنه قربانا للجن
عرضت يوم أمس الحلقة الخامسة من مسلسل ساعته وتاريخه عبر قناة dmc، التي تناولت جريمة جديدة من جرائم المحاكم المصرية، وقدمها الفنان خالد كمال بمشاركة عدد من المواهب من برنامج كاستينج الذي قدمته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإكتشاف المواهب .
أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 5 ..سيد يضحي بـ ابنه لفتح مقبرة أثريةشهدت الحلقة الخامسة من مسلسل ساعته وتاريخه مناقشة قضايا البحث عن الأثار في الصعيد من خلال شخصية سيد التي قدمها الفنان خالد كمال وهو رجل متزوج ولديه أربعة أبناء من بينهم ولد مصاب بالقلب ويحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم محترفا وهو الابن البار بـ أسرته.
ولكن تكشف الأحداث عن أن أسرة سيد بسيطة للغاية تحتاج الى المال وهو الأمر الذي جعله يحفر في منزله للبحث عن الأثار واستعان بـ شيخ من الشيوخ المعروفة بتسخير الجن للنجاح في الأمر ويأمره الشيخ بتقديم الابن البار قربانا للجن لكي يتمكن من فتح المقبرة والحصول على الأثار.
وبالفعل يقتنع سيد وينادي زوجته ليأخذ منها حسين ويجعل الشيخ يخبرها بالأمر بأنه لابد من تضحية قوية لكى يتمكنوا من فتح المقبرة، ولكن تنهار الزوجة في البكاء والصراخ فيضطر زوجها سيد لكتم صوتها ويأخذ الشيخ الطفل حسين ويضعه في الحفرة، ويأمره بأن يردد كلمات ورائه ولكن يصاب بحالة من الهلع بعدما رأى والدته وهي تنهار في البكاء والصراخ ووضعه في الحفرة فيرفض ترديد الكلام.
دماء الأم تنقذ ابنهاوهنا يضطر والده سيد أن يستعين بوالدته لتقنعه ولكنها تجدد صراخها مجددا فيسمع الجيران لصوتها ويحاولون دخول المنزل وفي هذه اللحظة يبدأ حسين ترديد الكلام وراء الشيخ وقبل لحظة ذبحه تكون قد قتلت والدته فوق الحفرة من قبل والده لكي يتخلص من صراخها وهنا يتوقف الشيخ وتنقذ دماء الأم ابنها.