أمانة جدة تهيئ المرافق وتضاعف جهود الرقابة خلال إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أكملت أمانة محافظة جدة استعداداتها اللازمة في تهيئة المرافق السياحيَّة بالمدينة كالحدائق، والساحات العامة والواجهات البحرية، والشواطئ ومسارات رياضة المشي، بجانب تكثيف الرقابة على المنشآت التجارية والغذائية خلال عيد الفطر المبارك.
وأوضحت الأمانة أن جميع قطاعاتها المعنية والبلديات التابعة كثفت من جهودها الميدانية لخدمة المتنزهين وزوار المحافظة للاستمتاع بأوقاتهم في الحدائق والأماكن العامة وعلى امتداد الكورنيش، بالإضافة لاستكمال الخطة الموسمية لأعمال الرقابة على المنشآت التجارية والغذائية، والتي تستهدف المراكز الكبرى، والمنشآت الغذائية على الواجهة البحرية والمحاور والشوارع الرئيسة والفرعية، وكذلك استراحات الأسماك ومحال بيع الألبان ومنتجاتها وبيع العصائر بأنواعها، إلى جانب محال بيع التمور والحلويات والمكسرات والملاحم والمطابخ ومحال بيع الدواجن والخضار، فضلاً عن صوالين الحلاقة التي تنشط بشكل أكبر مع قرب حلول العيد.
ورفعت قطاعات أمانة جدة وبلدياتها الفرعية مستوى التنسيق والجاهزية استعدادا لموسم العيد، والتي تتضمن استمرار تكثيف أعمال النظافة العامة على هذه المرافق والمتابعة الدائمة لها وفق الخطط التشغيلية المعتمدة، بجانب استكمال خطة الرقابة الموسمية لمتابعة المنشآت الغذائية والصحية والتجارية، ومباشرة البلاغات على مدار الساعة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عيد الفطر أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
توفير 2831 وظيفة بملتقى الأحساء
البلاد ــ الأحساء
اختتم أمس ملتقى التدريب والتوظيف الرابع 2025 “الافتراضي” الذي نظمته الكلية التقنية بالأحساء بالتعاون مع المنشآت التدريبية بالمحافظة، وإشراف الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية، بتوفير 2831 فرصة في مختلف المجالات والتخصصات التقنية والمهنية، من خلال 48 شركة من القطاع الخاص في المنطقة.
وصاحب الملتقى إقامة 24 دورة تدريبية افتراضية وورش عمل لتهيئة الخريجين للدخول إلى سوق العمل استفاد منها 6000 خريج.
وعدّ مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية مشاري القحطاني، الملتقى، حلقة وصل تربط جهات التوظيف بكادر العمل المتميز الذي تسعى للحصول عليه، والمؤهلات المهنية والعلمية المرغوبة من متدربي ومتدربات المنشآت التدريبية بالأحساء.
وأكد نجاح تجربة هذه النسخة التي تم فيها استخدام التقنيات الحديثة والتحول من الطريقة التقليدية الحضورية إلى الافتراضية كبديل رقمي لتسهيل عملية وصول الباحثين والباحثات عن عمل إلى قطاع الشركات وقطاع الأعمال.ـ