مؤلف مسلسل جودر: ياسر جلال «عم النجوم» لفرط إنسانيته وثقافته الفنية
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
قال المؤلف والسيناريست أنور عبد المغيث، إنه تعاون مع ياسر جلال من قبل، متابعا: «أسميه عم النجوم لفرط إنسانيته وثقافته الفنية، فعندما تتعامل مع شخص فاهم، تكون رحلة ممتعة».
وأضاف «عبد المغيث»، خلال استضافته مع أبطال مسلسل «جودر»، على قناة dmc: «رأيت ياسر جلال منذ اللحظة الأولى، عندما بدأت أكتب فيها سيناريو جودر».
وقال المخرج إسلام خيري، إنه كان سيعتذر عن مسلسل «جودر»، نظرا لأن السيناريو «مخيف»، وأن آخر نسخ ألف ليلة وليلة لم تكن متماسكة، لكن عندما قرأ مجموعة من الحلقات، وجد أن الكتابة خاصة وبها سحر ألف ليلة وليلة، مردفا: «عندما قرأت السيناريو وقعت في غرام الموضوع».
وأشار محمد سري، مدير المشروعات في «ميديا هب»، إلى أنه عندما عرض عليه مسلسل جودر، وجد أن تكلفته كبيرة، وكان يتواصل مع المخرج إسلام خيري في نهاية اليوم، للتفكير في تفاصيل المسلسل، موضحا: «شخص متعاون للغاية، وكل شيء كان في صالح التقنية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر مسلسل جودر ياسر جلال
إقرأ أيضاً:
من النجوم إلى البنك الأهلي.. مسيرة مهنية حافلة لكريم حسن شحاتة
تحدث الإعلامي كريم حسن شحاتة، عن خبراته السابقة في إدارة الكرة، مشيرًا إلى أنه عمل كمدير كرة في عدة أندية، أبرزها نادي النجوم، حيث كان أصغر مدير كرة في مصر، ونجح في قيادة الفريق للصعود إلى الدوري الممتاز برفقة الكابتن محمد صلاح، مؤكدًا أن هذه الفترة من أبرز محطات حياته الكروية.
وكشف خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، للمرة الأولى عن حقيقة استقالته من منصبه في نادي البنك الأهلي، نافيًا ما تم تداوله حول تصريحه بأن "كرامته أهم"، وأوضح قائلاً: “لم أقل هذا الكلام مطلقًا، وما نُشر في بعض المصادر غير دقيق.”
أضاف كريم أن نادي البنك الأهلي يُعد مؤسسة مثالية من حيث الإمكانيات، سواء على مستوى اللاعبين، البنية التحتية، الموارد المالية، أو إدارة النادي، مشيدًا برئيس النادي اللواء أشرف نصار، واصفًا إياه بأنه بمثابة والده، وموجهًا له التهنئة في حديثه.
وعن تجربته مع النادي، أوضح شحاتة: “قضيت أربعة مواسم في البنك الأهلي، وكانت من أفضل فترات حياتي، قدمت خلالها مجهودًا كبيرًا، ولكن في الموسم الأخير، ومع تولي بابا فاسيليو الإدارة الفنية، ثم خلفه الكابتن طارق مصطفى، بدأت بعض التحديات تظهر، حيث واجه الفريق نتائج متذبذبة بين الفوز والخسارة.”
وتابع: “مع استمرار تراجع النتائج، أصبح هناك حاجة لإجراء تغيير في الجهاز الفني، وكان من الصعب الاستغناء عن المدرب الجديد الذي لم يُكمل سوى شهر أو شهرين. ومن هنا جاءت استقالتي، ولم تكن بسبب خلافات شخصية، بل لأنني شعرت أن التغيير مطلوب في ذلك التوقيت.”
وعن عدم قدرة الفريق على المنافسة رغم الإمكانيات المتاحة، قال شحاتة: “البنك الأهلي نادٍ حديث العهد بالدوري الممتاز، وخبراته تتراكم مع الوقت، ولكن بعض القرارات غير الموفقة في اختيار المدربين أثرت على مسيرة الفريق.”
ورفض شحاتة ذكر أسماء المدربين الذين يرى أنهم لم يكونوا مناسبين للفريق، قائلاً: “لا أستطيع تقييم أحد علنًا، فقد تكون المشكلة ليست في المدرب فقط، بل في عوامل أخرى، مثل التوفيق أو ظروف الفريق.”
أما عن أبرز إنجازاته مع الفريق، فقال: "حين توليت المهمة، كان البنك الأهلي في المركز الأخير، وكان متبق 11 مباراة فقط، لكننا حصدنا خلالها 22 أو 23 نقطة، ونجحنا في البقاء بالدوري. وفي الموسم الثاني، احتل الفريق المركز السابع، وهو إنجاز كبير."
وأشار إلى أنه استمتع بتجربته في البنك الأهلي، وأنه لو طُلب منه العودة، فلن يتردد، مؤكدًا حبه العميق للنادي وإدارته، لا سيما اللواء أشرف نصار ومحمد عبد المنعم.