جريا على العادة السنوية في كل عيد، قام وكيل وزارة الشؤون بالانابة عبدالعزيز ساري بزيارة قطاع الرعاية الاجتماعية لتقديم التهنئة والمعايدة للنزلاء.

وأكد ساري في تصريح صحافي على هامش الزيارة حرص الوزارة بكل قياديها على تهنئة نزلاء قطاع الرعاية الاجتماعية من «المسنين والأحداث والحضانة العائلية» والتواجد معهم، مشددا على حرص جميع العاملين على التواجد مع النزلاء في كل مناسبة، وقال «نحن جميعا اسرة واحدة» النزلاء والعاملين بالوزارة ومن كل المستويات الوظيفية، ومن هذا المنطلق وعملا بتوصيات وزير الشؤون الشيخ فراس السعود حرصنا على التواجد وتقديم التهنئة والعيدية الرمزية لهم.

وعن اسباب تمديد حملة الغارمين إلى 20 الجاري اوضح انه بناء على توجيهات الوزير الشيخ فراس السعود في منح فرصة اكبر للقطاع والجهات الحكومية والقطاع الخاص والجمعيات التعاونية لاسيما ان الكثير من الجهات ابدت رغبتها في التبرع وتأخرت بسبب الدورة المستندية في هذه الجهات منها اجتماع مجلس الإدارة أو الأمور المالية في الجهات، لذلك حرص الوزير على منح الفرصة الاضافية لتكون الفرصة سانحة لسداد ديون اكبر عدد من الغارمين.

وعن وضع آلية السداد وتحديد الحد الاقصى لتسديد الديون بين ساري انه لم يتم اعتماد اي تصور وتم تشكيل لجنة من الوزارة بالإضافة إلى كل من وزارة العدل ووزارة الأوقاف واتحاد الجمعيات التعاونية واتحاد الجمعيات الخيرية والمبرات، وبعد انتهاء الحملة تجتمع اللجنة وبناء على قيمة التبرعات سيتم تحديد الضوابط التي على اساسها يتم السداد عن الغارمين.

وعن جديد مشاريع قطاع الرعاية بين ساري ان قطاع الرعاية حاليا يعمل على استكمال انتقال إدارة رعاية الاحداث إلى المجمع الجديد وبعد الانتهاء من انتقال الاحداث سيتم توزيع المباني التي تشغلها حاليا إدارة الأحداث لتتوسع الإدارات الأخرى.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: قطاع الرعایة

إقرأ أيضاً:

دعوة لمنح الصحفيين وخبراء حقوق الإنسان حق الوصول غير المشروط إلى غزة

الثورة نت/..

دعا مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين، سلطات العدو الصهيوني إلى منح الطواقم الصحفية وخبراء حقوق الإنسان المستقلين حق الوصول غير المشروط إلى قطاع غزة.

وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، أعرب المركز في بيان له عن أمله أن يشكل وقف إطلاق النار المعلن في غزة بداية لمرحلة جديدة تتضمن للصحفيين ممارسة عملهم بحرية وأمان.

وقال: إن الصحفيين في غزة دفعوا أغلى ثمن –وهو حياتهم– ليطلعوا العالم على بعض الأهوال التي حدثت في غزة خلال هذا العدوان المطولة والتي أهلكت جيلاً من المراسلين.

وأشار إلى أن العدوان لم تدمر فقط البنية التحتية لقطاع غزة، بل أضرت أيضاً بالنسيج الإعلامي الفلسطيني، وتعرضت المقرات الإعلامية وغرف الأخبار للتدمير والأضرار الجسيمة.

وأكد أن إعادة بناء القطاع الإعلامي في غزة يتطلب دعماً دولياً وعملاً مكثفاً لتعويض الخسائر التي لحقت بالصحفيين ومؤسساتهم.

وشدد المركز على أن التحقيق المستقل هو الطريق الوحيد لضمان المساءلة وإنصاف الضحايا.

وكان مكتب الإعلام الحكومي في غزة أشار إلى أن عدد الشهداء الصحافيين وصل إلى 205 منذ بدء الإبادة الجماعية على القطاع.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: مصر تقود حملة دولية لحشد أكبر كمية مساعدات لقطاع غزة
  • الفارس الشهم 3 يغيث أكبر تجمع للنازحين جنوب غزة
  • الإمارات ضمن قائمة الـ35 دولة التي تمتلك أكبر الأساطيل البحرية العالمية
  • مصر تكشف عن عدد الشاحنات التي ستدخل غزة من رفح يوميا
  • أبرز عمليات تبادل الأسرى التي جرت فلسطينيا مع إسرائيل
  • «الصحة العالمية»: اتفاق الهدنة يوفر فرصة لإجلاء طبي سريع من قطاع غزة
  • مصر.. ترحيب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. ومطالبات بإدخال أكبر قدر من المساعدات
  • دعوة لمنح الصحفيين وخبراء حقوق الإنسان حق الوصول غير المشروط إلى غزة
  • علاء زياد: وقف إطلاق النار في غزة فرصة للوصول إلى اتفاق سلام عادل
  • قصة عرضة أثني سلام التي رُددت احتفالاً بالملك عبدالعزيز قبل 90 عامًا بحائل .. فيديو