RT Arabic:
2024-11-27@11:58:39 GMT

أكبر شركة طيران ألمانية تعلق رحلاتها من وإلى طهران

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

أكبر شركة طيران ألمانية تعلق رحلاتها من وإلى طهران

أفادت صحيفة "فاز" أن شركة "لوفتهانزا" وهي أكبر شركة طيران ألمانية علقت رحلاتها من وإلى طهران لغاية يوم الخميس 11 أبريل لدواع أمنية.

وذكرت الصحيفة الألمانية نقلا عن متحدث باسم الشركة: "قررت (لوفتهانزا) بعد تقييم دقيق، تعليق الرحلات الجوية من وإلى طهران حتى الخميس 11 أبريل 2024".

إقرأ المزيد بلاغ بوجود قنبلة على متن طائرة كانت متجهة من موسكو إلى تل أبيب يؤخر إقلاعها

وأضاف: "سلامة ضيوفنا وأفراد الطاقم لها الأولوية القصوى بالنسبة لوفتهانزا".

ولم تذكر المتحدثة باسم شركة الطيران أسبابا محددة، واقتصرت على الصياغة التي تقول إن القرار اتخذ فيما يتعلق بـ "الوضع الحالي في الشرق الأوسط".

وفي السنوات الأخيرة، علقت شركة "لوفتهانز" رحلاتها مع طهران عدة مرات، على وجه الخصوص، فيما يتعلق بالاحتجاجات الحاشدة بعد وفاة مهسا أميني، وكذلك بعد وقوع هجوم بطائرة مسيرة على مدينة أصفهان.

ويوم الاثنين الماضي، استهدف الطيران الإسرائيلي مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق ما أسفر عن دمار كبير فيها وفي المباني المجاورة، ومقتل كل من كان بداخل المبنى، من بينهم العميدان في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي ومحمد هادي حاجي رحيمي، و5 من الضباط المرافقين لهما.

وأكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن "هذه الجريمة الجبانة لن تبقى من دون رد قطعا".

بدوره، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إسرائيل ليست خائفة من رد إيران، مشيرا إلى أن "إسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن الهجوم على دمشق، لكن إيران قالت إنها سترد علينا".

المصدر: نوفوستي +RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرس الثوري الإيراني برلين تل أبيب دمشق طائرات طهران هجمات إسرائيلية الطيران شركات

إقرأ أيضاً:

لمواجهة حسابات إسرائيل.. إيران لا تزال تجهز للرد

أكد علي لاريجاني، أحد كبار مستشاري المرشد الإيراني، آية الله علي خامنئي، الأحد، أن طهران تجهز "للرد" على إسرائيل.

جاء ذلك خلال مقابلة مع وكالة أنباء تسنيم الإيرانية.

ولم تتضمن تصريحات لاريجاني تفاصيل أخرى بشأن طبيعة الرد، لكنه قال إن القادة العسكريين وكبار المسؤولين في البلاد يستعدون للرد على إسرائيل، وإن "مبدأ معالجة حسابات إسرائيل لا يزال قائما".

وكانت طهران توعدت بالرد على هجمات جوية شنتها إسرائيل على أهداف عسكرية إيرانية في 26 أكتوبر، التي جاءت بعد أسابيع قليلة من إطلاق إيران نحو 200 صاروخ باليستي صوب إسرائيل.

وفي تعليقه الأول على الضربات، قال خامنئي، إنه "لا ينبغي المبالغة فيه ولا التقليل من شأن" الهجوم الإسرائيلي، غير أنه امتنع عن الدعوة إلى الرد.

وكشف مسؤولون إيرانيون وعرب، في بداية نوفمبر الجاري، أن طهران "أبلغت في رسالة دبلوماسية إلى دول بالشرق الأوسط، أنها ستوجه ضربة قوية ومعقدة" لإسرائيل.

وأوضح التقرير أن الرسالة الإيرانية التي تحدث عنها مسؤولون إيرانيون وعرب، أشارت إلى أن طهران "تخطط لاستخدام رؤوس حربية وأسلحة أقوى في الضربة المتوقعة".

كما لفت إلى أن إيران "أبلغت مسؤولين عرب أن جيشها التقليدي سيشارك في الضربة، بعدما قتل 4 من جنودها بجانب مدني" في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، مما يعني أن المهمة "لن تكون متروكة للحرس الثوري فقط" للتصرف بمفرده.

ونقلت تقارير في الأيام الماضية أن الفصائل العراقية الشيعية المدعومة من طهران، قد تهاجم إسرائيل، وذلك بصورة مختلفة عن عمليات الإطلاق المستمرة منذ اندلاع الحرب في غزة، حيث تواصل إطلاق مسيّرات وصواريخ كروز ضد مناطق إسرائيلية.

من جانبه، أكد الدبلوماسي الأميركي السابق ديفيد شيكنر، أن إسرائيل ستستهدف الميليشيات الشيعية الموالية لإيران في العراق، وأن ذلك مسألة وقت فقط.

وقال خلال مقابلة مع قناة "الحرة": "بالنسبة لإيران، من دون شك فإنها سترد على آخر ضربة أو رد إسرائيلي، وأعتقد أن المسألة تطلبت من المرشد الإيراني علي خامنئي، عدة أسابيع ليفهم ما هو الضرر الذي لحق بالبنية التحتية العسكرية الإيرانية وأنظمة الدفاع الجوي".

مقالات مشابهة

  • بعد وقف إطلاق النار.. شركات طيران ستعود إلى لبنان ما هو عددها؟
  • طيران العدو الإسرائيلي يجدد غاراته على عدد من البلدات والمناطق اللبنانية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: قطعنا بعض أذرع "الأخطبوط الإيراني"
  • لماذا منحت مصر شركة ألمانية إدارة مستشفى بُني بتبرعات المصريين؟
  • الإمارات تعلق مقتل الحاخام الإسرائيلي: جريمة ضد وطننا
  • إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات
  • لمواجهة حسابات إسرائيل.. إيران لا تزال تجهز للرد
  • طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل
  • مستشار خامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل
  • المبعوث الأممي لسوريا يدعو إلى تجنب إقحام دمشق بشكل أكبر في التطورات الراهنة في لبنان وغزة